وقع الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة خلال تواجده بفرنسا إتفاقية مع السيد فرانسوا كابولو وزير الشباب والرياضة الكونوغولي، والسيد مصطفى براف رئيس اتحاد اللجان الأوليمبية الإفريقية، وبحضور السفير علاء يوسف سفير مصر فى فرنسا بشأن انسحاب دولة الكونغو من سباق الحصول على استضافة منافسات دورة الألعاب الأفريقية 2027 ومساندة الملف المصرى، والتقدم بلمف جديد لاستضافة دورة الألعاب الأفريقية 2031.

وبذلك أنهى الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة كافة الإجراءات والمتطلبات الرسمية الخاصة بالاستضافة من خلال الحصول على الموافقة النهائية من الاتحاد الإفريقي AU عقب توقيع اتفاقية رسمية مع الكونغو ورغبتها فى الإنسحاب لصالح الملف المصرى.

وتحصل مصر بموجب هذه الاتفاقية على الموافقة الرسمية والنهائية من الإتحاد الإفريقي المعنى بالأساس بمنح الموافقة الخاصة بطلبات الاستضافة لدورات الألعاب الأفريقية.

وفي هذا الإطار، استكمل الدكتور أشرف صبحى التنسيق مع المؤسسات الرياضية المعنية بالجانب الفنى للاستضافة وهى اتحاد اللجان الأوليمبية الإفريقية (الأنوكا) وكذلك إتحاد الكونفيدراليات الرياضية الأفريقية (الأوكسا)، وخاصة فى ضوء تلقي وزير الشباب والرياضة خطابا رسمياً من مصطفى براف رئيس الأنوكا للتأكيد على استضافة مصر لمنافسات الدورة ، وكذلك توجيه الشكر والتقدير لفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية لدعم ملف الدولة المصرية للترشح لاستضافة منافسات دورة الألعاب الاوليمبية 2036 لأول مرة  فى تاريخ الحركة الرياضية الأفريقية.

وقال صبحي خلال توقيع الإتفاقية: "نعمل وفق توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي، ودعمه ومتابعته المتواصلة لملف العمل بمنظومة الشباب والرياضة، والتي وضعت مصر فى مكانة عالمية غير مسبوقة سواء من حيث استضافة البطولات والمحافل الرياضية العالمية أو من خلال النتائج التى يحققها أبطالنا فى مختلف المنافسات، وذلك بفضل توافر البنية الإنشائية الرياضية ذات المواصفات العالمية التى أصبحت تتمتع بها مصر حالياً، الأمر الذى جعلنا جاهزين دائما وبشكل مستمر لاستضافة البطولات الدولية والقارية".

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: وزير الشباب وزير الرياضة أشرف صبحي وزیر الشباب والریاضة دورة الألعاب

إقرأ أيضاً:

بعد حوادثها الأخيرة | رسميا .. منع الألعاب النارية والولاعات في المدارس

تنبيه جديد من نوعه تم تعميمه بشكل رسمي على الصفحات الرسمية للمدارس على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك.

حيث قالت المدارس في تنبيهاتها للطلاب: ممنوع اصطحاب الألعاب النارية أو الولاعات داخل المدرسة.

 وحذرت المدارس من أنه من سيخالف هذا التنبيه، سيعرض نفسه للعقاب حسب لائحة الانضباط المدرسي.

جاء هذا التنبيه الجديد بعد تكرار حوادث وإصابات الألعاب النارية مؤخرا في مصر ، فعلى سبيل المثال، أُصيب طفل بانفجار في مقلة العين إثر اشتعال إحدى الألعاب النارية في وجهه بمدينة الخارجة بمحافظة الوادي الجديد، ما استدعى نقله إلى مستشفى أسيوط الجامعي لتلقي العلاج نظرًا لخطورة إصابته. وتم تحرير محضر بالواقعة وإحالته إلى النيابة العامة للتحقيق.

