تمتد على مساحة 7 آلاف متر مربع.. قيادي حوثي ينهب قطعة أرض مخصصة لبناء مدرسة في الحديدة صورة
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن تمتد على مساحة 7 آلاف متر مربع قيادي حوثي ينهب قطعة أرض مخصصة لبناء مدرسة في الحديدة صورة، كشفت مصادر محلية عن قيام أحد قيادات مليشيا الحوثي الإرهابية، المدعو أبو حسين الكحلاني، بنهب وتسوير قطعة أرض تابعة لمكتب التربية والتعليم في حي سبعة .،بحسب ما نشر مأرب برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تمتد على مساحة 7 آلاف متر مربع.
كشفت مصادر محلية عن قيام أحد قيادات مليشيا الحوثي الإرهابية، المدعو أبو حسين الكحلاني، بنهب وتسوير قطعة أرض تابعة لمكتب التربية والتعليم في حي سبعة يوليو بمدينة الحديدة. â€ڈ â€ڈوأوضحت المصادر أن الأرضية التي تمتد على مساحة 7 آلاف متر مربع، مدرجة منذ سنوات ضمن مخطط لبناء مدرسة تخدم أبناء المنطقة. وأشارت المصادر إلى أن مكتب الأراضي التابع للمليشيا قام بتسليم الأرض للمدعو الكحلاني دون وجه حق. وطب
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قطعة أرض
إقرأ أيضاً:
قيادي حوثي يشق عصا سيّدة ويعلن تمردة على قرار إقالته
رفض قيادي حوثي اليوم السبت يعمل مديراً لأحد اقسام الشرطة التابعة للمليشيات في محافظة إب قراراً صدر مؤخراً من جماعته قضى باستبعاده من منصبه وإحلال قيادي حوثي يدعى"معمر دبوان"في ذات المنصب.
وذكرت مصادر محلية لـ "مأرب برس" بأن القيادي الحوثي "علي الوشلي" رفض التعاطي مع القرارات الحوثية الاخيرة التي أطاحت به وبعددا من العناصر الحوثية المعيّنه في مناصب
مدراء لإدارت الامن التابعة للجماعة الإرهابية بمختلف المحافظات الخاضعة لسيطرتها... مشيرةً الى أن القيادي الحوثي "الوشلي" المُقال لايزال يرفض حتى اللحظة حضور دورة الاستلام والتسليم .
ومؤخراً كشفت وثائق مسربة تداولها ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي عن سلسلة قرارات أصدرها عبدالكريم أمير الدين الحوثي، المنتحل صفة وزير داخلية المليشيا الحوثية في صنعاء، تضمنت تعيينات وتكليفات في إدارات أمنية بمختلف المحافظات الواقعة تحت سيطرة المليشيا، في مخالفة صريحة للدستور والقوانين النافذة.
وتشمل القرارات تعيين مديري إدارات أمن المديريات والمناطق الأمنية في محافظات صعدة، عمران، تعز، البيضاء، الحديدة، المحويت، ذمار، إب، حجة، أمانة العاصمة، وصنعاء.
وأظهرت الوثائق أن أغلب الأسماء الواردة إما مدنيون تم تعيينهم مباشرة من خريجي الحوزات والدورات الطائفية، أو منتحلو صفة ضباط أمن، بينما تم تهميش الضباط الحقيقيين.
وبحسب الوثائق، جاءت التعيينات وفق المادة (1) لتشمل أفراداً من المنحدرين للسلالة الحوثية، فيما أُوكلت المادة (2) إلى الموالين للمليشيا بقوة.