رئيس الدولة ورئيس أذربيجان يبحثان هاتفياً العلاقات بين البلدين
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
بحث رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، السبت، مع رئيس أذربيجان إلهام علييف، العلاقات بين البلدين ،وفرص تطوير التعاون إلى آفاق أرحب، بما يحقق تطلعات البلدين نحو التقدم والتنمية.
واستعرض رئيس الدولة، والرئيس إلهام علييف خلال الاتصال الهاتفي مستوى تطور التعاون بين دولة الإمارات وأذربيجان خاصة في المجالات الاقتصادية، والتنمية، والطاقة المتجددة، وغيرها من المجالات التي تخدم التنمية المستدامة في البلدين.
#رئيس_الدولة و #رئيس_أذربيجان يبحثان هاتفياًَ علاقات البلدين وتبادلان وجهات النظر بشأن عدد من القضايا والموضوعات الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك.#وام pic.twitter.com/tdVCW5Js93
— وكالة أنباء الإمارات (@wamnews) December 9, 2023كما تبادل الجانبان وجهات النظر حول عدد من القضايا والمواضيع الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك.
وتطرق الاتصال إلى مؤتمر COP28 الذي يواصل فعالياته في مدينة إكسبو دبي.
وأعرب رئيس أذربيجان في السياق عن تمنياته أن تسهم نتائج المؤتمر في تحقيق خطوات عملية ملموسة في مسار العمل المناخي العالمي، ومواجهة تحديات تغير المناخ بما يعزز التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة لجميع شعوب العالم.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الإمارات أذربيجان رئیس أذربیجان رئیس الدولة
إقرأ أيضاً:
«الدبيبة» يتلقى اتصالاً هاتفيا من رئيسة الوزراء الإيطالية
تلقى رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة، اتصالاً هاتفيا من رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني.
وجرى خلال الاتصال، بحث ملفات التعاون بين البلدين، خصوصا في مجال الطاقة، إضافة إلى مناقشة التطورات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
وأكد الجانبان “أهمية مواصلة التنسيق والتشاور بما يعزز العلاقات الثنائية ويسهم في دعم الاستقرار في المنطقة”.
يذكر أن العلاقات بين ليبيا وألمانيا تتميز بتاريخ طويل من التعاون الدبلوماسي والاقتصادي، بدأت العلاقات الرسمية بين البلدين منذ استقلال ليبيا عام 1955، حيث افتتحت أول سفارة ليبية في مدينة بون عام 1960، وانتقلت لاحقًا إلى العاصمة برلين بعد الوحدة الألمانية في عام 2001.
وشهدت العلاقات تطورًا ملحوظًا في مجالات متعددة، مثل الطاقة والبنية التحتية والتعليم، حيث قامت الشركات الألمانية بتنفيذ مشاريع كبيرة في ليبيا، وزاد عدد الطلبة الليبيين الذين يدرسون في ألمانيا في تخصصات مثل الطب والهندسة.
بعد ثورة 17 فبراير، دعمت ألمانيا المجلس الوطني الانتقالي الليبي، وقدمت مساعدات في إزالة الأسلحة ومخلفات الحرب، بالإضافة إلى دعم القطاع الصحي وبرامج التنمية البشرية.