جاهزية جميع المراكز الانتخابية لإستقبال المواطنين للإدلاء بأصواتهم بالشرقية
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
أكد الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية جاهزية المقار الانتخابية بنطاق المحافظة لإستقبال المواطنين للادلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية والمُقرر انطلاقها غداً والمستمرة على مدار ثلاثه أيام حتى يوم الثاني عشر من ديسمبر الجارى.
أوضح المحافظ أنه تم رفع حالة الطوارئ القصوى بكافة المراكز والمديريات والمرافق الخدمية لتهيئه الأجواء المناسبه أمام المواطنين للإدلاء بأصواتهم الإنتخابية في جو يسوده الهدوء والديمقراطية ، مشيراً إلى تقديم كافه أوجه الدعم اللوجيستي مع الإلتزام بقواعد الهيئة الوطنية للإنتخابات لخروج العرس الانتخابي في أبهى صوره.
وتنفيذاً لتعليمات المحافظ ، قام رؤساء المراكز والمدن والأحياء بالمرور على اللجان والمراكز الإنتخابية للتأكد من نظافتها وعدم وجود أي اشغالات تعيق حركه المواطنين أثناء دخولهم لتلك المقار الإنتخابية و مراجعه أعمده الإنارة بمحيط المراكز الإنتخابية وجميع الطرق المؤدية إليها وتوفير مقاعد ومظلات امام اللجان، وأماكن وساحات انتظار للناخبين ، وعدد من الكراسي المتحركة لذوي الاحتياجات الخاصة وكبار السن، والعمل على توفير وسائل الراحة التامة للمواطنين أثناء الإدلاء بأصواتهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: استقبال المواطنين الانتخابات الرئاسية الهيئة الوطنية الطوارئ القصوى العرس الانتخابي المراكز والمدن المراكز الانتخابية
إقرأ أيضاً:
بالأرقام.. 15.9 مليار دولار أنفقت على الحملات الانتخابية الأمريكية
يتوقع أن تصبح الانتخابات الأميركية لعام 2024 الأكثر تكلفة في التاريخ مع إجمالي إنفاق يناهز 15.9 مليار دولار، ذكرت وفقا لمنظمة “أوبن سيكرتس”.
وبينت المنظمة أن هذه النفقات التي تشمل كل الانتخابات، من السباق الرئاسي إلى الانتخابات المحلية، مرورا بانتخابات أعضاء الكونغرس، تزيد على مبلغ الـ15,1 مليار دولار الذي أُنفق عام 2020 وتفوق ضعف الإنفاق الانتخابي لعام 2016 (6,5 مليار دولار).
وفي السباق الرئاسي الذي يشهد منافسة حامية الوطيس، تقدّمت المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس على صعيد جمع التبرعات، وقد تمكنت حملتها من جمع أكثر من مليار دولار بشكل مباشر، 40 بالمئة، منها جاءت من متبرعين صغار، بالإضافة إلى 586 مليون دولار إضافية من لجان العمل السياسي الداعمة.
في المقابل، تمكنت حملة المرشح الجمهوري دونالد ترامب من جمع 382 مليون دولار بشكل مباشر، 28 بالمئة منها مصدرها متبرعون صغار، في حين أسهمت لجان العمل السياسي بمبلغ 694 مليون دولار.
وقالت المنظمة إن أكبر المتبرعين هو تيموثي ميلون، الوريث المصرفي البالغ 82 عاما، والذي تبرع بمبلغ 197 مليون دولار لترامب والجمهوريين.
ومن بين الداعمين الرئيسين الآخرين للحزب الجمهوري ريتشارد وإليزابيث أويهلين من قطاع التعبئة والتغليف، وقطب الكازينوهات ميريام أديلسون، والرئيس التنفيذي لشركتي “تسلا” و”سبيس إكس” إيلون ماسك، والمستثمر كينيث غريفين، وقد أسهم كل منهم بأكثر من 100 مليون دولار لصالح ترامب والجمهوريين.
وعلى الجانب الديمقراطي، برز مايكل بلومبرغ باعتباره المانح الأكبر، إذ أسهم بنحو 93 مليون دولار. وقدّم جورج سوروس 56 مليون دولار من خلال لجنة العمل السياسي التابعة له.
وبالمجمل، أُنفق 10,5 مليار دولار على إعلانات الحملات الانتخابية، بدءا من الرئاسية وحتى الانتخابات المحلية، وفق بيانات جمعتها شركة “أد إمباكت” لتتبع الإعلانات.
وأنفقت الحملتان الرئاسيتان لهاريس وترامب 2,6 مليار دولار على الدعاية من مارس إلى الأول من نوفمبر. وأنفق الديمقراطيون 1,6 مليار دولار، بينما أنفق الجمهوريون 993 مليون دولار.
وركّزت دعاية هاريس على ملفات الضرائب وحقوق الإجهاض والاقتصاد والرعاية الصحية، أما دعاية ترامب فركزت أساسا على الهجرة والتضخم والجريمة والضرائب، فضلا عن الاقتصاد.
وتصدرت بنسلفانيا قائمة الإنفاق في الولايات المتأرجحة بمبلغ 264 مليون دولار، تليها ميشيغان بمبلغ 151 مليون دولار، ثم جورجيا بمبلغ 137 مليون دولار.