وكيل التعليم بدمياط يواصل متابعة تجهيزات لجان الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
تفقد اليوم السبت، علي عبد الرؤوف وكيل وزارة التربية والتعليم بدمياط اللجان الانتخابية ومقرات قوات التأمين بادارة دمياط التعليمية.
ويأتي ذلك تنفيذا لتعليمات الدكتورة منال عوض محافظ دمياط بمتابعة كافة اللجان الانتخابية بمدارس المحافظة.
تفقد مدرسة عز الدين الشامي وجمال الدين شيحة وغيط التصاري الابتدائية وشطا الابتدائية ودمياط الاعدادية المهنية والفارق عمر الابتدائية واللغات الرسمية واللوزي الثانوية بنات والدمياط الثانوية العسكرية
وتابع وكيل الوزارة كافة التجهيزات من غرف الاقتراع ودورات المياة وغرف الإعاشة والتجهيزات أمام اللجان والنظافة العامة داخل وخارج اللجان.
ووجه وكيل الوزارة كافة مديري المدارس بالعمل علي توفير جميع سبل الراحة للسادة النستشارين ومعاونيهم وقوات التأمين مؤكدا علي إنعقاد غرف العمليات بالادارات التعليمية والمديرية لتلقي اي تعليمات تخص اللجان بالتربية والتعليم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية التربية والتعليم اللجان الانتخابية محافظ دمياط
إقرأ أيضاً:
من الابتدائية إلى الثانوية.. بكين تدمج الذكاء الاصطناعي في المناهج الدراسية
تعتزم المدارس الابتدائية والثانوية في بكين تقديم حصصاً تعليمية مخصصة للذكاء الاصطناعي، ابتداءً من العام الدراسي المقبل.
وحظيت صناعة الذكاء الاصطناعي في الصين باهتمام دولي هذا العام بعد أن أطلقت شركة "ديب سيك" DeepSeek نسخة جديدة من روبوت المحادثة العامل بالذكاء الاصطناعي في يناير (كانون الثاني)، ما أحدث موجة صدمة عبر الأسواق العالمية.
وذكرت وكالة "شينخوا" الصينية للأنباء أن المدارس في العاصمة ستخصص ما لا يقل عن ثماني ساعات من دروس الذكاء الاصطناعي لكل عام دراسي بدءاً من الفصل الدراسي الذي يبدأ في أوائل سبتمبر (أيلول)
ويمكن للمدارس أن تدير هذه المواد كحصص مستقلة أو أن تدمجها في مواد دراسية قائمة أساساً مثل تكنولوجيا المعلومات أو العلوم.
وأفادت لجنة التعليم التابعة لبلدية بكين في بيان أنه "سيتم تقديم أساليب تدريس مبتكرة، باستخدام أجهزة مرافقة وأدوات مساعدة بحثية بالذكاء الاصطناعي، وغيرها من برامج المساعدة الذكية لتسهيل التعلم من خلال الحوار بين الإنسان والآلة".
وأشارت إلى أن بكين تخطط أيضا لاستكشاف المزيد من الفرص للتعاون بين الجامعات والمدارس الثانوية، لتنمية المواهب في مجال الذكاء الاصطناعي.
ويتضمن ذلك تطوير سلسلة من "دورات التعليم المتقدمة في مجال الذكاء الاصطناعي والتي تركز على التطوير المبكر للمواهب المبتكرة الاستثنائية".
وفي الشهر الماضي، أجرى الرئيس الصيني شي جينبينغ محادثات مع كبار رجال الأعمال في قطاع التكنولوجيا الصيني، في حدث نادر أثار التفاؤل بشأن زيادة الدعم للقطاع.
وعزز شي دور الشركات المملوكة للدولة في ثاني أكبر اقتصاد في العالم، كما تصدى للتوسع "غير المنظم" في العديد من القطاعات.
وحظيت "ديب سيك" بإشادة السلطات، كما حضر مؤسسها الاجتماع مع الرئيس الصيني.
وتتجه الأنظار حالياً إلى برامج الذكاء الاصطناعي الجديدة في الصين، الساعية لمنافسة "ديب سيك"، وكشفت شركة التكنولوجيا الصينية العملاقة "علي بابا" الأسبوع الماضي عن نموذج ذكاء اصطناعي يسمى QwQ-32B، تقول إنه يتمتع "بأداء مماثل" لـ "ديب سيك" بينما يتطلب بيانات أقل بكثير للعمل.
إلى ذلك، فإن "مانوس" Manus، وهو مساعد جديد وقوي يعمل بالذكاء الاصطناعي، يُحدث ضجة في البلاد، مع قدرات تُعتبر بشكل عام أكثر تقدماً من تلك الموجودة في روبوتات المحادثة.