نشرت الفنانة آية سماحة تعليقا عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى انستجرام توجه فيه الشكر الى كل من واساها فى الفقيدة المنتجة الراحلة ناهد فريد شوقى. 

وقالت آية سماحة : “شكرا لكل من واسانا بالسؤال و بالدعاء والعزاء للغاليه و امى الثانية ناهد فريد شوقي.. اللهم تقبل منكم جميعا و يجعل دعاءكم لها رحمه وغفرانا ورفعه في درجاتها.

اللهم آمين.. أنا لله وإنا إليه راجعون”. 

View this post on Instagram

A post shared by A Y A H S A M A H A???? (@ayahsamaha)

ناهد فريد شوقى 

ولدت ناهد فريد شوقى فى الخامس والعشرين من ديسمبر عام 1950، ونشأت في عائلة فنية عريقة، فوالدها هو الفنان الراحل فريد شوقي، وأمها هي الفنانة الراحلة هدى سلطان، وشقيقتها من والدها الفنانة رانيا فريد شوقى.

وفاة ملحن شهير تعاون مع عمرو دياب وتامر عاشور لصوص يقتحمون منزل فنان أجنبي شهير بغرض السرقة.. تفاصيل حقيقة خلافها مع أنغام وغضب رانيا يوسف.. أسما إبراهيم تكشف أسرار برنامجها دهب وقبلة صادمة.. هجوم نارى على حمو بيكا وزوجته بسبب صور جديدة مسيرة ناهد فريد شوقى 

دخلت ناهد فريد شوقى عالم الفن من جهة الانتاج حيث قررت تأسيس شركة للإنتاج تحمل اسمها، وأنتجت كثيرا من الأفلام التي تركت بصمة في السينما، منها فيلم "لا تبكي يا حبيبي"، وفيلم "هيستريا"، وفيلم "من نظرة عين"، كما عملت ناهد فريد شوقي كمنتجة تنفيذية ومشرفة على الإنتاج للكثير من المسلسلات التلفزيونية منها مسلسل "لن أعيش في جلباب أبى".

زيجات ناهد فريد شوقى 

تزوجت ناهد فريد شوقي مرتين حيث أنجبت ابنها الأول فريد المرشدى من زوجها الأول، كما أنجبت ناهد ابنتها ناهد السباعي من زوجها الثاني المخرج مدحت السباعي، وقد توفى ابنها بحادث سيارة عام 2014.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الفنانة أية سماحة آية سماحة ناهد فريد شوقي المنتجة الراحلة ناهد فريد شوقي الراحلة ناهد فريد شوقى ناهد فرید شوقى فرید شوقی

إقرأ أيضاً:

حسن نصر الله .. لن يخيبَ ظنُّك في أنصار الله

يمانيون../
السلامُ على من عَبَّد للقدس طريقاً بدمِه.. والسلامُ على من هزمَ الاستكبارَ أكثرَ من ثلاثين سنة.. السلامُ والنصرُ للقدس من مقعدِ صدقٍ عند مليكٍ مقتدر.. السلامُ والمواساةُ لغزةَ من خضيبِ شيبتِه الطَّهور.. السلامُ على مَن أشعلَ استشهادُه جَذوةَ الهجومِ على اليهود.. السلامُ على من شمَّر ارتقاؤُه للتحرير سواعدَ الغضبى والفاقدين المستوحشين.

أبا هادي.. وأبا المقاومةِ والجهادِ والانتصار: نشهد إنك قد بلّغتَ الحجّـة وأديتَ الأمانة وجاهدتَ في اللهِ حق الجهاد.. سيفُك في قبضاتِنا وصدقُك في سواعدِنا وصبرُك في عروقِنا..

والله سبحانَه الذي أيَّدكَ وثبَّتكَ ووفَّقكَ وسدَّدَكَ لا زلنا معكَ ولا تزال معنا.. فيا سيدَنا: الويلُ كُـلُّ الويلِ لعدوِّك وعدوِّنا..

