- الشرط الجزائي يحرم النصر من صفقة أوتافيو
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن الشرط الجزائي يحرم النصر من صفقة أوتافيو، كشفت مصادر أن نادي النصر قد ينسحب من مفاوضات ضم البرتغالي أوتافيو لاعب نادي بورتو، نظرا لعدم قدرته على دفع الشرط الجزائي للاعب. وصرح .،بحسب ما نشر صحيفة صدى، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الشرط الجزائي يحرم النصر من صفقة أوتافيو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشفت مصادر أن نادي النصر قد ينسحب من مفاوضات ضم البرتغالي أوتافيو لاعب نادي بورتو، نظرا لعدم قدرته على دفع الشرط الجزائي للاعب.
وصرح وكيل أوتافيو، من قبل بأن “إيطاليا تريد اللاعب بشدة، وهناك من يحاول جمع الـ40 مليون يورو التي طلبها بورتو، للاستغناء عنه”.
وكان لويس كاسترو صرح في وقت سابق بأن نجم بورتو أحد الخيارات المتاحة على طاولة النصر خلال الانتقالات الصيفية الجارية.
يذكر أن النصر تعاقد خلال الانتقالات الجارية مع لاعب وحيد هو مارسيلو بروزوفيتش قادمًا من إنترميلان الإيطالي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النصر النصر موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
صاروخ إسرائيلي يحرم عائلة غزية من طفل انتظرته 18 عاما
في قلب منطقة المواصي غرب خان يونس جنوب قطاع غزة، كانت العائلة تلتف حول طفلها الصغير كنان، يلعب قرب والده ولم يكن أحد يتخيل أن لحظة واحدة كفيلة بتحويل هذا المشهد العائلي إلى مأساة إنسانية.
لم يكن كنان، ابن الـ20 شهرا، مجرد طفل، بل كان ثمرة انتظار دام 18 عاما، وسنوات من العلاج والأمل.
ويقول والد كنان إن والدته خضعت لمئات الحقن في سبيل أن يتحقق حلم قدومه، حتى جاء كنان كأغلى هدية، وأصبح قلب العائلة ونبضها.
ولكن الحياة انطفأت فجأة في تلك الليلة، حيث استهدف الصاروخ الإسرائيلي مبنى سكنيا يقطنه كنان وعائلات مدنية، لم ينجُ منها سوى القليل.
ولم تجد الأم المفجوعة ما تقوله سوى كلمات مبعثرة عن طفل لم يأكل ما يحب، ولم تحصل على بديل لحليبها الذي كانت ترضعه إياه، وسط نقص حاد في الغذاء والدواء.
أما الأب، فقد كان يردد بحرقة أن طفله كان إلى جانبه لحظة سقوط الصاروخ، يلعب كما كل مساء، قبل أن يصمت كل شيء.
وقال صاحب المبنى الذي استُهدف بالصاروخ إن الطوابق التي دمرت كانت تضم عائلات مدنية بالكامل، معظمهم من النساء والأطفال والموظفين الحكوميين.
ويقول سكان الحي إن القصف يطول كل شيء، في ظل غياب أي ملاذ آمن، ويؤكدون أنهم باتوا لا يعرفون للهدوء طعما، ولا للأمان معنى، فالطائرات لا تميّز بين بيت ومأوى، ولا بين مسن ورضيع!
إعلان