أما فيما يتعلق بعدد الجرحى فقد اعترفت إسرائيل بإصابة 2000 إسرائيلي في حرب عام 1967 وبلغ عدد الجرحى في حرب 1973، 7250 جريحا، بينما بلغ عدد الجرحى بالحرب الحالية 9976 جريحا وفقا للأرقام الإسرائيلية. وبشأن عدد الأسرى فإن إسرائيل تتحدث عن 15 أسيرا في حرب 1967، بينما أسر 340 إسرائيليا في حرب 1973، وأما في الحرب الحالية فقد بلغ عدد الأسرى 242 أسيرا.

9/12/2023مقاطع حول هذه القصةكم مرة استخدمت أميركا الفيتو دعما لإسرائيل وإجهاضا لحقوق الفلسطينيينplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 09 seconds 03:09أطباء وممرضون في غزة: سنعمل حتى آخر إبرة وآخر رجل فينا ما لم تتوقف الحربplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 00 seconds 03:00تسجيلات مسربة تظهر غضبا شديدا لأهالي أسرى إسرائيليين من نتنياهوplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 15 seconds 04:15شاهد.. مقاتلو سرايا القدس يستهدفون آليات إسرائيلية متوغلة بمدينة غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 34 seconds 01:34مشاهد جديدة لمعارك بين مقاتلي القسام وقوات الاحتلال بمدينة غزةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 53 seconds 03:53القسام يبث مشاهد تجهيز راجمات صواريخ قبل إطلاقها لتل أبيبplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 17 seconds 01:17"مشاهد حصرية".. انتشال أطفال من تحت الأنقاض بخان يونسplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 55 seconds 02:55من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو فی حرب

إقرأ أيضاً:

قيادي بحزب العدل: مصر حافظت على استقلالية قرارها الوطني وقاومت الحرب الاقتصادية

قال أحمد بدرة، مساعد رئيس حزب العدل لشؤون تنمية الصعيد، إن مصر تُسابق الزمن لزيادة معدلات الإنتاج محليًا وبناء اقتصاد قوي، في ظل الصراعات الدولية القائمة والحرب الاقتصادية الدائرة بين الأقطاب العالمية، وفي عالم سريع التغير، ومع احتدام الصراعات الجيوسياسية والاقتصادية، أصبحت الحروب العسكرية المباشرة خيارًا مُكلفًا ومرفوضًا للكثير من الدول الكبرى، وبديل هذه الحروب التقليدية كان أخطر وأذكى وهو الحرب الاقتصادية، التي تحولت إلى أداة ناعمة لكنها فعالة لإخضاع الخصوم وإعادة تشكيل موازين القوى.

وأضاف «بدرة»، في بيان اليوم الثلاثاء، أنه وسط هذه العاصفة العالمية تبرز مصر كلاعب إقليمي يتمسك باستقلاله الاستراتيجي، رافضًا الانجرار وراء الضغوط الاقتصادية أو الاصطفاف الكامل مع أي معسكر دولي، أما عن مفهوم الحرب الاقتصادية، ولماذا أصبحت سلاح العصر، وكيف استطاعت مصر الحفاظ على قرارها الوطني في مواجهة هذه التحديات، فاقتصاد الحرب هو مفهوم قديم نشأ مع الحروب الكبرى، ويتمثل في تحويل الدولة اقتصادها بالكامل لدعم العمليات العسكرية، من خلال تحويل المصانع المدنية إلى مصانع سلاح، وفرض سياسات تقنين واستهلاك صارمة.

وأوضح مساعد رئيس حزب العدل لشؤون تنمية الصعيد، أنه في المقابل ظهرت الحرب الاقتصادية كسلاح أكثر نعومة وذكاءً من خلال استخدام العقوبات، والحصار المالي، والقيود التجارية، والحروب التكنولوجية كأدوات لإضعاف الخصم دون اللجوء إلى الحرب العسكرية، ومع تزايد وعي الشعوب برفض الحروب التقليدية، وارتفاع تكلفتها السياسية والمادية، بدأت القوى الكبرى تميل إلى الحرب الاقتصادية لتحقيق مصالحها الاستراتيجية، ومن الأمثلة الحديثة، العقوبات الغربية على روسيا بعد أزمة أوكرانيا، والحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، والحصار الاقتصادي على إيران وكوريا الشمالية، وأثبتت الحرب الاقتصادية فعاليتها في تحقيق الأهداف السياسية بأقل خسائر مباشرة، مع منح الدول المهاجمة مرونة كبيرة في التصعيد أو التراجع دون الدخول في حروب مفتوحة.

وأشار إلى أنه وسط هذه التحولات المهمة وقفت مصر بموقف مختلف، فبينما تعرضت لضغوط اقتصادية متزايدة عالميًا، خاصة بعد جائحة كورونا والحرب الروسية الأوكرانية، وأخيرًا مشكلة القضية الفلسطينية والحرب على قطاع غزة وقضية التهجير، رفضت مصر أن تكون طرفًا تابعًا لأي معسكر، أو الرضوخ لأي طلب أو زيغ خلف عرض مغري وحافظت على استقلالية قرارها الوطني، واستخدمت مصر العديد من الأدوات في مقاومة الحرب الاقتصادية، ومنها تنويع الشركاء الدوليين، حيث بنت مصر علاقات متوازنة مع الولايات المتحدة وأوروبا وروسيا والصين، مما منحها مرونة وقدرة على المناورة دون الانحياز لطرف واحد.

وأكد أن مصر حرصت على دعم الإنتاج المحلي من خلال تشجيع الصناعة والزراعة الوطنية، وسعت لتقليل اعتمادها على الخارج، وهو ما مثل جدار حماية في وجه أية محاولات لفرض حصار اقتصادي، وتُنفذ مصر سياسة خارجية متوازنة، خاصة في الأزمات الكبرى، مثل الحرب الروسية الأوكرانية والتي اتخذت فيها مصر مواقف قائمة على احترام القانون الدولي مع الحفاظ على شراكاتها الاستراتيجية المتعددة.

اقرأ أيضاًحزب المؤتمر: تصريحات ترامب عن قناة السويس ابتزاز سياسي مرفوض

قيادي بحزب العدل: «تصريحات ترامب عن قناة السويس تؤكد أنه لا يعلم التاريخ جيدًا»

نائب رئيس حزب المؤتمر: تحرير سيناء ذكرى خالدة تجسد بطولة الجيش المصري

مقالات مشابهة

  • 100 شهيد وجريح إثر استمرار مجازر الاحتلال في غزة (حصيلة)
  • الصين تحشد العالم ضد واشنطن بينما يوسع ترامب صفقاته التجارية
  • 7 شهداء وعدد من الجرحى في قصف صهيوني على بيت لاهيا ودير البلح ورفح
  • 3 شهداء وعدد من الجرحى بعدوان الاحتلال المتواصل على غزة
  • اقتصاد الحرب
  • قيادي بحزب العدل: مصر حافظت على استقلالية قرارها الوطني وقاومت الحرب الاقتصادية
  • حزب العدل: مصر حافظت على استقلالية قرارها الوطني وقاومت الحرب الاقتصادية
  • الطلاب والأطباء الجدد جنود مجهولون لإنقاذ جرحى غزة
  • غرداية.. 3 قتلى وجريح في اصطدام بين حافلة لنقل المسافرين وسيارة 
  • منذ استئناف الحرب.. 8 آلاف شهيد وجريح في غزة