فيديو إحراق الجنود للتبرعات يغضب الإسرائيليين
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
سرايا - سادت حالة من الغضب لدى شرائح من الرأي العام "الإسرائيلي"، بعد أن تداول فيديو يظهر قيام جنود بإهمال أطنان من التبرعات التي أرسلت إليهم، ووصل الأمر بهم حد إحراق كميات منها.
ويبين الفيديو جنديا في موقع ما، لم يحدده في قطاع غزة، وتحيط به عدد من الآليات العسكرية.
وبعد ذلك، يسير الجندي الصهيوني ليظهر كميات كبيرة من التبرعات الملقاة على الأرض بطريقة عشوائية، ثم يظهر صناديق تحتوي على معلبات جرى إحراقها.
وقال الجندي إنه جرى حرق هذه الصناديق من أجل إشعال النيران لتقي الجنود برد الشتاء القارس.
وسار الجندي مرة ثالث ليظهر ملابس قذفها الجنود على الأرض.
إقرأ أيضاً : سرايا القدس تنشر مشاهد جديدة من إطلاق قذائف الهاون تجاه تحشدات عسكرية إسرائيلية في محاور التقدم إقرأ أيضاً : عورة الاحتلال تتكشف في مشاهد تذكر بـ"داعش" والنازيةإقرأ أيضاً : اليونيسف: قطاع غزة هو أخطر مكان في العالم بالنسبة للطفل
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الرأي سرايا العالم الرأي القدس غزة الاحتلال
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: الخمر حرمت في رحلة الإسراء والمعراج (فيديو)
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أن معجزة الإسراء والمعراج، لا تقتصر على كونها خاصة بالنبي صلى الله عليه وسلم فقط، بل هي رسالة عظيمة للبشرية، لافتا إلى أنه عندما وصل النبي صلى الله عليه وسلم إلى بيت المقدس، ربط البراق بالحَلَقة التي كانت تربط بها الأنبياء من قبله، فهذا ليس حدثًا خاصًا برسول الله فقط، بل كان البراق وسيلة للأنبياء قبله، وقد ذكر ذلك ابن كثير في تفسيره.
رحلة الإسراء والمعراج رمز لوحدة الأنبياءوأشار عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، خلال حلقة برنامج «لعلهم يفقهون»، المذاع على قناة «dmc»، اليوم الخميس إلى أن هذه الرحلة الإلهية كانت أيضًا رمزًا لوحدة الأنبياء في الرسالة السماوية، مؤكداً أن البراق كان وسيلة تنقل لهم جميعًا، وأن النبي صلى الله عليه وسلم قام بهذه الرحلة بتوجيه من الله تعالى.
تحريم الخمر في الإسراء والمعراجاستكمل الجندي حديثه عن دخول النبي صلى الله عليه وسلم إلى المسجد الأقصى وصلاة ركعتين فيه: «جاء جبريل عليه السلام بإناء من خمر وإناء من لبن، فاختار النبي صلى الله عليه وسلم اللبن، هذا الاختيار كان رسالة رمزية تؤكد على طبيعة الفطرة الإنسانية التي خلقها الله، واللبن كان رمزًا للفطرة السليمة والانضباط الديني، بينما الخمر كان رمزًا لتغيير الفطرة وتعكرها، وبذلك، حرم الخمر في رحلة الإسراء والمعراج، حتى قبل تحريمه في القرآن، الخمر خمر مهما يسموها بيرة أو خلافه فهي خمر».