صحف الإمارات|خفض الانبعاثات الكربونية إلى 50% مع نهاية 2030.. الأمين العام للأمم المتحدة ينتقد إسرائيل... وزلزال قوي يضرب المكسيك
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
دبي تضاعف نسبة خفض الانبعاثات الكربونية إلى 50% بحلول 2030
الإمارات ترسل 99 طائرة تحمل إجمالي 5757 طن مساعدات إغاثية الي غزة
رسمياً.. بوتين يعلن ترشحه لخوض الانتخابات الرئاسية في 2024
الإمارات ترحب بخطوات بناء السلام بين أرمينيا وأذربيجان
وزارة التسامح تفتتح منتدي الشباب تحت عنوان "تمكين الشباب من أجل الاستدامة"
وزير الخارجية السعودي: وقف القتال في غزة ليس أولوية للعالم
زلزال بقوة 5.
8 درجات يهز وسط عاصمة المكسيك
غوتيرتش: هجمات حماس على إسرائيل لا تبرر القتل الوحشي للشعب الفلسطيني
اهتمت صحف الإمارات الصادرة صباح اليوم بالعديد من الأخبار المحلية والإقليمية والعالمية.
فقد اهتمت صحيفة الخليج الإماراتية؛ بإعلان المجلس الأعلى للطاقة في دبي عن خارطة طريق الإمارة لمضاعفة نسبة خفض الانبعاثات الكربونية إلى (50%) مع نهاية عام 2030، حيث أسهمت جهود مختلف الجهات في دبي، إلى جانب الهيئات والمؤسسات التابعة للمجلس في انخفاض صافي انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بدبي؛ نتيجة المشاريع والمبادرات التي تم تنفيذها في الإمارة خلال العشر سنوات الماضية؛ وفي مقدمتها البنى التحتية المتطورة في.. قطاع الطرق والمواصلات وتوليد الكهرباء وتحلية المياه والنفايات والقطاع الصناعي، وغيرها من القطاعات الحيوية ذات الأثر المشترك.
وأشارت الصحيفة كذلك الي؛ تواصل دولة الإمارات نقل المساعدات الإنسانية لإغاثة المدنيين في قطاع غزة، لليوم الـ33، حيث وصل عدد طائرات الشحن إلى 99 طائرة، بالإضافة إلى سفينة شحن، تحمل إجمالي 5757 طن مساعدات إغاثية وذلك تنفيذاً لتوجيهات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، وضمن عملية «الفارس الشهم3».
وتأتي المساعدات الإنسانية والإغاثية الإماراتية، من أجل تخفيف معاناة المدنيين في القطاع، وخاصة النساء والأطفال، حيث يواصل الجسر الإماراتي نقل المستلزمات الطبية والمساعدات الغذائية والإغاثية العاجلة للأشقاء الفلسطينيين في القطاع.
ولفتت كذلك أيضا الي اعلان الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، أمس الجمعة، أنه «لا خيار آخر لديه» سوى الترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة المقررة في مارس 2024، بعد نحو ربع قرن من وصوله إلى السلطة ونحو عامين من اندلاع الحرب مع أوكرانيا.
وقال بوتين لأحد قدامى المحاربين في أوكرانيا على هامش حفل في الكرملين «سأترشح للانتخابات الرئاسية»، مضيفاً «أدرك اليوم أنه لا خيار آخر سوى خوض الانتخابات».
وتسلم بوتين رئاسة روسيا من الرئيس السابق بوريس يلتسن في آخر يوم من عام 1999، ومنذ ذلك الحين شغل منصب الرئاسة لمدة أطول من أي حاكم آخر في روسيا، متجاوزاً فترة حكم ليونيد بريجنيف التي استمرت 18 عاماً
بينما صحيفة الوطن؛ فقد سلطت الضوء على ترحيب دولة الإمارات بالتطورات الإيجابية وخطوات بناء السلام الأخيرة بين جمهورية أذربيجان وجمهورية أرمينيا.
وأشادت وزارة الخارجية في بيان لها بإجراءات بناء الثقة التي اتفق عليها البلدان، وأعربت عن أملها في أن تسهم هذه المبادرة في تعزيز ما تم تحقيقه من استقرار، وخطوات نحو توطيد السلام، وتحقيق التنمية لشعبي أرمينيا وأذربيجان، وفي منطقة القوقاز بشكل عام.
وأشارت الوزارة إلى أن دولة الإمارات تدعم كل ما يقرره البلدان الصديقان في سبيل تعزيز الأمن والسلام على الصعيدين الإقليمي والدولي، وترسيخ تسوية مستدامة تفتح صفحة جديدة من التعاون البنّاء بينهما.
وجددت وزارة الخارجية التأكيد على أن دولة الإمارات تؤمن بأهمية بناء الجسور والتعاون والحوار لحل الخلافات بالطرق السلمية.
وأشارت الصحيفة الي تصريحات رئيس COP 28الدكتور سلطان أحمد الجابر حيث قال فيها : لدينا القدرة معاً على إنجاز تحول جذري يساهم في إعادة صياغة الاقتصادات العالمية وتشكيل مستقبلنا المشترك.
كما لفتت الصحيفة الي تصريحات الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش أن التركيز على دور الشباب في مكافحة التدهور البيئي بات أمراً حيوياً للغاية، نتيجة ما يملكونه من قدرات وإمكانات ومواهب، حيث يقع على عاتقهم بناء عالم يسوده السلام والأمل والازدهار للجميع.