وبدأت حملات لمكافحة انتشار الألعاب النارية الخطرة في مختلف المحافظات ، فقام محمد أبو هاشم رئيس حي ثان الزقازيق بشن حملات مكثفة على المحال التجارية والأنشطة التجارية بنطاق اختصاصه لضبط أصحابها المخالفين ممن يقوموا ببيع الألعاب النارية المحظور تداولها بالأسواق، واسفرت تلك الحملات عن إعدام( ٢٥٠٠) قطعة ألعاب نارية، وذلك لما تمثله من خطر داهم على حياة وأرواح الشباب والأطفال والمارة بالشوارع، وتم إعدام المضبوطات بمعرفة رئيس الحي ونائباه مجدي العزيزي والاستاذ أحمد عبد الفتاح والاستاذ وائل نجيب سكرتير الحي وقسم الاشغالات وتم إتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال أصحابها المخالفين.

كما تم ضبط ومصادرة وإعدام كميات من الألعاب النارية، وتشميع وإغلاق المحلات المخالفة وغير الملتزمة، واتخاذ الإجراءات اللازمة حيال المخالفين في أسوان. 

وفي الغردقة ، شنت الوحدة المحلية لمدينة الغردقة، نزلت حملة تفتيشية على محلات بيع الألعاب النارية المحظورة والتصدي لتداولها، وذلك لضبط المخالفات ، أسفرت عن ضبط كميات من الألعاب النارية المخالفة، حيث تم إعدامها على الفور، والتنبيه على المخالفين بضرورة الامتناع عن بيع هذه المنتجات، مع التأكيد على اتخاذ الإجراءات القانونية الرادعة بحق المخالفين، والتي قد تشمل الغلق أو الغرامة أو الحبس وفقًا للقوانين المنظمة.

ومن جانبها ، حذّرت وزارة الأوقاف عبر صفحتها الرسمية من بعض المقالب والألعاب النارية التي أصبحت مصدر خوف وإزعاج بدل ما تكون وسيلة للضحك والتسلية. 

وأكدت أن رمي الألعاب النارية فجأة على الآخرين ممكن يسبب لهم ذعرا أو إصابة، وكمان بعض المقالب السخيفة قد تؤدي إلى أذى نفسي أو حتى ضرر جسدي.

وأوضحت الوزارة أن الإسلام نهى عن إيذاء الآخرين، واستشهدت بحديث النبي ﷺ: "لا ضرر ولا ضرار" (رواه ابن ماجه)، كما نهى عن مجرد ترويع المسلم بقوله ﷺ: "لا يحل لمسلم أن يروع مسلمًا" (رواه أبو داود). فكيف يكون الهزار مقبولًا إذا كان فيه أذى للناس؟. 

مقالات مشابهة

  • وزير الشباب يستعرض مسارات تطوير المنظومة الرياضية حتى أولمبياد 2028
  • “الشباب والرياضة” بعدن تكرم موظفاتها بمناسبة اليوم العالمي للمرأة
  • بدء أعمال إزالة استاد الملك فهد استعدادًا لتطويره قبل كأس آسيا 2027.. صور
  • بعد حوادثها الأخيرة | رسميا .. منع الألعاب النارية والولاعات في المدارس
  • وزير الشباب والرياضة ومحافظ القاهرة يبحثان التعاون المشترك
  • بعد بطولة أفريقيا.. وزير الشباب والرياضة يهنئ بعثة منتخب مصر للسلاح
  • وزير الشباب والرياضة يهنئ منتخب مصر للسلاح بتصدر بطولة أفريقيا بـ39 ميدالية
  • وظائف وزارة الشباب والرياضة 2025.. الشروط والتخصصات المطلوبة
  • وزير الشباب والرياضة ينعي رئيس نادي الصيد بالمحلة
  • كاديلاك يحصل على الموافقة النهائية للمشاركة في «الفورمولا-1»