البنك المركزي يحمل " الرئاسي " و " حكومة معين مسؤولية إنهيار العملة
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن البنك المركزي يحمل الرئاسي و حكومة معين مسؤولية إنهيار العملة، YNP خاص حمل البنك المركزي اليمني في عدن ، مجلس القيادة الرئاسي وحكومة معين عبدالملك , مسؤولية تدهور العملة المحلية التي .،بحسب ما نشر البوابة الإخبارية اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات البنك المركزي يحمل " الرئاسي " و " حكومة معين مسؤولية إنهيار العملة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
YNP / خاص -
حمل البنك المركزي اليمني في عدن ، مجلس القيادة الرئاسي وحكومة معين عبدالملك , مسؤولية تدهور العملة المحلية التي تجاوزت حاجز 1500 ريال للدولار الواحد .
وطالب بيان صادر عن مجلس إدارة البنك المركزي اليمني " مجلس القيادة الرئاسي والحكومة بتوفير المناخ المناسب للاستقرار الاقتصادي ، بما في ذلك إعادة تعبئة الموارد العامة للدولة وتخطيط إنفاقها واقتصار الإنفاق على ما يتوفر من موارد وتمويل غير تضخمي " في إشارة إلى الفساد المستشري في هياكل الشرعية وعدم قدرة البنك على القيام بمهامه , وكذا استمرار عمليات الصرف بشكل مهول في ظل إنعدام الإيرادات .
وطالب البنك "جميع الجهات محلية ومركزية باحترام استقلالية البنك المركزي وعدم التدخل في شئونه أو التدخل في نطاق صلاحياته باعتبار أن أي تدخل أياً كان نوعه ومهما كان هدفه تدخلاً غير مقبول وإرباكاً لإجراءات البنك المركزي بالتعامل مع أي تجاوزات من قبل شركات الصرافة أو القطاع البنكي بموجب أحكام القانون والمعايير والتقاليد المصرفية بعيداً عن الإجراءات العشوائية التي لا تستند الى أي أسس قانونية أو معايير مصرفية أو اقتصادية" .
وتحدث بيان البنك عن دعم سريع من السعودية , ورغم الإعلان سابقا عن وديعة اتضح فيما بعد انها كانت مجرد خبر إعلامي فقط .. وتمنى البنك دعما من الإمارات .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس حکومة معین
إقرأ أيضاً:
الشرع: نسعى لإعادة بناء سوريا ولا يخفى على أحد مسؤولية الفتوى وأمانتها ودورها ببناء الدولة الجديدة
سوريا – أكد الرئيس السوري أحمد الشرع امس الجمعة، “السعي لإعادة بناء سوريا بكوادرها وعلمائها وأبنائها”، مضيفا أنه “لا يخفى على أحد مسؤولية الفتوى وأمانتها ودورها ببناء الدولة الجديدة”.
وخلال كلمة له في مؤتمر تشكيل مجلس الإفتاء الأعلى وتعيين مفتي الجمهورية العربية السورية، قال أحمد الشرع: “لطالما كانت الشام منبرا علميا وحضاريا ودعويا، يصدر منه الخير لعامة الأمة، حتى وقعت سوريا بيد العصابة الفاسدة، فظهر الشر وعمت البلوى، وعُمل على هدم سوريا سارية سارية”.
وأضاف الشرع: “اليوم نسعى جميعا لإعادة بناء سوريا بكوادرها وعلمائها وأبنائها، ولا يخفى على أحد مسؤولية الفتوى وأمانتها ودورها في بناء الدولة الجديدة، وخاصة بعدما تعرض جناب الفتوى للتعدي من غير أهله، وتصدى له من ليس بكفء”.
وتابع: “كان لزاما علينا أن نعيد لسوريا ما هدمه النظام الساقط في كل المجالات، ومن أهمها إعادة منصب المفتي العام للجمهورية العربية السورية ويتولى هذا المنصب اليوم رجل من خيرة علماء الشام ألا وهو الشيخ الفاضل أسامة بن عبد الكريم الرفاعي..”.
وأكمل الرئيس السوري: “كما ينبغي أن تتحول الفتوى إلى مسؤولية جماعية من خلال تشكيل مجلسٍ أعلى للإفتاء، تصدر الفتوى من خلاله، بعد بذل الوسع في البحث والتحري، إذ الفتوى أمانة عظيمة وتوقيع عن الله عز وجل”، مردفا: “كما يسعى مجلس الإفتاء إلى ضبط الخطاب الديني المعتدل، الذي يجمع بين الأصالة والمعاصرة، مع الحفاظ على الهوية ويحسم الخلاف المفضي إلى الفرقة، ويقطع باب الشر والاختلاف”.
وختم الشرع كلمته بالقول: “أسأل الله العظيم في هذا الشهر الكريم، أن يعيننا على إعادة بناء سوريا الحبيبة، دولة عادلة رحيمة قوية أمينة ذات عزة وكرامة لأبنائها، والحمد لله رب العالمين”.
المصدر: RT