وجوه “سناب شات” و”تيك توك” تغزو غرف عمليات التجميل !
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
يشهد عالم التجميل ثورة، خاصة بظهور “التيك توك” و”سناب شات”، الذي حول الفتيات والنساء وحتى القصر إلى كثيري الطلب على هذه العمليات التجميلية. فمن كان يعلم أن فيلتر “سناب شات” يمكنه ان يجر فتيات في مقتبل العمر إلى عمليات التجميل للظفر بوجه للظفر بوجه كالذي يظهر في التيك توك والانستغرام.
في هذا الشأن يقول كمال قادري مختص في الجراحة التجميلة والترميمية إن “الطلبات تكون بكثرة على جراحة الأنف مثلما يظهر في الفيلتر”.
وأضاف قادري في تصريح للنهار، أن هناك إقبال كبير خاصة من طرف السيدات والفتيات 17 سنة. وحتى أقل، بحضور الأولياء”.
أما بالنسبة للرجال “فعددهم قليل ويقومون بهذه العمليات التجميلية بسبب الحوادث. أو عندما يفوق عمرهم 40 سنة يطالبون بعودة وجههم إلى عمر أقل”.
هل العمليات التجميلية مضرة !أكد الدكتور احمد قادري، أن العمليات التجميلية تعطي نتيجة على مدى 5 سنوات. ولكن لمدة أطول يكون لها أضرار في حياة الانسان. خاصة عند استعمال السيلكون في الوجه.
وعن توجه الفتيات والنساء والرجال إلى مثل هذه العمليات، كشف المتحدث أن “من 20 إلى 30 بالمائة لأسباب التجميل هو التنمر. وهناك بعض الحالات وصلت للطلاق”. و”آخرون لا يتقبلون أنفسهم”.
كما أضاف قادري، أن حسب الدراسات فإن “السيلفي” لوحدة دون “فيلتر” زاد نسبة العمليات بـ30 بالمائة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
“المركزي الصيني” يجري عمليات إعادة شراء عكسية بـ”568.2″ مليار يوان
أجرى بنك الشعب الصيني “البنك المركزي” اليوم ، عمليات إعادة شراء عكسية لأجل سبعة أيام، بقيمة 568.2 مليار يوان “حوالي 80.17 مليار دولار أمريكي”، وبسعر فائدة 1.7 في المائة.
ونقلت وكالة الأنباء الصينية /شينخوا/ عن البنك المركزي قوله إن هذه الخطوة تهدف إلى تعويض التأثير الناجم عن استحقاق قروض تسهيلات الإقراض متوسط الأجل وعمليات إعادة الشراء العكسية، فضلا عن الحفاظ على سيولة معقولة ووافرة في النظام المصرفي.
وتعتبر عمليات إعادة الشراء العكسية، عمليات يشتري فيها البنك المركزي أوراقا مالية من البنوك التجارية من خلال تقديم عطاءات، مع الاتفاق على إعادة بيعها إليها مرة أخرى في المستقبل.
وتم طرح أداة تسهيلات الإقراض متوسط الأجل في عام 2014 لمساعدة البنوك التجارية والسياساتية على الحفاظ على السيولة من خلال السماح لها بالاقتراض من البنك المركزي باستخدام الأوراق المالية كضمان.وام