أبوظبي - الخليج
شهد سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، رئيس مكتب الشؤون التنموية وأسر الشهداء في ديوان الرئاسة، جانباً من فعاليات الدورة السابعة لمهرجان أم الإمارات.
واطلع سموه على برنامج المهرجان الحافل بالأنشطة والفعاليات الترفيهية، التي يستضيفها كورنيش أبوظبي على مدى 24 يوماً.
ويتضمن المهرجان السنوي، الذي يواصل فعالياته لغاية 31 ديسمبر 2023، عروضاً فنية وحفلات موسيقية لفنانين محليين وعالميين، إلى جانب ورش عمل تفاعلية وغيرها من الأنشطة الأسرية، التي تناسب جميع أفراد المجتمع، وتسهم في تعزيز الروابط المجتمعية في الإمارة.


ورافق سموّه صالح محمد الجزيري، مدير عام السياحة في دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: تسجيل الدخول تسجيل الدخول فيديوهات ذياب بن محمد أبوظبي أم الإمارات

إقرأ أيضاً:

محمد بن حمدان بن زايد يشهد منافسات رالي أبوظبي الصحراوي

شهد الشيخ محمد بن حمدان بن زايد آل نهيان جانباً من منافسات النسخة الـ34 من رالي أبوظبي الصحراوي، الذي يُقام تحت رعاية ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، بتنظيم منظمة الإمارات للسيارات والدراجات النارية ومجلس أبوظبي الرياضي، ويواصل فعالياته حتى 27 فبراير (شباط) 2025.

خلال زيارته أشاد الشيخ محمد بن حمدان بن زايد بالجهود الكبيرة التي تبذلها اللجنة المنظمة في إبراز جاذبية أبوظبي وتعزيز مكانتها كوجهة عالمية رائدة لاستضافة الفعاليات الرياضية الكبرى، كما تفقّد مخيم المتسابقين، مثنياً على مهارة المتنافسين وشجاعتهم في خوض هذا التحدي الفريد، إذ يُعدّ رالي أبوظبي الصحراوي أحد أصعب الراليات في العالم، نظراً لمساراته الصحراوية الصعبة، واستمراره على مدى سبعة أيام من المنافسة القوية.

ويشارك في النسخة الـ 34 من الرالي 165 متسابقاً من 30 دولة حول العالم، وتقام المنافسات على الكثبان الرملية الشاهقة ضمن فئات السيارات والدراجات الرباعية (كوادز) والدراجات النارية.

ويشهد الرالي هذا العام تغييراً جذرياً في مساره، حيث تنطلق المنافسات وللمرة الأولى من مدينة العين، ثم ينتقل إلى منطقة الظفرة، قبل أن يستقر في معسكر القوع، ليصل في مراحله الأخيرة إلى العاصمة أبوظبي.

ويُعد هذا التغيير تحولاً كبيراً ونقلة نوعية في تاريخ الحدث، حيث تقدر التعديلات في المسار الجديد بنسبة 60% مقارنة بالمسار السابق، في خطوة غير مسبوقة ينتظرها عشاق هذا الرالي العريق، وتعكس التطور والتجدد الذي شهده الرالي على مدار 34 عاماً.

ويُعتبر رالي أبوظبي الصحراوي من أبرز الأحداث الرياضية في المنطقة، حيث يجذب نخبة من أفضل السائقين والدراجين العالميين الذين يتنافسون في بيئة صحراوية تتطلب مهارات عالية وقدرة على التحمل، مما يعزز من مكانته كواحد من أهم سباقات الراليات الصحراوية على الساحة الدولية.

وتطور رالي أبوظبي الصحراوي على مدار 34 عاماً ليصبح ركيزة أساسية في سباقات الرالي الصحراوية العالمية، حيث بدأ برؤية جريئة رسمها محمد بن سليم، بطل الشرق الأوسط للراليات 14 مرة والرئيس الحالي للاتحاد الدولي للسيارات (FIA)، وتحول إلى اختبار عالمي للمهارة والقدرة على التحمل والإصرار.

ومنذ انطلاقه عام 1991، استقطب الرالي أشهر المتسابقين العالميين، من جان-لوي شليسر وستيفان بيترهانسل إلى النجوم المعاصرين مثل يزيد الراجحي وناصر العطية.

ويشكل الحدث الآن الجولة الثانية في بطولة العالم للراليات الصحراوية الطويلة.

مقالات مشابهة

  • محمد بن حمدان بن زايد يشهد منافسات رالي أبوظبي الصحراوي
  • انطلاق فعاليات مهرجان "صُنع في روسيا" بأبوظبي
  • انطلاق فعاليات مهرجان «صُنع في روسيا» بأبوظبي
  • محمد بن راشد يشهد جانباً من منافسات طواف الإمارات العالمي للدراجات الهوائية 2025
  • حمدان بن محمد يشهد جانباً من فعاليات اليوم الثاني لـألعاب دبي 2025
  • رئيس الدولة يشهد جانباً من فعاليات “نافدكس”
  • محمد بن زايد يشهد جانباً من فعاليات «نافدكس»
  • محمد بن زايد يشهد جانباً من فعاليات "نافدكس"
  • رئيس الدولة يشهد جانبا من فعاليات “نافدكس”
  • رئيس الدولة يشهد جانبا من فعاليات نافدكس