القنصل اليمني في الهند معلقا على واقعة ضبط ادوية مهربة بمطار عدن : حان الوقت لحماية الناس من الأدوية المهربة
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
((عدن الغد )) خاص
علق القنصل اليمني في الهند الأستاذ يحيى جوبر على واقعة ضبط كميات من الادوية المهربة الى اليمن داعيا الى تحرك سياسي وقانوني يوقف عمليات التهريب.
وقال جوبر معلقا على هذه الواقعة ان مهربي الادوية لايهتمون الا مصالحهم الخاصة مطالبا بوقف عمليات التهريب .
وأضاف بالقول :" كم نصحنا وحذرنا من مهربي الأدوية الذين لا يهمهم سوى مصالحهم الدنيئة.
أدعو الجهات المختصة إلى عدم التهاون في موضوع التهريب وضرورة الردع واتخاذ أقصى العقوبات حماية للمجتمع اليمني من فاسدي الضمير
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
القبض على سيدة كندية في الهند بسبب جهاز «GPS».. كيف بررت موقفها؟
موقف عصيب تعرضت له عداءة كندية، كانت تستمتع برحلة مدتها عدة أشهر في الهند، بعدما ألقي القبض عليها من قبل السلطات في مطار جوا بعد اكتشاف حملها عنصر غير قانوني داخل حقيبتها، محظور بموجب تشريع عمره يقترب من قرن من الزمان وفق القانون الهندي.
ما هو الجهاز المحظور؟السيدة الكندية التي تدعى تينا لويس، كانت تحمل جهاز «GPS» صغير، لكنها كانت مرت بالفعل عبر العديد من المطارات الهندية الأخرى دون أي مشكلة، قبل القبض عليها في مطار ولاية جوا الهندية، بحسب صحيفة «ديلي ميل».
وفي تصريحات عنها، كشفت الكندية تينا لويس أنّها أحضرت جهاز «Garmin in Reach» كما تفعل دائمًا خلال رحلاتها الدولية للتخييم خاصة مع قيامها بالعديد من المغامرات الجبلية التي تتطلب معرفة الطرق الوعرة جيدًا، إذ تستخدم الجهاز الخاص بسبب انقطاع الاتصال باستقبال الهاتف المحمول.
السيدة الكندية كانت تحمل جهاز تحديد المواقع لأسباب تتعلق بالسلامة باعتبارها مسافرة بمفردها، حسب ما دونت عبر حسابها الشخصي على منصة تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام».
قانون التلغراف الهنديوسرعان ما تم احتجاز المغامرة الكندية في قسم أمن المطار بولاية جوا، وتم اصطحابها إلى مركز شرطة للتحقيق معها، وتم إخبارها بأنّه وفق قانون التلغراف اللاسلكي الهندي لعام 1933، فإنّ حيازة معدات التلغراف اللاسلكي دون ترخيص مناسب أمر محظور.
ويشمل هذا الحظر تقنية الأقمار الصناعية، المضمنة في جهاز الـ«GPS»، لاعتباره جهاز للاتصال عبر الأقمار الصناعية بحجم راحة اليد.
وبعد ساعات من التحقيق تم إطلاق سراح السيدة الكندية، وكانت هذه هي أحدث حالة في سلسلة من السائحين الذين تم القبض عليهم في ظروف مماثلة.