العثور على مشط وخاتم ذهبي يعود تاريخهما لـ 3000 عام متفرقات
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
متفرقات، العثور على مشط وخاتم ذهبي يعود تاريخهما لـ 3000 عام،العثور على مشط وخاتم ذهبي يعود تاريخهما لـ 3000 عام علماء آثار يعثرون على مشط .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر العثور على مشط وخاتم ذهبي يعود تاريخهما لـ 3000 عام، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
العثور على مشط وخاتم ذهبي يعود تاريخهما لـ 3000 عام علماء آثار يعثرون على مشط وخاتم ذهبي يعود تاريخهما لـ 3000 عام
اكتشف علماء الآثار في المملكة المتحدة مشطا خشبيا قديما وخاتما ذهبيا يعودان للعصر البرونزي، فيما يشير إلى أن الناس في عصور ما قبل التاريخ أحبوا الاهتمام بمظهرهم.
وتم اكتشاف المشط والخاتم، اللذين يعود تاريخهما إلى أكثر من 3000 عام، بالقرب من بلدة باري الساحلية في جنوب ويلز، في حفرة صغيرة وُضعت فيها بقايا جثة إنسان محترقة.
وقال مارك كولارد مدير مجموعة "ريد ريفير آركولوجي" للآثار: "دائما ما نعثر على قطع معدنية وغيرها من المصنوعات اليدوية ولكن العثور على شيء مثل المشط أمر فريد من نوعه، إنها لمحة نادرة عن الحياة الشخصية لأناس العصر البرونزي".
من جانبه، قال قائد مشروع البحث ديفيد جيلبرت: "الخاتم الذهبي هو أكثر الأشياء التي تلفت الأنظار، والمشط الخشبي اكتشاف لا مثيل له في ويلز، إن لم يكن في المملكة المتحدة".
الكلمات الدالة : علماء الآثار العصر البرونزي خاتم ذهب مشط خشبيالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
علماء في جامعة خليفة يبتكرون نموذجاً لتطوير الروبوتات الهجينة
أبوظبي: ميثا الآنسي
طور علماء من جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا نموذجاً جديداً في مجال الميكانيكا الحيوية يهدف إلى تبسيط وتحسين حركة الروبوتات الهجينة التي تجمع بين الأجزاء المرنة والصلبة، ما يسهم في تعزيز تفاعلها مع البيئة المحيطة بدقة وكفاءة، مشيرين إلى أن النموذج المبتكر، المعروف باسم «نموذج السلالة الهندسية المتغيرة»، يُحدث نقلة نوعية في تصميم الروبوتات الهجينة من خلال تقليل التعقيد الحسابي اللازم مع الحفاظ على دقة عالية في الأداء.
وقاد الفريق البحثي الدكتور فيديريكو ريندا، الأستاذ المشارك في الهندسة الميكانيكية والنووية بجامعة خليفة، بمشاركة زملاء ما بعد الدكتوراه الدكتور أنوب تيجو ماثيو، والدكتور دانييل فيليو تاليجون، والدكتور عبد العزيز يوسف الكياس، إضافة إلى الدكتور فريدريك بوير من معهد مينز تيليكوم أتلانتيك في فرنسا.
وأوضحوا أن النموذج الجديد يساعد على تجاوز التحديات التي تواجه النماذج التقليدية، حيث يعتمد على خوارزمية فعالة تتطلب الحد الأدنى من البيانات لتمثيل سلوك الروبوت بدقة، وقد تم تطبيق هذا النموذج في برنامج محاكاة مفتوح المصدر الذي يحظى بتقدير واسع في مجتمع الروبوتات الناعمة، ما يتيح استخدامه في تطبيقات متنوعة تشمل التفاعل البشري مع الروبوتات، والاستكشاف تحت الماء، والتفتيش الصناعي. وذكروا أن من أبرز تطبيقات هذا النموذج، الجراحة طفيفة التوغل، حيث يمكن للروبوتات المرنة الطويلة تحقيق حركات دقيقة تقلل من المخاطر على المرضى، كما يمكن للروبوتات المستوحاة من أنظمة الدفع الطبيعية للبكتيريا التنقل بكفاءة وهدوء في البيئات الحساسة، بينما تفيد المقابض الناعمة الصناعات الزراعية والغذائية.
وأشار الدكتور ريندا إلى أن «قدرة النموذج على تبسيط التحليل مع الحفاظ على الدقة تعزز تصميم الروبوتات وتزيد كفاءتها واستجابتها، ما يمهد الطريق لتطوير أنظمة روبوتية متقدمة قادرة على التفاعل المعقد والدقيق مع بيئاتها، على غرار الحيوانات الحية».