جيش الاحتلال الإسرائيلي يستهدف الأطباء والمعلمين في قطاع غزة
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا تلفزيونيا بعنوان «آلة الحرب مستمرة.. جيش الاحتلال يستهدف الأطباء والمعلمين في قطاع غزة».
وقتل جيش الاحتلال الإسرائيلي، الأطباء، واستهدف الصحفيين واغتال المعلمين، منذ بدء عدوانه العسكري على قطاع غزة، في السابع من أكتوبر الماضي.
وكشف العدوان على قطاع غزة، عن الوجه القبيح للاحتلال؛ إذ لم تكتفِ آلة الحرب الإسرائيلية باستشهاد وإصابة عشرات الآلاف من الفلسطينيين، بل وصلت إلى الاستهداف المتعمد للنخب والشخصيات العلمية والأكاديمية في غزة، وهي السياسة التي اتبعها جيش الاحتلال من أجل إنهاء مقومات الحياة الأساسية لأكثر من مليوني فلسطيني موجودين في القطاع المحاصر.
ووصلت المعاناة في غزة إلى القطاع الطبي؛ إذ استهدف جيش الاحتلال أكثر من 250 شهيدا من أعضاء المنظومة الطبية، وهو ما أضاف عبئا جديدا على القطاع الذي يعاني من التدهور الشديد، جراء النقص الحاد في المستلزمات الطبية والدواء.
ولم ينج من مأساة قطاع غزة، معلموها أيضا؛ إذ جرى استشهاد المئات منهم بدم بارد، جراء استهداف جيش الاحتلال لهم، وهو ما يجعل هذه الفترة الأكثر دموية بالنسبة للنخب الفلسطينية طيلة جولات الصراع السابقة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة فلسطين القضية الفلسطينية جیش الاحتلال قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الرئيس الإسرائيلي يلتقي مبعوث ترامب لبحث وقف الحرب في غزة
التقى الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ، مع المبعوث الخاص المكلف بشؤون الأسرى، للرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، آدم بويلر، في مقر إقامته الرسمي في تل أبيب، اليوم الأربعاء، في مؤشر آخر على التقدم نحو وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وتسعى الولايات المتحدة، إلى جانب مصر وقطر، إلى إنهاء الحرب في قطاع غزة، منذ أشهر. ويضطلع فريق ترامب الآن بدور رئيسي، بهذا الصدد، قبل تنصيبه في 20 يناير (كانون الثاني) المقبل.
إذا لم تضع إسرائيل شروطاً جديدة..حماس: الهدنة ممكنة - موقع 24أكدن حركة حماس الثلاثاء، أنه يمكن التوصل إلى وقف إطلاق نار في قطاع غزة، إذا لم تضع إسرائيل شروطاً جديدة.وكانت الحرب قد اندلعت في أعقاب هجمات شنتها حماس من قطاع غزة، في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023، أسفرت عن مقتل 1200 شخص واختطاف أكثر من 250 آخرين.
وذكرت تقارير إعلامية حديثة، أن تحقيق تقدم في محادثات وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن بات وشيكاً.