حسن الرداد يحتفل بفيلم «بلوموندو» مع الجمهور
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
احتفل الفنان حسن الرداد بفيلمه الجديد «بلوموندو» وسط جمهوره ، وذلك مساء أمس الجمعة، بإحدى السينمات داخل مول العرب.
وحرص حسن الرداد، على التقاط الصور التذكارية مع الجمهور بكل فئاته من الشباب والفتيات والأطفال وكبار السن.
وأعرب الرداد عن سعادته البالغة بردود فعل الجمهور، وأيضاً بالإيرادات التي حققها الفيلم سواء في مصر أو في السعودية ، مشيراً إلى أن هذا العمل يشهد عودته لتقديم الأفلام الكوميدية بعد غياب حوالي 4 أعوام.
وكانت الشركة المنتجة لفيلم بلوموندو قد أعلنت عن تبرعها بجزء من إيرادات الفيلم للأشقاء في غزة.
وعن سبب عرض الفيلم في هذا التوقيت، أكدت الجهة المنتجة في بيان، أن الأمر يعود لارتباطات تعاقدية ملزمة تمت قبل الأحداث، وهذه الارتباطات هي التي منعت تأجيله رغم محاولات حثيثة من المنتج وبطل العمل النجم حسن الرداد.
وأضاف البيان أن شركة رويال صن الجهة المنتجة للفيلم قررت عدم إقامة عرض خاص والاكتفاء بعرض العمل في مصر ودول الخليج والعديد من الدول العربية في نفس التوقيت.
يشار إلى أن فيلم بلوموندو بطولة النجم حسن الرداد، ويشاركه في العمل ميرنا نورالدين ومحمود حافظ وهاجر أحمد وإنجي وجدان ومحمد محمود وسماء إبراهيم، وعدد من النجوم كضيوف الشرف، والفيلم من تأليف حازم ومحمد ويفى، وإخراج ياسر سامي.
وتدور أحداث الفيلم في إطار اجتماعي كوميدي لايت، حيث يستغل الشاب بلوموندو الذي يجسد شخصيته الفنان حسن الرداد سفر زوجته ليقرر أن يقيم حفلة، ولكن تحدث العديد من المفاجآت التي تقلب حياته رأسا على عقب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حسن الرداد بلوموندو افلام جديدة ميرنا نور الدين حسن الرداد
إقرأ أيضاً:
إياد نصار: الهجوم على أصحاب ولا أعز حملة ممنهجة وليست آراء عفوية
أكد الفنان إياد نصار أنه لا يتعمد إثارة الجدل في أعماله وبعض ردود الفعل على تصريحاته يفسرها البعض على أنها اختلاف في الرأي، بينما هو يسعى فقط إلى تناول قضايا مهمة وتحريك المياه الراكدة، معتبرًا أن هذا هو دور الفنان الحقيقي.
وأوضح "نصار"، خلال حواره مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن المجتمعات العربية المتحضرة تدرك جيدًا القضايا التي تثير الجدل، مضيفًا أن الفنان ليس في منافسة مع الجمهور، بل عليه تقديم أفكار تحفز النقاش دون افتعال المشكلات.
وعلق إياد نصار عن الجدل الذي أثير حول فيلم "أصحاب ولا أعز"، مشيرًا إلى أنه يشك في عفوية الهجوم على العمل، معتبرًا أن ما حدث كان حملة منظمة وليست مجرد آراء فردية، وأن هناك من تعمد إثارة "الزيطة" حول الفيلم لأهداف معينة، وهناك بعض الأشخاص الذي كان يدعمون العمل وأخرون رفضوا هذا العمل.
ونوه بأن الهدف الأساسي من الفيلم لم يكن ما تم الترويج له على مواقع التواصل الاجتماعي، بل تسليط الضوء على تأثير الهاتف المحمول والسوشيال ميديا على حياة الأفراد والمجتمع، وهو ما اعتبره القضية الحقيقية التي ناقشها العمل.