الاقتصاد نيوز

احتلَّ العراق المرتبة الـ 81 عالميا والثامنة عربيا من حيث نصيب الفرد من ثاني اوكسيد الكربون حسب مجلة الأميركة ceoworld .

وقالت المجلة في تقرير لها اطلعت عليها، إن الاقتصاديات الكبرى ليست أكبر الملوثين، ولكن البلدان التي تعتمد اقتصاداتها على الوقود الأحفوري تهيمن بانبعاثات الكربون للفرد، وقد صنفت المجلة 216 دولة التي يكون فيها اعلى واقل الملوثات للفرد من ثاني اوكسيد الكاربون.

وبحسب الجدول، فإن "قطر احتلت المرتبة الاولى من حيث ثاني اوكسيد الكربون للفرد حيث سجلت ما يقارب 67.38 طنا، واحتلت البحرين ثانيا 26.7 طنا،واحتلت الكويت ثالثا بـ 25 طنا للفرد الواحد ".

وأشارت المجلة إلى أن "ترينيداد وتوباجو جاءت بالمرتبة الرابعة بـ 23.7 طنا للفرد الواحد، وجاءت روناي خامسا 23.5 طنا للفرد الواحد، وجاءت الإمارات العربية المتحدة 21.8 طنا للفرد الواحد، واحتلت كاليدونيا الجديدة 19.10 طنا، في حين احتلت المملكة العربية السعودية المركز الثامن 18.07 طنا، واحتلت سلطنة عمان مركز التاسع 17.89 طنا، وجاءت استراليا بالمركز العاشر 15.1 طنا".

وذكرت المجلة أن "العراق احتل المرتبة 81 عالميا والثامن عربيا بـ 4.3 اطنان من نصيب الفرد الواحد من ثاني اوكسيد الكاربون " .

وتابع التقرير ان "بوروندي كانت أقل دولة من حيث نصيب الفرد من ثاني اوكسيد الكاربون حيث كان نصيب الفرد 0.01 طن تسبقها ملاوي بنفس النسبة ".

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار نصیب الفرد من حیث

إقرأ أيضاً:

رغم فوائده..مواد سامة في الشوفان

رغم من احتواء الشوفان على العديد من الألياف والمعادن المهمة مثل المغنيسيوم، أو الزنك، ما يجعله وجبة إفطار صحية، إلا أن مجلة "أوكو تست" الألمانية حذرت من احتوائه على مواد سامة.

وأعلنت المجلة الألمانية العثور في بعض العبوات والمنتجاتفي المتاجر على نسبة عالية أو حتى عالية جداً من سم العفن T-2 وأو HT-2، وهي مادة تنتج عن فطر يعرف بالفيوزاريوم، وتهاجم الجهازين الهضمي والمناعي.
وكشفت الهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية أن أقصى جرعة يومية يمكن للجسم تحملها دون أضرار لفترة طويلة، ووجد خبراء الهيئة تجاوز بعض المنتجات لهذه القيمة.
وأوضح الخبراء أن شخصاً وزنه 60 كيلوغراماً يأكل 40 غراماً من الشوفان، فقد وصل بالفعل إلى نصف الجرعة اليومية التي لا تزال غير ضارة.

 وتظهر السموم في حقول الشوفان، ويساعد الطقس على ظهور هذا العفن، وقد يرجع السبب إلى الدورة الزراعية أيضاً، حيث قد تزيد بعض الممارسات الزراعية مثل دوران المحاصيل من خطر الإصابة بالفيوزاريوم.
وأشارت المجلة الألمانية أيضاً إلى مشكلة أخرى بفي لشوفان، وهي احتوائه على بعض المتبقيات والمبيدات الحشرية مثل الغليفوسات، ولذلك أوصت بالاعتماد على المنتجات العضوية.

مقالات مشابهة

  • العراق 64 عالمياً بمؤشر الجوع خلال العام الماضي
  • الكوميسا: 4% نصيب إفريقيا من الاستثمارات الأجنبية المباشرة
  • ما هو نصيب الفرد من المياه بالمغرب ؟
  • خيول الإسكندر الأكبر تكتشف ثاني أكبر منجم للملح عالميا
  • ما هو نصيب الزوجة في الميراث إذا لم يكن لديها أولاد؟.. إجابة شافية
  • رغم فوائده..مواد سامة في الشوفان
  • العراق ثاني دول الخليج العربية أرست عقوداً بأكثر من ملياري دولار
  • المغرب يحتل المرتبة الأولى عالميا في التصميم الصناعي
  • مؤشر الابتكار العالمي 2024.. سويسرا الأولى عالميا فمن حصد المرتبة الأولى عربيا؟
  • العراق وإيران يؤكدان على موقفهما السياسي الواحد في المحافل الدولية