محافظة القاهرة تؤكد جاهزية المقرات الانتخابية لاستقبال المواطنين في انتخابات الرئاسة
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
أعلنت المهندسة جيهان عبدالمنعم، نائب محافظ القاهرة للمنطقة الجنوبية، الانتهاء من الاستعدادات لاستقبال الناخبين، غدًا الأحد، في أول أيام الانتخابات الرئاسية، مشددة على الاهتمام بتوفير جميع احتياجات اللجان وجاهزيتها.
بث مباشر| مؤتمر صحفي للهيئة الوطنية للانتخابات حول الانتخابات الرئاسية رئيس الوطنية للانتخابات: الإشراف القضائي ضمانة نزاهة وشفافية الانتخاباتوكان المستشار حازم بدوي، رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات، استقبل اليوم، سفراء الدول الشقيقة والصديقة، وممثلي منظمات المجتمع المدني الدولي والعربي، في مؤتمر صحفي عقدته الهيئة بمقرها في القاهرة، والمذاع عبر فضائية “إكسترا نيوز”.
ورحب “بدوي” بالحضور، قائلًا: “نحن على بُعد ساعات قليلة من انطلاق ماراثون الانتخابات الرئاسية داخل مصر، والمزمع إجراؤها اعتبارًا من التاسعة صباحًا يوم الأحد بالعاشر من ديسمبر، ولمدة 3 أيام حتى التاسعة مساء يوم الثلاثاء 12 من ديسمبر”.
وأضاف أن الانتخابات في مصر تُجرى تحت إشراف قضائي كامل، إذ يشرف قاضٍ على كل صندوق في كل اللجان الفرعية المنتشرة في أنحاء البلاد، وهو الضمانة الأساسية في شفافية ونزاهة الانتخابات.
وأشار إلى أنّ الانتخابات الرئاسية خارج مصر، سبق إجراؤها يومي الأول والثاني والثالث من ديسمبر في 137 سفارة وقنصلية، و121 دولة حول العالم، وشهدت مشاركة جادة وفعالة.
وأعرب بدوي عن تطلعه إلى أن تكون الانتخابات الرئاسية المقبلة ناجحة، وأن تعكس إرادة الشعب المصري.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية منظمات المجتمع المدني محافظة القاهرة نائب محافظ القاهرة الانتخابات الرئاسية المقبلة الهيئة الوطنية للانتخابات انتخابات الرئاسة نزاهة الانتخابات رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات الانتخابات في مصر الانتخابات الرئاسیة
إقرأ أيضاً:
الرئيس الألماني يأمر بـ حل البرلمان وتحديد موعد لإجراء انتخابات جديدة
أمر الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير بحل البرلمان وتحديد موعد لإجراء انتخابات جديدة في 23 فبراير في أعقاب انهيار ائتلاف المستشار أولاف شولتس، قائلا إنها الطريقة الوحيدة لمنح البلاد حكومة مستقرة قادرة على معالجة مشاكلها.
وخسر شولتز تصويتا على الثقة في 16 ديسمبر ويقود حكومة أقلية بعد انهيار ائتلافه المكون من ثلاثة أحزاب والذي لا يحظى بشعبية والمعروف بالحقد في 6 نوفمبر عندما أقال وزير ماليته في نزاع حول كيفية تنشيط الاقتصاد الألماني الراكد.
وقال شتاينماير إنه اتخذ القرار لأنه كان واضحا بعد التشاور مع زعماء الحزب أنه لم يكن هناك اتفاق بين الأحزاب السياسية الألمانية على الأغلبية لتشكيل حكومة جديدة في البرلمان الحالي.
وأضاف أثناء إعلانه في برلين: "في مثل هذه الأوقات الصعبة بالتحديد، يتطلب الاستقرار حكومة قادرة على اتخاذ الإجراءات وأغلبية موثوقة في البرلمان".
وتابع: "لذلك أنا مقتنع بأن الانتخابات الجديدة هي الطريق الصحيح لصالح بلادنا".
وبما أن دستور ما بعد الحرب العالمية الثانية لا يسمح للبوندستاغ بحل نفسه، فقد كان الأمر متروكًا لشتاينماير ليقرر ما إذا كان سيحل البرلمان ويدعو لإجراء انتخابات. كان أمامه 21 يومًا لاتخاذ هذا القرار. وبمجرد حل البرلمان، يجب إجراء الانتخابات في غضون 60 يوما. واتفق زعماء العديد من الأحزاب الرئيسية في وقت سابق على موعد الانتخابات في 23 فبراير، أي قبل سبعة أشهر من الموعد المقرر أصلا.