قبل عرضه.. تغيير اسم فيلم «كتف قانوني» إلى لقب هالة صدقي في «جعفر العمدة»
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
قرر طاقم عمل فيلم «كتف قانوني»، تغيير اسم الفيلم إلى «الملكة»، وكان هذا اللقب هو لقب الفنانة هالة صدقي في مسلسلها الأخير «جعفر العمدة» الذي عرض في السباق الرمضاني 2023، وذلك تمهيدًا لطرحه خلال الفترة المقبلة في دور العرض السينمائية، لينافس في موسم أفلام رأس السنة.
وتدور أحداث فيلم «كتف قانوني» حول «ماجدة»، والتي تجسدها الفنانة هالة صدقي، وهي سيدة أعمال ولكنها تتورط بمرور الوقت لعدة مشكلات وتجد عداءات كثيرة تحاول النجاة منها برفقة أصدقائها المقربين والتي تجسدهم خلال الأحداث الفنانة دينا، وبدرية طلبة، في إطار كوميدي يضم العديد من كوميديا الموقف.
«كتف قانوني»، من تأليف هشام هلال، واخراج سامح عبد العزيز، من بطولة هالة صدقي، دينا، شيرين رضا، كريم عفيفي، بدرية طلبة، عارفة عبد الرسول، دارين حداد، شمس، باسم سمرة، انتصار، رانيا يوسف، محمد أسامة الشهير بأوس أوس، أيمن قنديل، إلى جانب عدد من ضيوف الشرف من بينهم حسن الرداد، شمس، مصطفى أبو سريع.
اقرأ أيضاًتمهيدا لطرحه.. طاقم عمل فيلم «كتف قانوني» يعلن انتهاء التصوير
سيد رجب يبدأ تصوير دوره في فيلم «كتف قانوني» سبتمبر المقبل
موعد عرض فيلم «كتف قانوني» لـ هالة صدقي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رانيا يوسف في فيلم كتف قانوني فيلم كتف قانوني كتف قانوني کتف قانونی هالة صدقی
إقرأ أيضاً:
ترامب يهاجم الإعلام : فاسد وغير قانوني ويؤثر على القضاة
واصل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هجومه الحاد على وسائل الإعلام المنتقدة له، متهمًا إياها بالفساد وعدم الشرعية، وذلك خلال خطاب ألقاه يوم الجمعة من مقر وزارة العدل، التي شهدت تغييرات واسعة منذ عودته إلى البيت الأبيض.
وفي كلمته، وجّه ترامب انتقادات مباشرة إلى شبكات إخبارية بارزة مثل "سي إن إن" و"إم إس إن بي سي"، معتبرًا أنها تعمل كأذرع سياسية للحزب الديمقراطي. وقال: "هذه الشبكات تكتب عني بشكل سلبي بنسبة 97.6%، وهي برأيي فاسدة وغير قانونية... ما تفعله هذه الوسائل غير شرعي".
وخلال خطابه أمام مدّعين عامين ومسؤولين في أجهزة إنفاذ القانون، أشار ترامب إلى أن هذه الوسائل الإعلامية تلعب دورًا خطيرًا في التأثير على القضاة والتلاعب بالقوانين.
وأضاف: "وسائل الإعلام هذه لا تكتفي بممارسة الانحياز السياسي، بل تسهم بشكل مباشر في تغيير القوانين من خلال حملات ضغط منسقة... وهذا أمر لا يمكن أن يكون شرعيًا".
إلى جانب مهاجمته للإعلام، وجّه ترامب انتقادات شديدة لخصومه السياسيين، مشيرًا إلى أنهم سعوا بشكل ممنهج لإعاقته سياسيًا وقانونيًا. وقال: "لقد تجسسوا على حملتي الانتخابية، وشنّوا ضدي حملات تضليل وخداع، وانتهكوا القانون بشكل هائل، واضطهدوا عائلتي وفريقي ومؤيديَّ".
كما استعاد ترامب قضية تفتيش مقر إقامته في مارالاغو، معتبرًا أن هذا الإجراء كان جزءًا من حملة منظمة لمنعه من تولي رئاسة الولايات المتحدة مجددًا. وأضاف: "لقد قاموا بتفتيش منزلي، وفعلوا كل ما في وسعهم لإعاقتي، لكنهم لن ينجحوا".
ويعتمد ترامب منذ توليه الرئاسة لأول مرة عام 2016 على استهداف وسائل الإعلام التي تعارض سياساته، وسبق أن وصف الصحفيين المنتقدين له بأنهم "أعداء الشعب"، متهمًا الصحافة السائدة بنشر "أخبار مضللة" بهدف تقويض إدارته. وبعد عودته إلى البيت الأبيض، كثّف جهوده للحد من نفوذ المؤسسات الإعلامية التي يعتبرها خصمًا سياسيًا مباشرًا.