الفن واهله، نوستالجيا وحنين مسلسل ريڤو قنبلة موقوتة لـ عالم الذكريات والفن،دائمًا يأخذنا الحنين للماضي حتى وإن كانت أعمارنا لم تتجاوز الـ عشرون لإن كل ذكرى في .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر "نوستالجيا وحنين"..مسلسل "ريڤو" قنبلة موقوتة لـ عالم الذكريات والفن، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

"نوستالجيا وحنين"..مسلسل "ريڤو" قنبلة موقوتة لـ عالم...

دائمًا يأخذنا الحنين للماضي حتى وإن كانت أعمارنا لم تتجاوز الـ عشرون لإن كل ذكرى في الماضي حتى وإن كانت أمس، تترك في قلوبنا آثر من الصعب أن يمحو بسهولة، فموسيقى الماضي لها مذاق خاص عن موسيقى الأيام الحالية وملابس الماضي لها رونق خاص عن ملابسنا حاليًا ولكن هناك عدة روابط بيننا وبين الماضي حتى وإن مر الزمن وتغيرات العوامل لا يمكن أن تختفي أو تتغير مثل الحب، الأمل، الطموح، ولعل الرابط الأبرز والمشترك بيننا وبين الماضي والذي تدور قصة "ريڤو" عنه هو  "الطموح"، الطموح الذي غمر "مريم" (ركين سعد) وجعلها تسعى وراء الإخراج والأضواء لتكمل مشوار والدها 

الذي تركه لها في منتصف الألفينات، ولم يختلف كثيرًا طموح "شادي" (أمير عيد) عن شقيقته فهو الشاب الطموح الذي أسس فرقة موسيقية في التسعينات لتعبر عن أحلامه وغموضه وتحول أحزانه لنوته موسيقية يتغنى بها فريقه "ريڤو"، الفرقة التي سطع نجمها في وقت قصير منذ الظهور الأول وحتى عقب انفصالهم بعشرون عام.

مسلسل ريڤو هو حالة درامية خاصة من نوعها وقنبلة موقوتة من الذكريات المتعلقة في عالم الفن فهو يجعلك تعيش في الماضي وتشعر بكل تفصيلة به وفي نفس الوقت يذكرك أنك مازالت في الحاضر ويجب أن تواجهه  كما تحاول مريم مواجهة حقيقة والدها وشقيقها ووالدتها في إطار درامي محير فـ ريڤو جعلنا نرغب في تكوين علاقة عميقة مع واقعنا من جديد لذلك أصبح الحنين صورة للأمل  

 وأصبحت النوستالجيا التي يناقشها سر سعادة الجمهور منذ أول دقيقة في الحلقة الأولى بالموسم الأول كما إنه لعب على وتر بارع يناقش رغبة انتصار للفن على حساب كل شيء وأن الفن بمختلف أنواعه كالسحر الذي من الممكن أن يجعل الإنسان شغوف به لحد الجنون أو يفقده الشغف أيضًا ليجعله يصل إلى نفس النتيجة وهي الاكتئاب والجنون كما حدث مع "مروان" (صدقي صخر). 

ريڤو دراما برائحة شرائط الكاسيت وحفلات شواطئ العجمي

على الرغم أن ريڤو ناقش عدة قضايا هامة مع كل خط درامي مع شخصية جديدة ولكنه تطرق لمنطقة هامة جدًا ومن النادر ذكرها في المسلسلات الحالية وهي دراما الموسيقى هو الذي جعلت مشاعرنا تثار ونشعر أننا في زمن الروك وتكوين فرق التسعينات عقب سماع أغنية  «على باب السيما» و«أنا نجم» و«حكمة الأيام»  وغيرها من الأغاني المعبرة والأماكن الموجودة بالمسلسل وتحديدًا في الجزء الثاني مثل حفلات شاطئ العجمي الذي كانت منتشرة بشدة في ذلك الوقت والنوادي وموسيقى الروك.

ما بين العشرين والأربعين.. صراع الذكريات والحاضر

ومن القضايا الهامة الذي ناقشها ريڤو أيضًا هو تغير الشخصيات على مدار السنين ما بين العشرين والأربعين ومحاولة الهروب من الماضي مثل مدحت الذي أدى دوره حسن أبو الروس متذبذب بين التعلق بالذكريات ومحاولة إنهائها،  ماجد الذي أدى دوره تامر هاشم هو الأكثر صدقًا ومواجهة لنفسه، ونعمان الذي أدى دوره مينا النجار يريد أن يظل مخلصًا لصديقه ولكنه أيضًا متردد بين هذا ومصلحته فيظل محبوسًا في المنطقة الوسط في الأربعين كما العشرين لم يتغير أي شئ بينما يظل مروان غارق في بحر أفكاره لتأثره.

أبطال مسلسل ريڤو

أمير عيد، تامر هاشم، حسن أبو الروس، ركين سعد، سارة عبد الرحمن، ملك حجازي، صدقي صخر، مينا النجار، محسن محيي الدين، عمرو جمال، محمد المولى، هشام الشاذلي، حسام حسني، وتأليف محمد ناير، إخراج يحيى إسماعيل، ومن المقرر عرضه الجزء الثاني قريبا.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عالم ا

إقرأ أيضاً:

البشرية قد تستخدم قنبلة نووية لحرف كويكب يتجه نحو الأرض

يمن مونيتور/  أ ف ب

قد تتمكن البشرية من استخدام قنبلة نووية لحرف كويكب يتجه نحو الأرض، على ما بينت تجربة مخبرية فجّر خلالها باحثون هدفاً بحجم كرة زجاجية صغيرة بالأشعة السينية.

