صحيفة الاتحاد:
2024-11-17@05:24:20 GMT

صلاح يحتفل بـ «الهدف 200» مع ليفربول

تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT

لندن (أ ف ب) 

أخبار ذات صلة مدرب توتنهام يتجاهل السخرية! تن هاج يرمي الكرة في ملعب راشفورد!

قلب ليفربول بقيادة نجمه المصري محمد صلاح، صاحب 200 هدف مع «الريدز»، تأخره أمام مضيفه المنقوص عددياً كريستال بالاس في آخر ربع ساعة وسجّل هدف الفوز 2-1 في الوقت البدل عن ضائع، ليتصدر ترتيب الدوري الإنجليزي لكرة القدم موقتاً، في افتتاح المرحلة السادسة عشرة.


ورفع ليفربول رصيده إلى 37 نقطة، بفارق نقطة عن أرسنال الذي يحل على استون فيلا في وقت لاحق، فوضع نفسه في موقع جيد قبل مواجهة مانشستر يونايتد وأرسنال قبل نهاية السنة.
وبعد تقدّم بالاس في الشوط الثاني من ضربة جزاء، عادل صلاح مسجلاً هدفه الـ200 مع ليفربول في مختلف المسابقات، ليصبح خامس لاعب يحقق هذا الإنجاز، بعد الويلزي إيان راش «346»، روجر هانت «285»، جوردان هودجسون «241» والاسكتلندي بيلي ليدل «228»، ثم لعب تمريرة الهدف الثاني للبديل هارفي إليوت في الدقائق الأخيرة.
على ملعب سيلهرست بارك، أنقذ الحارس البرازيلي أليسون بيكر وحكم الفيديو المساعد «الفار» ليفربول في الشوط الأول الذي انتهى دون أهداف.
كان الضيوف الأكثر استحواذاً في أول 25 دقيقة، دون تهديد دفاع الفريق اللندني المنظّم.
وبعد انطلاقة من الغاني المخضرم جوردان أيو على الجهة اليمنى، سدّد الكولومبي المتألق جيفرسون ليرما كرة من داخل المنطقة أبعدها أليسون على دفعتين بمساعدة القائم الأيمن، في أخطر فرص الشوط «28».
واحتسب الحكم ضربة جزاء لبالاس، بعد عرقلة من الهولندي فيرجيل فان دايك على الفرنسي أودسون إدوار، بيد أن حكم الفيديو المساعد كشف خطأ على الياباني واتارو إندو لاعب وسط ليفربول ارتكبه ويل هيوز «29».
وللمرة الأولى هذا الموسم، يخفق ليفربول في التسديد على مرمى الخصم في الشوط الأول.
وفي ثاني مرّة يتدخّل حكم الفيديو المساعد، احتُسبت هذه المرّة ضربة جزاء لبالاس، بعد احتكاك فان دايك مع الفرنسي «البديل» جان-فيليب ماتيتا ترجمها بنفسه هدف الافتتاح، ليفتتح المضيف التسجيل عن جدارة «57».
تعرّض بالاس لضربة بدّلت معالم المباراة، مع طرد أيو لنيله إنذاراً ثانياً في آخر ربع ساعة.
بعدها بـ96 ثانية، سجّل صلاح هدفه الـ200 مع ليفربول في مختلف المسابقات والـ150 في الدوري، من تسديدة ارتدت بقوّة من لاعب ليفربول السابق ناثانيال كلاين «76».
وبعد تمريرة من صلاح، تلاعب «البديل» الشاب هارفي إليوت بالدفاع، وأطلق تسديدة جميلة جداً من خارج المنطقة، مسجلاً هدفه الأول هذا الموسم في شباك الحارس «البديل» ريمي ماتيوز الذي دخل قبل بأربع دقائق بدلاً من الحارس المصاب سام جونستون «90».
وأنقذ بيكر مرماه مجدداً من فرصة محققة برأسية المدافع الدنماركي يواكيم أندرسن، إثر ركلة حرّة «90+10».
ولم يخسر ليفربول سوى مرّة وحيدة في آخر 27 مباراة في الدوري كانت أمام توتنهام 1-2 في سبتمبر.
كما لم يخسر على أرض بالاس في عهد مدربه الألماني يورجن كلوب «8 انتصارات في 9 زيارات»، وتعود آخر خسارة له إلى نوفمبر 2014، تحت إشراف الأيرلندي الشمالي براندن رودجرز.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الدوري الإنجليزي ليفربول محمد صلاح لیفربول فی

إقرأ أيضاً:

على طبق من ذهب.. أزمة ليون الكارثية تهدي ليفربول بديل محمد صلاح

كشفت تقارير صحفية فرنسية اليوم، أن نادي ليفربول الإنجليزي بدأ التحرك من أجل ضم بديل منتظر للمصري محمد صلاح.

وينتهي عقد محمد صلاح مع ليفربول في يونيو 2025، ويحق له التوقيع لأي فريق في يناير المقبل، بعد دخوله الفترة الحرة.

ريان شرقي

ووفقا لصحيفة "ليكيب" الفرنسية اليوم، فإن نادي ليفربول يراقب بشدة موقف اللاعب ريان شرقي، جناح نادي أولمبيك ليون الفرنسي.

ويدرك ليفربول فرصة التعاقد مع ريان شرقي، خاصة بعد أزمة ناديه الفرنسي المربكة للحسابات، والتي يمكن أن تتحول إلى كابوس بالنزول إلى الدرجة الأدنى في فرنسا.

وذكرت الصحيفة في تقرير لها، أن مسؤولي نادي ليفربول سيحاول خطف ريان شرقي، وإقناع ليون بقبول العرض مستغلين الأزمة المالية الحادة التي يعاني منها نادي الجنوب الفرنسي.

مقالات مشابهة

  • نجم برشلونة ينافس عمر مرموش لتعويض محمد صلاح في ليفربول
  • على طبق من ذهب.. أزمة ليون الكارثية تهدي ليفربول بديل محمد صلاح
  • ليفربول يعرض على أرنولد عقدًا الأعلى أجرًا في النادي
  • غانا يتعادل إيجابيا مع أنجولا في تصفيات كأس أمم إفريقيا
  • ليفربول يستقر على مبابي الجزائري بديلاً لمحمد صلاح
  • برشلونة ظهر في الصورة| محمد صلاح يفاضل بين إسبانيا والسعودية.. وموقف ليفربول من رحيله
  • إنجلترا تضرب اليونان بثلاثية في دوري الأمم الأوروبية
  • إسرائيل تعلن الهدف من ضربة سوريا الأخيرة
  • عاجل.. عمر مرموش قد يتسبب في الإطاحة بـ محمد صلاح من ليفربول
  • نجم ليفربول السابق ينصح صلاح بعدم مغادرة «السفينة»!