شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن المنتخب الوطني  يتجه إلى منغوليا للمشاركة في بطولة العالم للجوجيتسو، أبوظبي الوطن يتجه أبطال منتخبنا الوطني للجوجيتسو أمس الأربعاء إلى منغوليا للمشاركة في بطولة العالم للجوجيتسو، والتي ينظمها .،بحسب ما نشر جريدة الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المنتخب الوطني  يتجه إلى منغوليا للمشاركة في بطولة العالم للجوجيتسو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

المنتخب الوطني  يتجه إلى منغوليا للمشاركة في بطولة...

أبوظبي- الوطن:

يتجه أبطال منتخبنا الوطني للجوجيتسو أمس الأربعاء إلى منغوليا للمشاركة في بطولة العالم للجوجيتسو، والتي ينظمها الاتحاد الدولي، وتستضيفها العاصمة أولان باتور خلال الفترة من 15 إلى 20 يوليو الجاري بمشاركة 500 لاعبا ولاعبة من 43 دولة.

وتعد هذه المشاركة الدولية الرابعة للمنتخب الوطني للجوجيتسو للموسم الحالي بعد بطولة آسيا في تايلاند، وبطولتي الجائزة الكبرى في بانكوك وباريس، إلا انها تعتبر محطة مهمة للغاية للمنتخب الوطني قبل دورة الألعاب الآسيوية في الصين شهر سبتمبر المقبل.

ويترأس بعثة المنتخب الوطني للجوجيتسو فهد علي الشامسي الأمين العام للاتحادين الإماراتي والآسيوي للجوجيتسو، ومبارك صالح المنهالي مدير الإدارة الفنية للاتحاد، وتضم كلا من رامون ليموس المدير الفني للمنتخب، إلى جانب 22 لاعبا ولاعبة من نخبة نجوم الدولة الساعين إلى مواصلة مسيرة الإنجازات على الساحة العالمية.

وفي هذا الإطار يقول فهد علي الشامسي الأمين العام للاتحادين الإماراتي والآسيوي للجوجيتسو:” يتمتع لاعبو ولاعبات المنتخب الوطني بأعلى درجات الجاهزية وهم على أهبة الاستعداد للمنافسة على اللقب بعد عدة أسابيع في معسكر تدريبي خارجي بالسويد، ساهم في رفع المستويات الفنية والمهارية والذهنية للاعبين، ومكنهم من الوصول إلى أعلى درجات التركيز المطلوبة للمنافسة والحفاظ على القمة”.

وأشاد الشامسي بالدعم اللامحدود للقيادة الرشيدة، وتوجيهاتها بتوفير كل المقومات التي تؤهل أبطال وبطلات الإمارات للمنافسة على أكبر الألقاب العالمية، وقال الشامسي:” بطولة العالم هدف أساسي من ضمن أهدافنا وأولوياتنا السنوية، ويعمل فريق العمل بالاتحاد للتجهيز لها بشكل جيد على ضوء تعليمات سعادة عبدالمنعم الهاشمي  رئيس الاتحادين الإماراتي والآسيوي النائب الأول لرئيس الاتحاد الدولي للجوجيتسو ومتابعته لكافة التفاصيل المتعلقة بإعداد المنتخب الوطني وتحقيقه للأهداف المنشودة.

وأضاف الشامسي:” يرتبط المنتخب الوطني بعلاقة وطيدة مع بطولة العالم للجوجيتسو، ويدخل المنافسات وهو متربع على عرش البطولة للأعوام الثلاثة الماضية، ويدرك اللاعبون المسؤولية الملقاة على عاتقهم للحفاظ على اللقب في مواجهة أقوى المنتخبات العالمية، وقد ساهم المعسكر التدريبي الخارجي والعمل المتواصل مع الجهاز الفني في رفع جاهزيتهم للمنافسة العالمية والتكيف مع أساليب وتقنيات النزالات المختلفة”.

ومن جهته، يقول رامون ليموس، مدرب المنتخب الوطني: “جهزنا منتخبا قويا يملك كل المواصفات المطلوبة للذهاب بعيدا في المنافسة، مع التركيز خلال الأيام الماضية على الجوانب التي تحتاج إلى التطوير. وتضم تشكيلة المنتخب عناصر تجمع بين الشباب والخبرة وتظهر أعلى درجات الانسجام والتماسك، وكلهم عازمون على تقديم الأداء الذي يليق بهم وبقيمة المنتخب الذي أصبح رقما صعبا على المستوى العالمي. ونهدف من خلال مشاركتنا في البطولة إلى التتويج وتحقيق أكبر عدد من الميداليات الملونة.”

