انطلاق أعمال غرفة عمليات القومي للإعاقة لمتابعة الانتخابات الرئاسية 2024
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
أعلنت د. إيمان كريم، المشرف العام على المجلس القومي للإعاقة، عن بدء أعمال غرفة العمليات المركزية بالمجلس في متابعة سير تصويت ذوي الإعاقة في الإنتخابات الرئاسية لعام 2024 بالداخل، والمقرر لها أيام 10 و11 و12 ديسمبر الجاري مع توافر كافة التيسيرات لهم.
مجانًا.. القومي للإعاقة يعلن إجراءات تيسيرية لذوي الهمم حتى نهاية ديسمبر الغرفة تتواصل في عملها مع غرفة عمليات الهيئة الوطنية للانتخابات وغرفة قطاع حقوق الإنسان بوزارة الداخليةوأكدت المشرف العام على المجلس، أنه من اليوم وحتى بدء عملية الاقتراع يوم الأحد تواصل الغرفة التجهيزات النهائية المتعلقة بأعمالها والإعلان عنها والمتمثلة في تخصيص الرقم المختصر 16736 لتلقى استفسارات ذوي الإعاقة وذويهم الخاصة بالعملية الانتخابية والاستعلام عن مقار اللجان أو أي إشكالية تواجههم.
كما تعمل الغرفة وخلال عملها في تلقي استفسارات ذوي الإعاقة السمعية من خلال خدمة الفيديو كول على الرقم المخصص لذلك 01117170880 وتوفير مترجمين للإشارة للتواصل معهم والرد على استفساراتهم، هذا بجانب المتابعة من خلال الموقع الإلكتروني للمجلس واستقبال الاستفسارات والشكاوى أيضاً من خلال الصفحة الرسمية للمجلس على الفيسبوك https:www.facebook.comNCPDEGYPT ؛ وذلك تيسيرًا على مجموعة كبيرة من أبناء الوطن من ذوي الإعاقة المشاركة في العملية الانتخابية والرد على استفساراتهم وحثهم على المشاركة والتصويت.
انطلاق أعمال غرفة عمليات القومي للإعاقة لمتابعة الإنتخابات الرئاسية 2024كذلك قيام الغرفة بمتابعة سير العملية الانتخابية من خلال المتابعين للمجلس على مستوى محافظات الجمهورية والبالغ عددهم 150 متابع من الأشخاص ذوي الإعاقة، بالإضافة إلى 5 الآف من متابعي المنظمات التي صدر لها تصاريح بالمتابعة على مستوى الجمهورية، وتلقي التقارير المتعلقة بمشاركة الأشخاص ذوي الإعاقة وتوافر سبل الاتاحة المقررة لهم.
انطلاق أعمال غرفة عمليات القومي للإعاقة لمتابعة الإنتخابات الرئاسية 2024توفير مترجمين للغة الإشارة للرد على استفسارات أصحاب الإعاقات السمعية من خلال خدمة الفيديو كولوأشارت المشرف العام على القومي للإعاقة في بيان صحفي صادر عن المجلس اليوم، أن غرفة عمليات المجلس القومي لذوي الإعاقة تواصل المتابعة والتنسيق مع غرفة عمليات الهيئة الوطنية للانتخابات وغرفة عمليات قطاع حقوق الإنسان بوزارة الداخلية لإبلاغهم بأي إشكاليات تواجه الأشخاص ذوي الإعاقة في عملية التصويت.
انطلاق أعمال غرفة عمليات القومي للإعاقة لمتابعة الإنتخابات الرئاسية 2024وقالت د. إيمان كريم، أن غرفة العمليات تضم في تشكيلها كافة الإدارات الخاصة بالمجلس ومنها إدارة الإعلام والمتابعة الميدانية وخدمة المواطنين والتعاون الدولي وترجمة الإشارة وإدارة المشاركة السياسية والمكتب الفني للمشرف العام والجميع يعمل في تناغم كامل للخروج بأفضل نتيجة في عملية متابعة تصويت الأشخاص ذوي الإعاقة وذويهم في الانتخابات الرئاسية 2024.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القومي للاعاقة إيمان كريم الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية 2024 الأشخاص ذوی الإعاقة من خلال
إقرأ أيضاً:
غرفة عمليات المقاومة الإسلامية تكشف تفاصيل عملية حيفا النوعية والكمين ضدّ “الكتيبة الـ 51” من “غولاني”
