تعرض منزل النجم الأمريكي كيانو ريفز للسطو من قبل لصوص، يرتدون أقنعة التزلج، حيث اقتحموا منزله وفروا من المنطقة قبل وصول الضباط، وذلك وفقا لما كشفته قوات الشرطة في لوس أنجلوس، التي تلقت مكالمة هاتفية من مجهول حول احتمال وجود متعدٍ على ممتلكاته في حوالي الساعة السابعة من مساء الأمس، ووصلت الشرطة إلى مكان الحادث، وأجرت تفتيشًا، لكنها لم تجد أحدًا.

ولكن عاد اللصوص إلى منزل كيانو ريفز مرة أخرى بحلول الساعة الواحدة بعد منتصف الليل، ووصل رجال الشرطة إلى المنزل فور انطلاق إنذار في المنزل، وهذه المرة يقول الضباط إن عدة رجال يرتدون أقنعة التزلج شوهدوا على كاميرات الأمن وهم يحطمون نافذة ويدخلون المنزل، وفقا لما كشفه موقع «TMZ».

مازال المحققون يبحثون في مقاطع الفيديو من المنزل وفي جميع أنحاء الحي للحصول على مزيد من الأدلة، بالإضافة إلى محاولة اكتشاف هوية الشخص الذي قام بالمكالمة الأولى لرجال الشرطة، تؤكد التقارير أن اللصوص تمكنوا من سرقة قطعة واحدة فقط، وهي سلاح ناري واحد من مجموعة الممثل الشهير.

من 2014 إلى 2023.. حوادث سطو مستمرة على منزل كيانو ريفز

ولكنها لم تكن المرة الأولى التي يتعرض فيها النجم الأمريكي لواقعة مماثلة، حيث تم القبض على شخصين تسللوا إلى منزله في عام 2014، كما تم منحه أمرًا تقييديًا مؤقتًا ضد شخص يطارده، يزعم أنه تعدى على ممتلكات الممثل ست مرات على الأقل بين نوفمبر 2022 ويناير 2023.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: كيانو ريفز هوليوود کیانو ریفز

إقرأ أيضاً:

قصة لا يعرفها الكثيرون.. عادل حمودة: البيت الأبيض بُني مرتين

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشف الإعلامي عادل حمودة أن البيت الأبيض الذي نعرفه اليوم ليس البناء الأصلي، حيث تعرض المبنى الأول للحرق على يد البريطانيين عام 1814 خلال الحرب بين بريطانيا والولايات المتحدة. وفي سياق الغزو البريطاني للعاصمة واشنطن، أُضرمت النيران في البيت الأبيض، مما أدى إلى تدميره بشكل شبه كامل.

وقال حمودة خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه برزت في تلك الفترة السيدة الأولى دوللي ماديسون، زوجة الرئيس الرابع جيمس ماديسون، حيث لعبت دورًا بارزًا في إنقاذ بعض المقتنيات الثمينة، مثل صورة الرئيس جورج واشنطن والوثائق الأساسية، قبل إخلاء المبنى.

وأشار إلى أنه عقب انتهاء الحرب، خضع البيت الأبيض لعملية إعادة بناء وترميم استمرت ثلاث سنوات، لكن ملامحه تغيرت تدريجيًا عبر الزمن، حيث أضاف كل رئيس بصمته الخاصة على المبنى. فعلى سبيل المثال، أشرف الرئيس هاري ترومان في أواخر الأربعينيات على عملية تجديد واسعة، بعد مخاوف من انهيار المبنى بسبب مشكلات في سلامته الهيكلية، مما استدعى هدم الجزء الداخلي بالكامل مع الإبقاء على الواجهة الخارجية.

ولفت إلى أنه في الستينيات، تركت السيدة الأولى جاكلين كيندي بصمتها على البيت الأبيض، حيث قامت بإعادة تصميم الديكور الداخلي ليعكس الطابع التاريخي لكل فترة رئاسية، مما منح المبنى طابعه العصري المميز الذي نشاهده اليوم.

 

مقالات مشابهة

  • الفنان طارق العلي: كل من نكر دعمي أتمنى له التوفيق ..فيديو
  • خلال جولته الأولى بالشرق الأوسط.. وزير الخارجية الأمريكي يلتقي نتنياهو اليوم
  • وزير الخارجية الأمريكي: منفتحون على دراسة المقترحات العربية لإعمار غزة
  • مصطفى شعبان يتزوج من 3 نساء في مسلسل حكيم باشا برمضان 2025
  • عمر الشناوي: “الرجل قد يحب زوجته لكنه يسعى لقضاء وقت سعيد خارج الزواج”
  • قصة لا يعرفها الكثيرون.. عادل حمودة: البيت الأبيض بُني مرتين
  • حبس شاب هتك عرض طفل صغير داخل منزل مهجور بالغربية 4 أيام علي ذمة التحقيقات
  • منى الشاذلي تعترض على عمر الشناوي بسبب رأيه في الخيانة الزوجية
  • أكاديمية الشرطة تنظم ندوة دينية تثقيفية بمناسبة ليلة النصف من شعبان
  • وزير الصحة: خفض معدلات المواليد والوفيات خلال السنوات العشر الماضية