وتابع:” بالنظر إلى النتائج التي حققها المنتخب مطلع هذا العام وفوزه بلقب البطولة الآسيوية في تايلاند، ولقبي الجائزة الكبرى في بانكوك وباريس على التوالي، فإننا متفائلون بقدرة لاعبينا على مواصلة مسيرة الإنجازات، وكتابة فصل جديد من الانتصارات والوقوف مجددا على قمة العالم”.

وتضم قائمة المنتخب الوطني كلاً من ذياب النعيمي وعمر السويدي بوزن (56 كجم) وخالد الشحي وخالد البلوشي بوزن (62 كجم) ومحمد السويدي وسلطان جبر بوزن (69 كجم) وفراج العولقي ومهدي العولقي بوزن (77 كجم) وسعيد الكبيسي وسيف الهمني بوزن (85 كجم) وعبد الله الكبيسي وفيصل الكتبي بوزن(94 كجم)، وعمار الحوسني وهزاع فرحان بوزن فوق (94 كيلوجرام).

كما تشمل فئة السيدات كلاً من بلقيس عبد الكريم وعائشة الشامسي في وزن (45 كجم) وحمده الشكيلي وسارة شمس الحمادي في وزن (48 كجم) وحصة الشامسي بوزن (52 كجم) وشمسة العامري وهيا الجهوري بوزن (57 كجم)، وشما الكلباني بوزن (63 كجم).

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المنتخب الوطنی

إقرأ أيضاً:

"حبر أبيض" جديد الباحثة الإماراتية عائشة الشامسي

 صدر حديثا عن أكاديمية الشعر في أبوظبي كتاب "حبر أبيض....بنية الخطاب الشعري العربي عند شاعرات مطلع الألفية الثالثة" للشاعرة والباحثة الإماراتية الدكتورة عائشة جمعة الشامسي.

وفي مقدمة الكتاب ذكرت المؤلفة سبب اختيار العنوان، قائلة: "إشارة منا "بالحبر الأبيض" إلى مقولة هيلين سيكسوس الشهيرة، في كتباها ضحكة ميندوسا، والتي تشير بها إلى ارتباط أنوثة المرأة بما تكتبه، فالأبيض هنا يشير إلى المرأة الأمُّ، أمّ النص الشعري الذي تبدعه، كما يشير إلى كتابة المرأة المرتبطة بأنوثتها، وقد كان ذلك رغبة منا في استجلاء فرضية العثور على البنيات الأنثوية في الخطاب الشعري الذي تبنته الشاعرات العربيات".
وبالنسبة لأقسام الكتاب قالت:"قسمنا دراستنا إلى 3 فصول، حيث أفردنا الفصل الأول للبنية الموضوعاتية، دارسين فيه تجليات بنيات مقولات غاستون باشلار في الخطاب الشعري للشاعرات العربيات، أما في الفصل الثاني فقد درسنا البنية النفسية في الخطاب الشعري للشاعرات العربيات انطلاقا من تنظيرات عالمة النفس هيلين دويتش زميلة عالم النفس الأشهر سيغموند فرويد، ذلك أنها وباعتبارها عالمة نفس خبيرة بنفسية المرأة، وخصصنا الفصل الثالث والأخير لأهم النقاد العرب الذين قدموا بحوثا مهمة في ما يتعلق بالشعرية العربية المعاصرة ) أدونيس، صلاح فضل، ويمنى العيد، وجمال الدين بن الشيخ( وقد كان هذا الفصل مكرسا لتقصي بعض التجارب الشعرية لشاعرات الخليج خاصة.
وتطرقت الباحثة لعدد من شاعرات الإمارات مثل نجاة الظاهري وشيخة المطري، وشاعرات غيرهن. الإمارات
وخرجت الكاتبة بمجموعة من الملاحظات ختمت بها كتابها، وفيما يتعلق بالفصل الأول توصلت إلى النتائج التالية:
إن البنية الموضوعاتية في شعر الشاعرات العربيات في مطلع الألفية الثاثلة والمتصلة بجماليات المكان التي اقترحها غاستون باشلار، يمكن إلحاقها بتأثير الطفولة وعوالمها الرمزية، حيث رأينا كيف أن خطابهن الشعري قد كان ملفوفا بكل تلك التفاصيل التي أثثت بيت الطفولة بوسمه فضاء سعيدا، ومركزا للحماية والألفة.
كما أوضحت أن أحلام اليقظة عند الشاعرات تشكل ذخيرة شعرية حية، تم تفتيقها داخل العوالم الموضوعاتية في خطابهن الشعري، وقد برز هذا بشكل ملحوظ في النماذج المقدمة، باعتبار المرأة الشرقية الشاعرة كائنا بيتوتيا أكثر من غيرها.
وقد حفل بيت طفولة الشاعرة بتلك البساطة التي جعلت منه فضاء خياليا مثاليا للواقعية، التي عززت ذلك الانتماء الأنثوي إلى عالمها الداخلي، كما تكمن براعة الشاعرات العربيات في تلك التفاصيل الحافرة في المتناهيات في الصغر، بحيث كان هذا الفضاء احتوائيا لديهن لرغبتهن العارمة في إقامة صلات حقيقية وعميقة مع العالم في أدق عناصره الحية.
كما لفتت الباحثة إلى أن الشاعرة العربية التي ترغب في احتواء العوالم الدقيقة، تحوز القدر نفسه من الشغف الأنثوي في اكتشاف الآفاق المتمددة للعالم، وقد كان هذا داعيا قويا لها لتشكل شعرها وفق حواريات متسامية مع العالم الخارجي.