الثورة نت/وكالات أصدرت غرفة عمليات المقاومة الإسلامية في لبنان – حزب الله بياناً بشأن التطورات الميدانية لمعركة “أولي البأس”، تحدثت فيه عن “عملية حيفا النوعية”، والتي استهدفت فيها 5 قواعد عسكرية بصورة متزامنة، وقدّمت فيه الرواية الحقيقية للكمين الذي وقعت فيه “الكتيبة الـ 51” من لواء “غولاني”، عند مثلث عيناتا – مارون الراس – عيترون. وأكدت غرفة عمليات المقاومة، في بيانها، أنّ المجاهدين يواصلون تصديهم للعدوان الإسرائيلي على لبنان، ويكبّدون “جيش” الاحتلال خسائر فادحة، في عدّته وعديده، من ضباط وجنود، على امتداد محاور المواجهة عند الحافة الأمامية، وصولاً إلى أماكن وجوده في عمق فلسطين المحتلة. عملية حيفا النوعية فيما يتعلق بـ”عملية حيفا النوعية”، التي نفّذها حزب الله في الـ16 من تشرين الثاني/نوفمبر الحالي، مستهدفاً 5 قواعد عسكرية في مدينة حيفا المحتلة ومنطقة الكرمل (هي “نيشر”، “طيرة الكرمل”، حيفا التقنية، حيفا البحرية و”ستيلا ماريس”)، أكدت غرفة عمليات المقاومة ما يلي: – تأتي هذه العملية الصاروخية النوعية في سياق الوعد الذي أعلنته غرفة عمليات المقاومة الإسلامية، بتزخيم سلسلة عمليات “خيبر” النوعيّة، ورفع وتيرتها. كما تأتي في سياق دحض مزاعم قادة العدو وادعاءاتهم بشأن تدمير القوة الصاروخية للمقاومة. – إنّ المقاومة، من خلال هذه العملية، تؤكد أنّها لا تزال تمتلك القدرة على استهداف قواعد العدو العسكرية، بمختلف أنواعها، في وقت واحد ومتزامن، وبصليات كبيرة من الصواريخ النوعية، التي أمطرت مدينة حيفا المحتلة وحققت أهدافها بدقة. – حققت عملية حيفا النوعية أهدافها، ووصلت صواريخ المقاومة إلى القواعد العسكرية الـ5 التي أُعلنت، وأدخلت العملية أكثر من 300,000 مستوطن للملاجئ. – إنّ المستوطنين يدفعون ثمن انتشار القواعد التابعة لـ”جيش” العدو الإسرائيلي داخل المستوطنات والمدن المحتلة، وقرب المصالح التجارية والاقتصادية. – إنّ المقاومة أعدّت العدّة لضمان قدرتها وجاهزيتها لتنفيذ هذا النوع من العمليات في حيفا، وحتى ما بعد بعد حيفا، ولمدى زمني لا يتوقّعه العدو. “المرحلة الثانية من العملية البرية في جنوبي لبنان” فيما يتعلّق بشأن اعلان العدو بشأن “بدء المرحلة الثانية من العملية البرية” في جنوبي لبنان، أورد بيان غرفة المقاومة الإسلامية التالي: – بعد تراجع العمليات الجوية والبرية لـ”جيش” العدو الإسرائيلي في المنطقة الحدودية، بنسبة 40%، بسبب عدم قدرة وحداته على التثبيت داخل الأراضي اللبنانية، سارع العدو إلى إعلان “المرحلة الثانية من العملية البرية في جنوبي لبنان”. – تؤكد غرفة عمليات المقاومة الإسلامية أنّ العمليات الدفاعية المركّزة والنوعية، والتي نفّذتها خلال “المرحلة الأولى من العملية البرية”، هي التي أجبرت قوات “جيش” العدو على الانسحاب إلى ما وراء الحدود في بعض الأماكن، وسلبتها القدرة على التثبيت في معظم البلدات الحدودية. – لا يزال سلاح الجو، التابع لـ”جيش” العدو الإسرائيلي، يعتدي يومياً على القرى الحدودية – التي يزعم السيطرة عليها – بعشرات الغارات من الطائرات الحربية والمسيّرة، عدا عن الرمايات المدفعية وعمليات التمشيط بالأسلحة الرشاشة، من المواقع الحدودية على عدد من هذه القرى. هذه الاعتداءات تؤكد عدم تمكّن “جيش” العدو الإسرائيلي من التثبيت داخل الأراضي اللبنانية. وما يحدث من محاولة تقدم في اتجاه مناطق جنوبي الخيام، التي حاول “الجيش” دخولها سابقاً وانسحب منها تحت ضربات المجاهدين، هو دليل إضافي على فشل “المرحلة الأولى”. – بلغ مجمل العمليات – المعلنة- التي نفّذها المجاهدون ضد قوات العدو الإسرائيلي منذ بدء “العملية البرية”، حتى تاريخ إصدار هذا البيان، أكثر من 350 عمليةً في الأراضي اللبنانية، وأكثر من 600 عملية نارية على مناطق مسؤولية الفرق العسكرية الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، تلقى خلالها “جيش” العدو الإسرائيلي خسائر فادحة. – نؤكد لضباط “جيش” العدو الإسرائيلي وجنوده أنّ ما لحق بـ”الكتيبة الـ 51″ من لواء “غولاني”، عند أطراف مثلث عيناثا – مارون الراس – عيترون، ليس إلا البداية. المواجهات البرية أما على صعيد المواجهات البرية، فعرضت غرفة عمليات المقاومة الإسلامية في لبنان التطورات التالية: القطاع الغربي: – عمدت قوات العدو الإسرائيلي إلى التقدّم في اتجاه بلدة شمع، بهدف السيطرة عليها في إطار الضغط على بلدات النسق الثاني من الجبهة، من أجل تقليص رمايات المقاومة الصاروخيّة على “نهاريا” ومنطقة حيفا المحتلة. – تسللت قوّات العدو من أحراش اللبونة، مروراً بأحراش بلدتي علما الشعب وطير حرفا، في اتجاه شمع.