وقال ايضا خلال افتتاحه منتدى الشباب الذي أطلقته الوزارة بعنوان “تمكين الشباب من أجل الاستدامة”، في إطار مشاركتها بمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP28) الذي تستضيفه دولة الإمارات: إن تفعيل دور الشباب في قضايا المجتمع ومشاريعه، وتمكينهم، واستثمار قدراتهم وتنمية أدوات التواصل معهم، وإتاحة الفرصة لهم في مختلف المجالات، هو أحد أهم أهداف قيادتنا الرشيدة ممثلة في الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة الذي يرى في الشباب مستقبل الإمارات.
بينما صحيفة الإمارات اليوم؛ فقد ركزت علي تصريحات وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان الجمعة في واشنطن إنه يتعين وقف القتال في غزة على الفور لكن الحكومات في أنحاء العالم لا تعتبر هذا أولوية فيما يبدو، وإنه يتعين أيضا وضع خارطة طريق موثوقة لإقامة دولة فلسطينية.
وأضاف بن فرحان في مؤتمر صحفي قبل اجتماع وزراء خارجية عرب ووزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن "رسالتنا متسقة وواضحة ومفادها أننا نعتقد أنه من الضروري تماما إنهاء القتال على الفور".
ومضى يقول "إحدى الحقائق المثيرة للقلق في هذا الصراع هي أن إنهاء الصراع والقتال ليس الأولوية الرئيسية فيما يبدو" بالنسبة للعالم.
وأضاف "يتعين أيضا أن نرى تعزيزا كبيرا للمساعدات الإنسانية". وقال "من غير المقبول تقييد (المساعدات بسبب) عقبات بيروقراطية".
وسلطت صحيفة الإمارات اليوم الضوء علي اعلان هيئة رصد الزلازل المكسيكية عن زلزال قوته المبدئية بلغت 5,8 درجات هز وسط العاصمة مكسيكو سيتي مساء أمس، فيما أكدت السلطات المحلية أنها لم تسجل أضرارا.
وذكر الصحيفة ان سكانا خرجوا إلى شوارع العاصمة اثر إطلاق الإنذار بعيد الساعة 14,00 بالتوقيت المحلي (20,00 مساء ت غ). ويقع مركز الزلزال في ولاية بويبلا إلى الجنوب الغربي من المدينة الضخمة التي تعد أكثر من تسعة ملايين نسمة.
وقال رئيس بلدية العاصمة مارتي باتريس عبر منصة إكس "لا توجد تقارير عن أي أضرار في مكسيكو سيتي".
وأشارت أيضا الي ما ذكره الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الجمعة، أن هجمات حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر "لا يمكن أن تبرر القتل الوحشي للشعب الفلسطيني".
وجاءت تصريحات غوتيريش قبيل تصويت مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، على مطلب وقف إطلاق النار لأسباب إنسانية، في الحرب بين إسرائيل وحركة حماس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وتين الامارات وزير الخارجية السعودي زلزال حماس إسرائيل
إقرأ أيضاً:
الإمارات تقترب من استكمال بناء قاعدة عسكرية مشتركة مع “إسرائيل” في سقطرى
الجديد برس|
توشك الإمارات على الانتهاء من أعمال رصف المدرج الرئيسي في القاعدة العسكرية المشتركة مع إسرائيل، الواقعة في جزيرة سقطرى اليمنية، شرقي خليج عدن.
ووفقًا لصور جوية حديثة عبر الأقمار الصناعية، أظهرت الأعمال تقدمًا كبيرًا في عملية رصف المدرج وساحة الانتظار، مع وضع بعض العلامات المؤقتة، تمهيدًا لاستخدام القاعدة لأغراض عسكرية. وكانت الإمارات قد بدأت بناء مهبط للطائرات المروحية والعمودية على الجزيرة في أواخر عام ٢٠٢١م.
ويمتد مدرج الطيران من الشمال إلى الجنوب بطول يصل إلى ٣ كيلومترات، مما يجعله مؤهلاً لاستيعاب مختلف أنواع الطائرات العسكرية، بما فيها طائرات الهجوم والمراقبة والنقل، وصولاً إلى أثقل القاذفات الاستراتيجية.
إلى جانب القاعدة الرئيسية في سقطرى، استحدثت الإمارات خلال السنوات الأخيرة ٤ مراكز متقدمة للمراقبة البحرية بهدف توسيع أنشطة الاستخبارات الإسرائيلية في المنطقة، خاصة قرب مضيق باب المندب وبحر العرب. وتشمل هذه المراكز مواقع رئيسية مثل جزيرة عبدالكوري ورأس قطينان.
وأكّد المعهد الإيطالي للدراسات السياسية الدولية (ISPI) في نوفمبر ٢٠٢٣م أن جزيرة سقطرى أصبحت قاعدة عسكرية إماراتية-“إسرائيلية” مشتركة منذ عام ٢٠٢٠م، حيث نُشرت أجهزة استشعار إسرائيلية الصنع في جزيرة عبدالكوري لمواجهة الصواريخ والطائرات المُسيّرة التابعة لقوات صنعاء.
كما اعترف مسؤول في وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) خلال مارس الماضي بوجود قوات أمريكية على الجزيرة، بالتنسيق مع القوات الإماراتية والسعودية.
وتمثل قاعدة سقطرى موقعًا استراتيجيًا هامًا نظرًا لموقعها على ممرات التجارة العالمية، كما تتيح للإمارات و”إسرائيل” توسيع نفوذهما الاستخباراتي والعسكري جنوب البحر الأحمر وبحر العرب.
وتثير هذه التحركات مخاوف متزايدة بشأن الهيمنة الأجنبية على الجزيرة اليمنية، التي تعرضت خلال السنوات الماضية لعمليات تهجير للأهالي واستحواذ على أراضيها لصالح مشاريع عسكرية واستخباراتية إماراتية- “إسرائيلية- أمريكية.