وفيما يتعلق بما توصلت له الباحثة من نتائج خاصة بالفصل الثاني: ذكرت: أن البنية النفسية للشاعرات متعلقة بالكثير من القضايا التي طرحها علماء النفس، وقد أثرنا موضوع دراسة هذه البنية للشاعرة من وجهة نظر عالمة نفس، لجعل دراستنا
أكثر رجاحة واقترابا من عالم المرأة.
وتكاد تكون النرجسية في الخطاب الشعري للشاعرات العربيات ذات اتصال وثيق بإحساسهن الدائم بانعدام الأمان، وبرغبتهن في محاورة العالم الخارجي والاتصال السوي معه.
 كان النزاع في نفسية المرأة الشاعرة بين الأمومة والعشقية بنية نفسية أوضحت بها عن تلك النوازع الوجودانية المتضاربة، التي تتغيا "الخلود " بالأمومة ذاتها، وإلى تجاوزها كذلك ارتجاء تحقيق ذات مختلفة متفردة واثقة.
أما موضوع الأب فقد كان له حضور قوي في البنية النفسية للشاعرات العربيات، إذ أنه ذلك الكائن الذي تمتلك الأنثى/الشاعرة روحه، وكيانه، وهو بذلك يمثل لها عالما نفسيا ورمزيا بليغ الحساسية.
أما أهم الملاحظات التي ذكرتها المؤلفة الشامسي عن الفصل الثالث، فهي كالتالي: تحققت عندنا الكثير من مقولات النقاد العرب الذين أثاروا قضايا الشعرية، وأهم دلالاتها البنيوية.
 كانت مدونات الشاعرات الخليجيات تدلل وبقوة على دلالات الرفض في تشكيل خطابتهن، ذلك الرفض الأنثوي الصلب، الذي يتلبس البنية الشعرية بجمالياته الخاصة.
كما كان للجسد الأنثوي حضوره الخاص جدا، في النماذج الشعرية الخليجية للشاعرات التي قدمتها، وقد بدا مجسدة لرؤية أدونيس حول كون تعبيرات الجسد اللغوية التي تطبع البنيات الدلالة هي ذات جبروت جمالي برز كبنية أكثر من جسدية مؤثرة.
وقد فجرت الشاعرة العربية الخليجية طاقاتها الأنثوية القصوى لأجل صياغة نصها الأنثوي المنفرد، وظهر ذلك بذلك التلبس الدلالي البديع مع الرمزي في اللغة المتجاوزة، والدلالة الأنثوية الحادة جدا.
ويعتبر تماسك القصيدة العربية وكليتها سمة دلالية طاغية طبعت اشتغال الشاعرات الخليجيات لإعلاء تماسك ذواتهن المبدعة، وقد أمسكنا بتلك الالتواءات الدلالية التي اختزلت شمولية البنية الشعرية لديهن، وكذا كليتها وصلابتها.

مقالات مشابهة

  • استعدادا لمواجهة البحرين.. المنتخب الوطني يعاود تدريباته في الكويت
  • "حبر أبيض" جديد الباحثة الإماراتية عائشة الشامسي
  • الأهلي طرابلس يتلقى دعوة للمشاركة في بطولة دبي الدولية
  • منتخبنا الوطني يتغلب على نظيره اليمني في خليجي 26
  • المنتخب الوطني يخسر مباراته الأولى في خليجي 26
  • المنتخب الوطني يسجل هدفه الأول في مرمى نظيره اليمني
  • تدريبات فنية ومهارية تصقل المنتخب الوطني للقاء قطر في بطولة خليجي 26
  • تتويج الفائزات في بطولة أبوظبي لصيد الأسماك
  • عائشة الحمادي تحرز لقب بطولة أبوظبي لصيد الأسماك
  • كل يمني مع منتخبنا الوطني