شاهد المقال التالي من صحافة تونس عن تشيكو وجيبسيس نسعى دائما لنشر المحبة والقيم وهذا سرّ نجاحنا، 12 07 2023 21 20بعد عامين من آخر ظهور لها في تونس، حلت اليوم الاربعاء 12 جويلية 2023، فرقة الجيتان تشيكو وجيبسيس رفقة المغنية المغربية .،بحسب ما نشر موزاييك أف.أم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تشيكو وجيبسيس: نسعى دائما لنشر المحبة والقيم.

.وهذا سرّ نجاحنا ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تشيكو وجيبسيس: نسعى دائما لنشر المحبة والقيم..وهذا...
12/07/2023 21:20

بعد عامين من آخر ظهور لها في تونس، حلت اليوم الاربعاء 12 جويلية 2023، فرقة الجيتان (تشيكو وجيبسيس) رفقة المغنية المغربية حسناء بموزاييك للحديث عن الحفلة الخاصة لفائدة إحدى الجمعيات التي ستقدمها المجموعة غدا الخميس.

وكشف تشيكو عن أسرار نجاح الفرقة المتواصل منذ سنوات طويلة في موسيقى الجيتان، تكمن بالأساس في نشر الحب و القيم في مختلف أنحاء العالم من خلال الحفلات الخيرية والقيام بالأنشطة الاجتماعية لتشجيع ودعم الجمعيات الخيرية.

وأكد تشيكو أن الفنانيين والموسيقيين بامكانهم القيام بأنشطة خيرية لايستطيع بعض السياسيين القيام بها مضيفا أن الفرقة اختارت نهج طريق نشر المحبة والقيم.

ويؤكّد تشيكو أنّ نجاح موسيقى الفرقة يكمن أيضا في بعدها الإحتفالي وإشاعة الفرح، وفي قدرتها على تجميع العائلة الموسّعة بمختلف أجيالها، رغم اختلاف أذواقهم الموسيقية. 

ولم يخف تشيكو عن سعادته بالتواجد مجددا في تونس، وملاقاة جمهورها.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

صناعة الحصير في تونس.. مهنة تقليدية تحاول الوصول للأسواق العالمية

في حي الرباط أو الحساية وسط مدينة نابل التونسية، لا تزال هناك ورش قليلة تمارس حرفة صناعة الحصير التقليدية التي كانت تشكل جزءا مهما من تاريخ المدينة.

وزير خارجية تونس: محاولات تهجير الفلسطينين وصمة عار على المجتمع الدوليتونس تتحرى هلال رمضان في 5 أقاليم

وعرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا بعنوان "صناعة الحصير في تونس.. مهنة تقليدية تحاول الوصول للأسواق العالمية"، وهذه الحرفة على وشك الانقراض، حيث لا يزال يمارسها عدد قليل من الحرفيين.

ولا يزال الحرفيون المهرة يصنعون الحصير، خاصة للمساجد، باستخدام مسامير السمر الذهبية، على الرغم من تراجع الاهتمام بهذه الحرفة.

تبدأ عملية صنع الحصير بحصاد سنابل السمر من الوديان، والتي تجفف من جهة لمدة ثلاثة أسابيع ثم تجفف من الجهة الأخرى، لمدة أيام ثم تفرز حسب الطول، وتستخدم الخيوط الطويلة في صنع الحصير والقصيرة في صنع السلال.

عملية التصنيع نفسها تتضمن ترتيب الخيوط بدقة على النول لتكوين الأنماط المعقدة التي تحدد شكل الحصير. 

وقد ارتقى مروان شلاد، وهو حرفي آخر، إلى مستوى جديد من خلال دمج التقنيات الحديثة والذوق الفني في عمله، وتطويره لإنتاج ليس فقط سجادات الصلاة، بل ومنتجات أخرى مثل الكراسي والسلال وعناصر تزيين المنازل.

وقال شلاد، إن هذه الحرفة الخدمة لها أفق مستقبلي،  ففي السابق كانت تُربط بشيء مفصلي حتى نصلي عليه أو ننشره في المنزل، أما الآن فهي ليست مربوطة بحصيرة، ولا مفصلية في الحقيبة التي نخرج بها، ولا مفصلية في السجادة التي نضعها، ولا مفصلية في البساط الذي نستخدمه في المنزل، ولا مفصلية في غطاء الطاولة الذي نضعه على الرمل. 
 

مقالات مشابهة

  • تزامنا مع ليلة «النصف من رمضان».. حدث فلكي يزيّن السماء!
  • «إيه آي كيو» ترسي عقداً لنشر حل وكلاء الذكاء الاصطناعي بعمليات «أدنوك»
  • دولة عربية هجرها نصف مهندسيها.. 20 مغادرًا يوميًا
  • القمر الدموي.. خسوف كلي تزامنا مع ليلة النصف من رمضان
  • حزب العدل: نسير بخطى ثابتة لنشر الوعي السياسي بين الشباب
  • مراقب الاتحاد الدولي للسلاح: مصر دائما متميزة في استضافة الأحداث العالمية
  • محافظ المنوفية: نسعى جاهدين لإنهاء ملفات التصالح على مخالفات البناء
  • الحرب ليست خيار الأقوياء دائما
  • صناعة الحصير في تونس.. مهنة تقليدية تحاول الوصول للأسواق العالمية
  • رئيس نادي البنك الأهلي: نسعى للوصول لأبعد نقطة في كأس مصر