كشف لاعب نادي فيوتشر المصري، محمود حمدي، أهداف فريقه من مواجهة اتحاد العاصمة، مؤكدا عزمهم على تحقيق الفوز.

وصرح محمود حمدي، في الندوة الصحفية التي تسبق هذه المباراة: “نحن متعودون على المباريات القوية، والتي تكون فيها ندية كبيرة”.

كما أضاف: “نحب هذا النوع من المباريات التي نلاقي فيها أندية من شمال إفريقيا، ولا نشعر بأي خوف من مواجهة الاتحاد”.

وتابع محمود حمدي: “جئنا إلى الجزائر من أجل حصد ثلاثة نقاط، في هذه المباراة التي ستحدد هوية الفريق الذي سيتصدر المجموعة

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: محمود حمدی

إقرأ أيضاً:

اليمين الفرنسي “يجن جنونه” على الجزائر وهجوم شرس من ريتيلو “المتطرف”

طالبت أحزاب اليمين الفرنسي ممثلين في جوردان بارديلا، ورئيس الوزراء السابق إدوارد فيليب إدوارد فيليب، وإريك سيوتي. بإنهاء المعاهدة الموقعة بين باريس والجزائر عام 1968.

وقد خلقت هذه الاتفاقية، التي دخلت حيز التنفيذ بعد ست سنوات من استقلال الجزائر. وضعا فريدا للمواطنين الجزائريين فيما يتعلق بالتنقل والإقامة والعمل.

وبشكل ملموس، تتضمن الاتفافية تدابير تجعل وصول المواطنين الجزائريين وإصدار تصاريح الإقامة لهم أكثر مرونة. على سبيل المثال، لا يحتاجون إلى التقدم بطلب للحصول على تأشيرة للإقامة لمدة تزيد عن ثلاثة أشهر، على عكس الأجانب الآخرين. ولكن يتعين عليهم بدلاً من ذلك التقدم بطلب للحصول على شهادة إقامة، وهي عملية أسهل في الوصول إليها.

تأشيرات ورسوم جمركية.. كيف يخطط برونو ريتيللو للضغط على الجزائر؟

وقد هاجم وزير الداخلية الفرنسي، صباح اليوم الجمعة، الجزائر، قائلا إنها تسعى إلى “إذلال فرنسا”. حيث يريد الاعتماد على عدة “أدوات” في المواجهة مع الجزائر.

وقال على هامش رحلة إلى نانت (لوار أتلانتيك) “يتعين علينا تقييم كل الوسائل المتاحة لنا فيما يتعلق بالجزائر”.

وخلال كلمته، سلط برونو ريتيللو الضوء على العديد من الطرق. بدءا بمسألة التأشيرات.

وفي جلسة استماع أمام لجنة القانون بمجلس الشيوخ. أكد أن فرنسا تمنح “كل عام” أكثر من “200 ألف تأشيرة” لمواطنين جزائريين.

وأضاف أن “التأشيرات هي بالتأكيد عنصر من عناصر نفوذ فرنسا، لكنها أيضا عنصر من عناصر السيطرة على الهجرة”.

وذهب في “تغريدة” إلى التلويح بورقة التأشيرات للضغط على الجزائر في ظل هذا التصعيد ، بقوله: “يبدو أننا سوف نستخدم جميع الأدوات. التي ستجعل من الممكن السيطرة على الهجرة. يجب أن تكون سياسة التأشيرة الخاصة بنا في خدمة مراقبة الهجرة”.

ماكرون منزعج من المطالبات بإنهاء هذا الاتفاق

وقد تم تعديل هذه الاتفاقيات ثلاث مرات بالفعل، وتم إفراغها تدريجيا من التدابير الرمزية للغاية. محاولة لتقريب وضع الجزائريين من القانون العام للأجانب.

وفي الوقت الراهن، أغلق إيمانويل ماكرون الباب دائمًا أمام هذه الفرضية.

وكان رئيس الدولة الفرنسي قد أعرب عن انزعاجه عندما دعا إدوارد فيليب إلى إنهاء هذه الاتفاقية قبل بضعة أسابيع. وأيد رئيس الوزراء السابق مشروع قرار من اليمين لإنهاء هذه المعاهدة.

وقال رئيس الدولة الفرنسي مازحا أمام مجلس الوزراء: “لم أفهم أن السياسة الخارجية الفرنسية محددة في البرلمان”.

ومن شأن هذا الإجراء أن يكون له تأثير سيئ على وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتيللو، الذي جعل من هذه القضية هوايته المفضلة.

مقالات مشابهة

  • التعادل الإيجابي يحسم مباراة المصري وإنيمبا في الكونفدرالية
  • التعادل 1-1 يحسم مواجهة المصري وإنييمبا بالكونفدرالية
  • التشكيل المتوقع للمصري في مواجهة إنيمبا النيجيري في الكونفدرالية
  • تعرف على غيابات المصري البورسعيدي في مواجهة إنيمبا بالكونفدرالية
  • المصري في مواجهة إنيمبا في بطولة الكونفدرالية.. اليوم
  • توقف سفينة الأبحاث الأوقيانوغرافية “YANTAR” الروسية بميناء الجزائر
  • المصري بالتيشرت الأبيض في مواجهة إنيمبا بالكونفدرالية
  • إنفوجرافيك.. صدفة السادات التي صنعت أنشودة خالدة بين النقشبندي وبليغ حمدي
  • المولودية تُطيح بمازيمبي وتقترب من ربع نهائي “تشامبينزليغ”
  • اليمين الفرنسي “يجن جنونه” على الجزائر وهجوم شرس من ريتيلو “المتطرف”