وأجري أكبر اختبار بالحجم الحقيقي للدفاع الكوكبي عام 2022 عندما اصطدمت المركبة الفضائية “دارت” DART  التابعة لوكالة الفضاء الأميركية (ناسا) بكوكب يبلغ عرضه 160 متراً وغيرت مساره.

لكن الصدمة التي أحدثتها “دارت” والتي كانت بحجم ثلاجة كبيرة، قد لا تكون كافية لجسم أكبر مثل “تشيككسولوب”، وهو كويكب يبلغ عرضه نحو 10 كيلومترات. ومن المعروف أن تأثيره في الأرض أدى قبل 66 مليون سنة إلى فصل شتاء قضى على ثلاثة أرباع الأنواع الأرضية.

ألمع أشعة العالم

ويتناول فيلم الحركة “أرماجدون” Armageddon عام 1998 سيناريو يتوجه فيه فريق متهور وبطولي إلى كويكب يبلغ عرضه ألف كيلومتر قبل تفجيره إلى أجزاء باستخدام قنبلة نووية.

وينشر باحثون أميركيون هذا الأسبوع في مجلة “نيتشر فيزيكس” تجربة على كويكب أصغر بكثير، إذ يبلغ عرضه 12 ميليمتراً، من خلال تعريضه لدفقة من الأشعة السينية في مختبرات “سانديا” الوطنية في ألبوكيرك بنيو مكسيكو.

وقال المعد الرئيس للدراسة ناتان مور الذي يعمل في “سانديا”، لوكالة الصحافة الفرنسية، إن الآلة قادرة على إطلاق “ألمع شعاع في العالم”.

ومعظم الطاقة التي ينتجها الانفجار النووي تكون على شكل أشعة سينية. وفي الفضاء، بسبب نقص الغلاف الجوي، لا تكون هناك موجة صدمية أو كرة نارية.

وفي “سانديا”، أدت الأشعة السينية إلى تبخير سطح الكويكب الصغير بسهولة، ودفعت المادة المتبخرة الهدف في الاتجاه المعاكس.

والاختبار الذي عمل كـ”محرك صاروخي”، بحسب مور، أبعد الهدف بسرعة 250 كيلومتراً في الساعة، مؤكداً “للمرة الأولى” النظريات التي تنبأت بمثل هذا التأثير.

واستخدم الباحثون نوعين من الكويكبات الصغيرة، أحدهما مصنوع من الكوارتز، وآخر من تجميع سيليكا. وصمموا نموذجاً للاستنتاج بأن انفجاراً نووياً سيكون كافياً لتغيير مسار كويكب يبلغ قطره أربعة كيلومترات، شرط إصدار تحذير مسبق.

أقوى من هيروشيما

ويفترض النموذج المستخدم قنبلة بقوة 1 ميغاطن، أي أقوى بـ60 مرة من قنبلة هيروشيما، لكي تنفجر على بعد بضعة كيلومترات من هدفها، ولكن على بعد ملايين الكيلومترات من الأرض.

ويُعدّ إجراء مثل هذه التجربة في ظروف حقيقية خطراً ومكلفاً ومخالفاً لكل المعاهدات الدولية.

لكن لا مانع من دراسة المسألة و”الاستعداد لمختلف السيناريوهات”، فبحسب مور، يتمثل “الارتياب الأكبر راهناً” في أن الكويكبات “تأتي بكل الأنواع”.

وتبين أن الهدف الذي ضربته “دارت” وهو “ديمورفوس” يعادل كومة هشة من المخلفات الكونية، ومن المقرر أن تقوم مهمة “هيرا” التابعة لوكالة الفضاء الأوروبية التي تغادر الشهر المقبل، بفحصه بصورة أدق.

وأجرت الباحثة في مختبر “لورانس ليفرمور” الوطني في كاليفورنيا ماري بوركي، عمليات محاكاة حاسوبية لاستخدام سلاح نووي بهدف حرف مسار كويكب.

وأبدت لوكالة الصحافة الفرنسية سعادتها لأن حساباتها تتوافق مع ملاحظات فريق “سانديا”. وتُظهر عمليات المحاكاة التي أجرتها أن هذا النوع من المهمات “سيكون وسيلة فاعلة جداً للدفاع عن كوكب الأرض ضد أي تأثير”.

لكن ذلك رهن بوجود وقت كافٍ بعد المهمة لكي يتسبب الدفع الموجه للكويكب بانحرافه عن مساره وتجنب اصطدامه بالأرض.

مقالات مشابهة

  • "القومي للمسرح" يحتفي بعيد ميلاد صابرين بهذه الكلمات
  • صحفي يفجر قنبلة: قيادات حوثية تحول إب إلى ساحة للنهب والابتزاز
  • البشرية قد تستخدم قنبلة نووية لحرف كويكب يتجه نحو الأرض
  • لطفي لبيب: المسرح بيتي الذي أعشقه.. وتوجهت للكتابة الأدبية بعد اعتزال الفن
  • إعادة فتح مطار ميازاكي في اليابان بعد إغلاقه جراء انفجار قنبلة
  • " نيللي" تستعيد الذكريات من خلال مهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي
  • إيهاب عبد الواحد: أغنية أنا بابا كانت مرشحة لـ مسلسل إمبراطورية ميم وهذا سر التغيير
  • سهر الصايغ تتألق في مهرجان "جيلنا الفن من أجل الحياة" وتكشف عن أعمالها المقبلة
  • تحذير صادم.. بطاريات المحمول قد تصبح قنابل موقوتة
  • الاعلان عن موسم أصيلة الثقافي الدولي 45 بمشاركة 300 من رجال السياسة والفكر والادب والاعلام والفن