موقع 24:
2024-11-02@19:35:21 GMT

"يوتيوب ميوزك" يحل محل "غوغل بودكاستس" في أبريل

تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT

'يوتيوب ميوزك' يحل محل 'غوغل بودكاستس' في أبريل

أعلنت شركة غوغل عن وفاة خدمة البودكاست منذ بضعة أشهر، وفي هذا الأسبوع كشفت شركة البحث العملاقة عن المسار الذي سيتعين على محبي هذا النوع من محتوى الوسائط اتباعه لمواصلة الاستماع إلى ملفات البودكاست المفضلة لديهم.

 وفي منشور مدونة تم نشره مؤخراً، كررت غوغل مرة أخرى خططها لإيقاف البودكاست في الولايات المتحدة اعتباراً من أبريل (نيسان) 2024.

ولتسهيل انتقال المستخدمين إلى يوتيوب ميوزك، الخدمة التي ستحل محل البودكاست العام المقبل، أعلنت غوغل أنها بدأت في طرح أداة للمساعدة في ترحيل الاشتراكات.

وبالإضافة إلى إتاحة إمكانية ترحيل الاشتراكات من غوغل بودكاستس إلى يوتيوب ميوزك، تتيح الأداة أيضاً للمستمعين في الولايات المتحدة تصديرها لاستخدامها في تطبيقات البودكاست الأخرى.

وسيتم طرح أداة الترحيل للمستمعين في الأسابيع المقبلة، وسيكون من الممكن الوصول إليها من خلال لافتة موضوعة أعلى الشاشة في غوغل بودكاستس. ووفقاً لغوغل، توفر الأداة خيار تصدير اشتراكات غوغل بودكاستس كملف OPML يمكن تحميله إلى أي تطبيق بودكاست آخر يدعم التحميلات.

ومن المهم ملاحظة أن غوغل بودكاستس سيكون متاحاً للاستماع إلى ملفات البودكاست في الولايات المتحدة حتى مارس (آذار) 2024، وسيتمكن المستمعون من ترحيل اشتراكاتهم أو تصديرها حتى يوليو (تموز) 2024، بحسب موقع فون أرينا.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غوغل يوتيوب

إقرأ أيضاً:

لماذا يستميت خصوم الولايات المتحدة للتدخل بالانتخابات؟

في تقرير أصدره عن التدخل الخارجي في الانتخابات الرئاسية والتشريعية الأميركية التي ستجري يوم الثلاثاء في الخامس من نوفمبر، تحدث مركز تحليل التهديدات التابع لشركة مايكروسوفت عن مواصلة روسيا وإيران والصين جهودها بهدف تقويض العملية الديمقراطية في الولايات المتحدة.

ومع اقتراب هذه الانتخابات وحبس الأنفاس في داخل أميركا وخارجها توقع مسؤولون أميركيون زيادة التدخل الخارجي في الانتخابات خلال عمليات الاقتراع يوم الثلاثاء المقبل وبعده. 

ونقلت مجلة فورين بوليسي عن جين إيسترلي مديرة وكالة الأمن السيبراني وأمن البنية التحتية (CISA) المكلفة بالإشراف على أمن الانتخابات الأميركية قولها إن "الانتخابات لن تنته ليلة 5 نوفمبر. ومن المرجح جداً أن تكون هناك سباقات متقاربة تتطلب فرز وإعادة فرز السجلات الورقية ومراجعتها لضمان الدقة". 

وأضافت "بين تلك الفترة التي تغلق فيها صناديق الاقتراع ووقت التصديق على التصويت، من المرجح أن يكون خصومنا الأجانب أكثر نشاطاً من حيث محاولة زرع الفتنة الحزبية وتقويض الثقة الأميركية" في الانتخابات. 

وتوقعت إيسترلي ونائبتها الرئيسية كيت كونلي في مقابلة مع المجلة نفسها أن يقوم الخصوم بـ "دق إسفين" بين حملتي المرشح الجمهوري دونالد ترامب والمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس من خلال شن عمليات تأثير وتضليل أكثر نشاطاً ربما تثير الشكوك حول دقة التصويت، في ما يُتوقع أن تكون انتخابات متقاربة للغاية."

