رصدت فضائية dmc  بنشرة الأخبار، تقديم الإعلامي هيثم سعودي، تقرير عن فشل المجلس الأمن الدولى في التصويت على قرار لوقف اطلاث النار في قطاع غزة بعد استخدام واشنطن حق النقد الفيتو فيما امتنعت بريطانيا عن التصويت.

مجلس الأمن يفشل في تبني مشروع قرار وقف إطلاق فوري للنار بغزة

وكان الأمين العام للأمم المتحدة انطونيوغوتيريش وجه رسالة الى  مجلس الأمن استخدم فيها المادة ٩٩ من ميثاق المنظمة الأممية التى تتيح له لفت انتباه المجلس إلى ملفا يمكن ان يعرض السلام والأمن الدوليين للخطر في أول تفعيل لها منذ عقود.


لكن الولايات المتحدة الداعمة لإسرائيل والتي تتمتع بحق النقد الفيتو في مجلس الأمن أكدت معارضتها لوقف النار.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: قطاع غزة مجلس الأمن الدولي أنطونيو غوتيريش الولايات المتحدة الفيتو مجلس الأمن وقف النار غزة مجلس الأمن

إقرأ أيضاً:

عائلات أسرى إسرائيليين بغزة: تلقينا إشارات بأنهم أحياء

أعلنت عائلات أسرى إسرائيليين في قطاع غزة -اليوم الثلاثاء- أنها تلقت مؤشرات من أسرى مفرج عنهم تؤكد أن ذويهم لا يزالون على قيد الحياة.

وخلال اجتماع في الكنيست (البرلمان الإسرائيلي) قالت مكابيت ماير خالة الشقيقين التوأم زيف وغالي بيرمان -اللذين أُسرا من كيبوتس كفار عزة- إنها تلقت من أسير سابق دليلا على أنهما على قيد الحياة، وأضافت أن الشقيقين ليسا محتجزين في مكان واحد.

من جانبه، قال ناداف ميران شقيق الأسير عمري ميران الذي يبلغ 47 عاما -لموقع "والا" الإسرائيلي- إن شقيقه شوهد في يوليو/تموز 2024 من قبل أسير سابق، مضيفا أنه لم يسمع عنه منذ ذلك الحين.

أما عائلة ألون أوهيل فقالت في بيان إنها تلقت دليلا أوليا على أنه على قيد الحياة "لكنه مصاب ولا يتلقى العلاج الطبي".

وبموجب اتفاق وقف إطلاق النار -الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/كانون الثاني- أُطلق سراح 16 أسيرا، بينما من المقرر إطلاق سراح آخرين في مراحل لاحقة.

وفي رد فعلها، اتهمت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسرائيل بـ"عدم الالتزام" ببنود الاتفاق، وأعلنت أمس إرجاء أي عمليات مبادلة "حتى إشعار آخر".

وأكدت حماس أن الباب "مفتوح" للإفراج عن دفعة جديدة من الأسرى الإسرائيليين في الموعد المقرر السبت، ولكن بعد أن تفي إسرائيل ببنود الاتفاق.

إعلان

ومن جانب آخر، تظاهر اليوم حوالي 200 إسرائيلي بينهم أقارب أسرى -أمام مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو في القدس- للمطالبة باحترام بنود الاتفاق.

ورغم وقف إطلاق النار، يطلق جيش الاحتلال -بوتيرة شبه يومية- النار عبر مسيّراته صوب مواطنين في مناطق مختلفة من القطاع، مما يؤدي إلى استشهاد وجرح فلسطينيين بينهم أطفال ومسنون.

وفي ظل كارثة إنسانية ما زالت ماثلة، تطالب السلطات المحلية في قطاع غزة -منذ أيام- الوسطاء والمجتمع الدولي بالتدخل لإجبار إسرائيل على تنفيذ البروتوكول الإنساني في اتفاق وقف إطلاق النار، وذلك للسماح بإدخال المساعدات الكافية إلى القطاع، لكن دون جدوى.

وبدعم أميركي وعلى مرأى ومسمع من العالم كله، ارتكبت إسرائيل -بين 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 و19 يناير/كانون الثاني 2025- إبادة جماعية في غزة خلفت نحو 160 ألف شهيد وجريح فلسطيني معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • عائلات أسرى إسرائيليين بغزة: تلقينا إشارات بأنهم أحياء
  • خبراء: تأجيل تسليم المحتجزين رسالة واضحة لوقف خروقات الاحتلال
  • وزير الخارجية: جهود مصرية مكثفة لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بمراحله الثلاث
  • أردوغان: إسرائيل لا تفي بالتزاماتها في اتفاق وقف إطلاق النار بغزة
  • رياض منصور يؤكد ضرورة تنفيذ جميع مراحل اتفاق وقف إطلاق النار بغزة وعودة النازحين
  • "كاتس": إعلان حماس تأجيل إطلاق سراح رهائن يشكل انتهاكا لوقف إطلاق النار
  • هبة القدسي: مصر تمتلك أدوات ضغط على أمريكا لوقف أي مخططات لتهجير الفلسطينيين
  • الأمم المتحدة: ما يقرب من مليوني شخص على حافة الجوع في غزة
  • حماس: نطالب بممارسة الضغط على الاحتلال وإلزامه بالتنفيذ الدقيق لوقف إطلاق النار
  • 3 شهداء في استهداف إسرائيلي لحي الزيتون بغزة.. خرق جديد للاتفاق