تدشين المرحلة الأولى لمنح القروض البيضاء لمزارعي مديرية جبل الشرق بذمار
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
الثورة نت|
دشنت جمعية جبل الشرق التعاونية الزراعية مُتعددة الأغراض، المرحلة الأولى لمشروع القروض البيضاء للمزارعين الشباب بمديرية جبل الشرق، برعاية اللجنة الزراعية والسمكية العليا ومؤسسة بنيان التنموية وبالتعاون مع الاتحاد التعاوني الزراعي والسلطة المحلية وتمويل صندوق النشء والشباب والرياضة وصندوق رعاية وتأهيل المعاقين.
وخلال التدشين بحضور مدير مكتب المالية حسين الشيعاني، ورئيس جمعية جبل الشرق الدكتور فهد المثنى، ومسؤولي المشاريع الشيخ طه المقداد، ومقرر الجمعية جمال المطري، والتسويق محمد الضوراني، والمالي ابراهيم جابر، وعمليات المديرية أبوعبدالملك المروني، وعبدالعزيز البحري، حث مسؤول التأهيل بالمحافظة مسعود الخطري المزارعين على الاستخدام الأمثل لمنظومة الطاقة الشمسية بما يضمن تحقيق التنمية الزراعية المنشودة، خصوصاً زراعة الحبوب، مثمناً حرص القيادة الثورية والسياسية على دعم هذه الأنشطة التي تسهم في إحداث نهضة زراعية، لبلوغ مرحلة الاكتفاء الذات.
من جانبه أوضح المدير التنفيذي لجمعية جبل الشرق رمزي الجنادي أن المرحلة الأولى تستهدف 6 مزارعين، بتكلفة إجمالية تصل إلى 11 مليون 660 ألف ريال، ممن يمتلكون مصادر ري تكميلية حيث تم منحهم منظومات متكاملة تعمل بالطاقة الشمسية كقروض بيضاء دون فوائد.
بدورهم، أشاد المزارعون بجهود الجمعية المبذولة في سبيل تشجيع المزارعين على التوسع في زراعة الحبوب والبقوليات.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: ذمار مديرية جبل الشرق جبل الشرق
إقرأ أيضاً:
قرقاش: منطقتنا بحاجة إلى تفكير عقلاني معتدل يركز على الحلول السياسية
شارك الدكتور أنور قرقاش المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس الدولة في افتتاح النسخة الأولى من مؤتمر «رايسينا الشرق الأوسط».
وقال قرقاش في تغريدة على منصة «إكس»: «سعدت بالمشاركة في افتتاح النسخة الأولى من مؤتمر «رايسينا الشرق الأوسط» برفقة الدكتور سوبرامنيام جايشانكار، وزير خارجية الهند. المؤتمر خطوة مهمة لتعزيز التعاون الإيجابي مع نيودلهي ومنصة معرفية وحوارية جديدة تُرسخ مكانة أبوظبي في مشهد دولي وإقليمي متشابك يحتاج إلى فهم أعمق وتحليل موضوعي.
وأضاف قرقاش: «في كلمتي، تناولت التوجه السيادي للإمارات بأبعاده السياسية والاقتصادية والتكنولوجية، وأكدت مركزية الدولة الوطنية وأولوية البعد الإنساني في قرارات الحرب والسلام».
وتابع: «منطقتنا بحاجة إلى تفكير عقلاني معتدل يركز على الحلول السياسية، ويضع الإنسان والاقتصاد في قلب الأولويات».