وذكر غاي تيلور محرر شؤون الأمن القومي في صحيفة واشنطن تايمز في مقابلة مع موقع الحرة أن "الهدف الأكبر من عمليات التدخل الخارجي هو جعل ديمقراطية الولايات المتحدة تبدو ضعيفة وغير قادرة أو غير مستحقة لدورها في القيادة فيما يتعلق بأشياء مثل الشؤون الخارجية والدبلوماسية والعملة العالمية والنفوذ العسكري في جميع أنحاء العالم، وأن تبدو الولايات المتحدة في الواقع حكومة فوضوية ومضطربة لا تفعل أي شيء فعال وغير قادرة على إجراء انتقال السلطة، وهذا سيكون هدفاً لزرع الفتنة والأخبار المزيفة لمحاولة إثارة غضب وإضعاف إيمان الشعب الأميركي بالنظام الديمقراطي".

ويعتبر مسؤولون في مجتمع الاستخبارات الأميركي أن روسيا والصين وإيران تحاول جاهدة العمل على تفاقم الانقسامات في المجتمع الأميركي لصالحها، وترى أن تضخيم القضايا المثيرة للجدل والخطاب الذي يسعى إلى تقسيم الأميركيين من شأنه أن يخدم مصالح هذه الدول من خلال جعل الولايات المتحدة ونظامها الديمقراطي يبدوان ضعيفين، وإبقاء الحكومة الأميركية منشغلة بقضايا داخلية بدلاً من التصدي لسلوك هذه الدول العدائي على الصعيد العالمي.

وكان قد كشف منذ أسابيع قليلة عن إرسال جهات إيرانية معلومات مسروقة من حملة الرئيس السابق دونالد ترامب إلى حملة بايدن ومؤسسات إعلامية أميركية. وتم اتهام ثلاثة جهات إيرانية بعملية الاختراق والتسريب التي استهدفت حملة ترامب-فانس.

كما كشف المرشح الجمهوري لمنصب نائب الرئيس السيناتور جيه دي فانس مؤخراً في نهاية أكتوبر أن هاتفه تعرض للاختراق من قبل كيانات صينية. وقال فانس في حلقة بودكاست إن قراصنة صينيين اخترقوا هاتفه المحمول لكن معظم رسائله كانت مشفرة باستخدام تطبيقات تابعة لجهات خارجية مثل سيغنال.

إلى جانب ذلك تقوم هذه الدول الثلاث بنشر أخبار ومقالات غير صحيحة وفيديوهات مفبركة مستخدمة الذكاء الاصطناعي ووسائل إعلام ومؤثرين وإعلاميين وأشخاص غير حقيقيين أحياناً من أجل تزكية مرشح حزب معين على حساب الآخر أو من أجل التحريض بين الأميركيين وزرع الانشقاق بينهم.

وتعتمد وكالات الاستخبارات الأميركية هذا العام أسلوباً جديداً في تتبع هذه التدخلات وإحباطها وفضحها بعد التحقق منها لإخمادها في مهدها مستندة إلى تجارب الانتخابات السابقة وتخصص موارد بشرية وتكنولوجية كبيرة لمواجهة هذه الحملات.

مقالات مشابهة

  • الولايات المتحدة تحذر إيران من مهاجمة إسرائيل: لن نقدر على كبحها
  • هاريس: خطاب ترامب يجعله غير مؤهل لرئاسة الولايات المتحدة الأمريكية
  • لماذا يستميت خصوم الولايات المتحدة للتدخل بالانتخابات؟
  • المبادرات النسوية في حرب السودان تقدم الدعم الإنساني والنفسي للنازحات والمُعَنَّفَات 1-2 منذ إندلاع حرب السودان في أبريل 2023 نظمت
  • تحذيرٌ من الأمم المتحدة يخصّ لبنان.. الوضع الإنساني يتدهور!
  • الأمم المتحدة: نقص حاد في الأموال لمساعدة لبنان
  • الولايات المتحدة تطور موانئها بـ3 مليارات دولار
  • الولايات المتحدة تعلن نشر حاملة الطائرات ”أبراهام لينكولن” بالمنطقة والسببت ”5 أهداف”
  • «من البودكاست إلى العالمية».. احتفاء بشارع المعز بمخرج مصري شاب لفيلم أمريكي
  • اليمن.. قصف جوي أمريكي بريطاني على محافظة الحديدة