يا سماحةَ السيدِ والقائدِ والوالدِ والشقيق.. يا سماحةَ الأخِ العظيمِ الكريمِ العزيزِ الحبيب.. يا سماحةَ الحسنِ والحسينِ والنصرِ والصمودِ والمقاومة.. لن يخيبَ ظنُّكَ في مَن خذلَهم العالمُ ونَصَرْتَهم لوحدِك، ولن يخيب أملُك في مَن خانَهم الإخوةُ والأقارب والجيرانُ وكنتَ لهم وحدَكَ نِعْمَ الأبُ ونعم الأخُ ونعم الابنُ ونعم الناصرُ ونعم المساند..

لن يخيبَ ظَنُّك يا أبا هادي في يمنِك المجاهد.. لن يخيبَ ظنُّك في أنصار الله أنصار النبي أنصار غزة، وأنصار لُبْنانِك.. أبا هادي سيدَ نصرِنا وزوالِهم، سيدَ بندقيتِنا واقتلاعهم، سيدَ ثباتِنا واندحارهم: قسماً بدمك الطاهرِ وقُدُماً بعزمِك الخالد.. نقولُ وقد آلَمَنَا فراقُكَ وبشَّرنَا استشهادك:

إنا لله وإنا إليه منتصرون.

إنا لله وإنا إليه ثابتون مرابطون.

إنا لله وإنا لغزةَ مساندون.

إنا لله وإنا إلى القدس سائرون عائدون محرّرون.

نحن على ثقة من ذلك، فيما يضج العالمُ بسيناريوهاتِ ما بعد استشهاد سماحةِ السيدِ نصر الله، عن مستقبلِ حزبِ الله ومصيرِ لبنانَ وغزةَ والقدسِ وفلسطينَ ووَحدةِ الساحات.. ولقد أعطى صاحبُ الوعدِ الصادقِ كُـلَّ ذلك دمَه.. وحتمًا أن روحَه الطاهرةَ تُقرِّبُنا أكثرَ من تحقيقِ وعدِ الآخرة.. ألم تكن كُـلُّ خُطاه تَتَابعُ للصلاةِ في ثالثِ الحرمين؛ إنه باقٍ يتحدَّثُ إلى مليارِ مسلمٍ بلهجةِ رسول، ويشُدُّ رحالُ أحرار أمتِنا إليها بالبندقية “في مسيرتِنا شهداء، وفي قادتِنا شهداء، نستطيع أن نستمرَّ بفيضهم، بأرواحهم المعطاءَة، بوصاياهم، بابتساماتهم، بأصواتهم التي ما زالت تتردّد في آذاننا” هي الشهادةُ في قاموسِ المؤمنين ميلادٌ جديد.. ولكم دوَّت صرخَتُه في وجوهِ أعدائنا “هذا الطريقُ سنُكمِلُه ولو استشهدنا جميعاً.. سنُكمل المسيرةَ ولن نتخلى عن خيارِ المقاومةِ الإسلامية”.

وحدَهم العظماءُ يتقنون هذا النوعَ من الرحيل، ويستقبلونه بلا تردّد وبتصميمٍ تام، مطمئنين إلى نتائجِه، وها هم حَمَلةُ الراياتِ أبا هادي بعدَك يملؤون الميادين.. “نحن رجالُ أبي عبدِالله الحسين، فليس لأحدٍ أن يتصوَّرَ أننا سنتسلَّلُ في وسطِ الليلِ ونُخلي الميدان”

هيهات منا الذلة.. نجيعُ دمِك الزكي يا أبا هادي سيصنعُ حركةَ التغييرِ الكبرى في العالم.

مقالات مشابهة

  • ميقاتي لـ «الاتحاد»: شكراً للإمارات
  • «وقع في غرامي من أول نظرة».. نجوى فؤاد تكشف عن علاقتها بهنري كيسنجر ورغبته في الزواج منها
  • ميقاتي: شكراً محمد بن زايد.. شكراً الإمارات على دعم لبنان
  • رسميا.. شوقي غريب مديرا فنيا للإسماعيلي
  • شوقي غريب يقترب من تدريب الإسماعيلي الموسم المقبل
  • النيابة تبدأ التحقيق في واقعة قتل سيدة علي يد ابنها بنجع حمادي
  • حسن نصر الله .. لن يخيبَ ظنُّك في أنصار الله
  • الأبناء ومصروفات الدراسة
  • أحمد فريد يتصدر التريند في مصر والسعودية بـ زمان وجبر
  • شكراً محمد بن زايد.. مواطنون يحتفون بإنجاز "برنامج الدخول العالمي"