باحثة: الانتخابات الرئاسية بالخارج أكدت العدالة بين المرشحين
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
قالت رحمة حسن، الباحث بالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، إن تقارير منظمات المجتمع المدني ومدونات المرشحين الأربعة بعد انتهاء عمليات تصويت المصريين بالخارج، أشارت إلى عدم وجود خرق للعلمية الانتخابية، وبالتالي التأكيد على العدالة الانتخابية بين مرشحي الانتخابات الرئاسية 2024.
توفير مساحات إعلانية متساوية لكل المرشحينوأضافت خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية «إكسترا نيوز»، أنه جرى توفير مساحات إعلانية متساوية لكل مرشحي الانتخابات الرئاسية، وهذا أمر كان مُلاحظ من خلال المشاركة عبر المناظرات أو اللقاءات التليفزيونية وكل وسائل الإعلام، فضلا عن ما وفرته الهيئة الوطنية للانتخابات من تصريحات لحوالي 14 منظمة دولية ومحلية لمتابعة العملية الانتخابية، ما يؤكد نزاهة وشفافية العملية الانتخابية.
وأشارت رحمة حسن، إلى دعوة السفارات والدبلوماسيين لمتابعة العملية الانتخابية والتي وصلت لحوالي 24 سفارة، علاوة على فتح الباب لاستقبال مزيد من الطلبات للمتابعة، منوهة إلى وجود 115 وسيلة إعلامية يمكنها متابعة العلمية الانتخابية، وتلك المؤشرات سالفة الذكر تؤكد التساوي بين جميع المرشحين، وإتاحة الفرصة لهم بصورة متساوية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الانتخابات
إقرأ أيضاً:
بالارقام: خسائر التيار الانتخابية في 6 دوائر
أفاد مصدر سياسي أن رئيس "التيار الوطني الحر"جبران باسيل طلب إجراء عدد من إستطلاعات الرأي التي لها علاقة بالإنتخابات النيابية المقبلة، وجاءت خلاصاتها بأن التحالف مع حزب الله ضروري للمحافظة على حوالى10 الى 12 نائبا فيما سيؤدي عدم التحالف مع الحزب أو حلفائه الى خسارة "التيار" نائبا في البقاع الشمالي، نائبا في قضاء زحلة، نائبا في البقاع الغربي، نائبا في الشوف أو عاليه، نائبا في بيروت الثانية وربما نائبا في بعبدا .
المصدر لفت الى أن رئيس "التيار" سوف يعمل في المرحلة المقبلة على التقارب مع حزب الله في عدد من الملفات "على القطعة" من أجل تهيئة الأرضية لتحالف إنتخابي نيابي يستفيد منه في عدد من الدوائر ويستفيد منه الحزب في دائرة واحدة هي دائرة جبيل-كسروان الإنتخابية.
في المقابل، تقول أوساط قريبة جداً من باسيل انه سيطلق خطابا عالي السقف في احتفال ذكرى 14 آذار، مُعلناً خارطة سياسية جديدة تبدأ بالتموضع السياسي وتؤكد حماية لبنان من الأخطار الوجودية، انتقالاً إلى عدم المهادنة مع "الثنائي الشيعي" وتحميله مسؤولية ضرب عهد رئيس الجمهورية السابق ميشال عون.
المصدر: لبنان 24