السليمانية.. منظمة حقوق الحيوان: تزايد أعداد الكلاب السائبة والأزمة المالية تعيق حملات ايوائها (صور)
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
شفق نيوز/ كشفت منظمة مختصة بحماية الحيوان في السليمانية، اليوم السبت، عن تزايد أعداد الكلاب السائبة وتضاعفها بنحو 10 مرات خلال 4 سنوات فقط، مؤكدة أن باستطاعتها مساعدة الحكومة في إيواء تلك الكلاب.
وقالت رئيس منظمة بالكو للحفاظ على الحيوان لافين عبد الوهاب في حديث لوكالة شفق نيوز إنه "تم عقد جلسة حوارية بهدف إخبار الجهات الحكومية والمهنية بإعداد الكلاب السائبة وآلية احتوائها".
وأضافت أن "الحكومة تعاني من أزمة مالية وهذا يعني أن حلول إيواء الحيوانات السائبة ستكون بطريقة بطيئة لكننا نستطيع تقديم الدعم الكافي لهم لإيوائها".
وبينت أن "أعداد الكلاب السائبة بعد إيقاف عمليات قتلها عام 2019 كان عدد الكلاب لا يتجاوز 1000 كلب، لكن الآن يتراوح أعداد الكلاب السائبة ما بين 8 – 10 آلاف كلب سائب".
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي السليمانية
إقرأ أيضاً:
ما يقرب من 30 قاصرًا وصلوا إلى سبتة سباحة منذ الجمعة وعدد المفقودين بين المهاجرين في تزايد
منذ يوم الجمعة الماضي، دخل 28 قاصرًا إلى مدينة سبتة سباحة، بينما لم يتم تحديد عدد البالغين، حيث أُعيد الكثير منهم إلى بلدانهم الأصلية. أما محاولات العبور، فلا يتحدث عنها أحد، ولا يتم تسجيلها ضمن البيانات الرسمية.
تواجه السلطات الإسبانية ظروفًا صعبة، حيث تقوم بعمليات إنقاذ محفوفة بالمخاطر لشباب يعبرون البحر الهائج، فيما تنفذ وحدة الخدمات البحرية مناورات معقدة وسط أمواج عاتية.
يتم تسجيل أعداد الناجين، لكن لا يوجد رقم دقيق للمفقودين. تتزايد البلاغات المقدمة من العائلات، خاصة عن مراهقين غامروا بالبحر وانقطعت أخبارهم تمامًا.
منذ يوم الجمعة، يتزايد العدد بشكل مستمر. تم العثور على جثتين: الأولى يوم الاثنين الماضي على شاطئ الفنيدق لطفل قاصر من مرتيل، والثانية يوم السبت في سبتة لشاب لم يتجاوز العشرين عامًا، لم يتم التعرف على هويته بعد.
يقوم خفر السواحل التابع للحرس المدني يوميًا بإنقاذ أرواح في مشاهد لا يتم تسليط الضوء عليها كثيرًا في الصحافة. إنها عملية مستمرة، محفوفة بالمخاطر، لا تتوقف أبدًا.
الأسوأ من ذلك هو أن المهاجرين يقتربون أكثر من الصخور، مما يجعل عمليات الإنقاذ أكثر تعقيدًا، في حين يغامر آخرون بالابتعاد في رحلات طويلة يعانون خلالها من التعب والبرد، ما يؤدي إلى وفاتهم.
التوقعات لا تبشر بالخير، فمحاولات العبور مستمرة في هذه الحدود الجنوبية التي تشهد حالات درامية مأساوية، حيث لا تقتصر المأساة على الموت فحسب، بل تمتد إلى حالات الاختفاء أيضًا.
من بين المفقودين، هناك عدة قاصرين من أحد أحياء مدينة مرتيل، قرروا المغامرة معًا نحو سبتة خلال عطلة نهاية الأسبوع التي شهدت أسوأ عاصفة جوية.
كلمات دلالية أطفال المغرب سبتة هجرة