المحافظ قحيم يطلع على انهيار سور مدرسة محمد مرعي في مديرية الحالي بالحديدة
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
يمانيون/ الحديدة اطلع محافظ الحديدة محمد عياش قحيم، اليوم، على الانهيار الذي تعرض له الجزء الغربي من سور مدرسة محمد مرعي الأساسية بمديرية الحالي.
وخلال الزيارة التي رافقه فيها نائب مدير مكتب التربية والتعليم بالمحافظة علي الطبيشي، استمع قحيم من مدير المديرية مؤيد المؤيدي ومدير تربية المديرية حسن وهبان، إلى شرح عن سبب انهيار جزء من سور المدرسة والمخاطر التي يشكلها المتبقي من السور المتهالك على الطلاب.
ووجه المحافظ قحيم، إدارة المشاريع والتجهيزات بمكتب التربية بالمحافظة، بسرعة إعداد دراسة لإعادة بناء سور المدرسة البالغ طولة 160 متر، وإدراجه ضمن المشاريع التي سيتم تنفيذها مطلع العام المقبل بتمويل محلي.
وأشاد بالجهود المبذولة من قبل إدارة ومعلمي مدرسة محمد مرعي في استمرار العملية التعليمية رغم التحديات التي فرضها العدوان، مؤكدا حرص قيادة السلطة المحلية بالمحافظة على معالجة التحديات التي تواجه قطاع التعليم. # المحافظ قحيم#الحديدةمديرية الحالي
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
تدريب موظفي تعليمية الداخلية على إدارة المشاريع الرشيقة في المؤسسات الحكومية
شارك مجموعة من موظفي المديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة الداخلية في برنامج تدريبي لتعزيز كفاءة إدارة المشاريع الحكومية من خلال تطبيق منهجية «لين» الذي نظّمه قسم الجودة بدائرة التخطيط والتطوير بالتعاون مع قسم التأهيل والتدريب واحتضنه مركز التدريب التربوي بنزوى.
جاء البرنامج لتزويد المشاركين فيه بمهارات تطبيق منهجية «لين» حيث تضمن ورش عمل وجلسات تدريبية قدّمت شرحا مفصلا حول منهجية «لين» وآلية تطبيقها في المديرية إذ تركز هذه المنهجية على تحسين الأداء وزيادة رضا المستخدمين من خلال إزالة أي هدر يمكن أن يؤثر سلبًا على الإجراءات المعمول بها.
وقال خلفان بن حليط العبري رئيس قسم الجودة أن البرنامج ساهم في تعريف المشاركين بالإجراءات ذات القيمة وكيفية تحسينها مما يسهم في تقديم خدمات فعالة للمجتمع كما أشار إلى أهمية تقليل الهدر في الوقت والموارد مثل الوقت الزائد في النقل والتخزين غير المنظم وانتظار المستخدمين مما يؤدي إلى تحسين تجربة الخدمة مما يتيح لهم فرصة اكتساب المهارات اللازمة لتطبيق منهجية «لين» في أعمالهم اليومية ويأتي هذا البرنامج في إطار جهود الحكومة لتعزيز الابتكار والكفاءة في العمل الحكومي مما ينعكس إيجابًا على جودة التعليم والخدمات المقدمة للطلبة والمجتمع وتعزيز ثقافة الإدارة الرشيقة في مؤسساته.