القومى للمرأة يعلق علم مصر على مبنى المجلس استعدادا للانتخابات الرئاسية 2024
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
استعدادا للانتخابات الرئاسية 2024، علق المجلس القومي للمرأة، علم مصر على مبنى المجلس، ضمن الاستعدادات الخاصة التى اتخذها المجلس استعدادا للانتخابات، بهدف بث الشعور بالانتماء وحب الوطن داخل نفوس أبناء الوطن .
يذكر أنه في إطار ما تشهده البلاد من استعدادات حثيثة للاستحقاق الانتخابي المقبل والمتمثل في الانتخابات الرئاسية2024 ، والمزمع عقدها علي مدار ثلاثة أيام في الفترة من 10 حتي 12 ديسمبر 2023 داخل مصر ، أعلن المجلس القومي للمرأة عن استعداداته للانتخابات بالعديد من الجهود والأنشطة.
و أكدت الدكتورة مايا مرسي رئيسة المجلس القومي للمرأة ، أن المجلس سوف يواصل جهوده الحثيثة لتوعية السيدات بأهمية النزول والمشاركة وتشجيع أسرهن للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية المقبلة ،مؤكدة أن المشاركة بالتصويت في الانتخابات القادمة هو حق دستوري أصيل وواجب وطني على كل فرد منا، ويجب أن لا نتنازل عن هذا الحق ، وأن أنظار العالم أجمع دائما ما تترقب هذا الاستحقاق الدستورى الهام .
كما أكدت رئيسة المجلس أن المرأة المصرية هي خط الدفاع الثالث عن الوطن، ودائماً تثبت حسها الوطني وإخلاصها في حبها لبلدها وهو ما أثبتته خلال الاستحقاقات الدستورية السابقة، وهو ما ننتظره منها مرة آخرى في الانتخابات الرئاسية القادمة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المجلس القومي للمرأة علم مصر المجلس الاستعدادات الوطن فی الانتخابات الرئاسیة
إقرأ أيضاً:
بدء التوصيت في الانتخابات الرئاسية في الإكوادور
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بدأ التصويت، اليوم /الأحد/، في الانتخابات الرئاسية في الإكوادور بين 16 مرشحا؛ أبرزهم الرئيس المنتهية ولايته دانييل نوبوا، ومرشحة المعارضة اليسارية لويزا جونزاليس.
وتتجه الانتخابات في الإكوادور إلى تكرار سباق عام 2023، عندما اختار الناخبون الشاب المليونير نوبوا، وفقا لما أوردته وكالة أنباء "أسوشيتد برس" الأمريكية.
وتعهد جميع المرشحين لرئاسة الإكوادور بالعمل على الحد من الجريمة المنتشرة التي غيرت حياتهم إلى وضع جديد مزعج قبل أربعة أعوام.
ويرتبط ارتفاع العنف في جميع أنحاء الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية بتهريب الكوكايين المنتج في دولتي كولومبيا وبيرو المجاورتين لها.
وأصبح العديد من الناخبين ضحايا للجريمة لدرجة أن خسائرهم ستكون عاملا حاسما في تحديد ما إذا كان الرئيس الثالث في غضون أربعة أعوام قادرا على تغيير الإكوادور، أو ما إذا كان نوبوا يستحق المزيد من الوقت في منصبه.
يُشار إلى أن التصويت إلزامي في الإكوادور، ومن المقرر أن يدلي أكثر من 7ر13 مليون ناخب بأصواتهم في الانتخابات الجارية.