منوعات، طالبة بريطانية تحضر حفل تخرجها داخل نعش ما قصتها؟ صور،أثارت مراهقة بريطانية حالة من الدهشة بعد وصولها إلى حفل تخرجها في مدرستها محمولة على .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر طالبة بريطانية تحضر حفل تخرجها داخل نعش.. ما قصتها؟-صور، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

طالبة بريطانية تحضر حفل تخرجها داخل نعش.. ما قصتها؟-صور

أثارت مراهقة بريطانية حالة من الدهشة بعد وصولها إلى حفل تخرجها في مدرستها محمولة على الأعناق داخل نعش، وكان يحمله كل من شقيقها ووالدها، لتخرج من النعش فور وصولها وتقف على السجادة الحمراء.

تسببت آبي ريكيتس ، البالغة من العمر 16 عامًا ، في إثارة ضجة كبيرة بأكاديمية ترينيتي عندما جضرت في سيارة فولفو XC90 سوداء ، وهي نائمة داخل نعش مرتدية فستانا من الدانتيل الأسود، بحسب ما نشرت “نيويورك بوست” الأمريكية.

بعد أن خرج التابوت من السيارة وضع على حافة السجادة الحمراء ، قامت الأسرة بتشغيل أغنية "عام الصفر" لفرقة الروك السويدية المسماة Ghost ، حينها فتحت ريكيتس عينيها ونهضت من نعشها وسط تصفيق حار من زملائها المذهولين.

قالت ريكيتس :"كان الجميع يهتفون ويصرخون ويصفقون، كانوا مندهشين"، وأوضحت المراهقة  السبب وراء حضورها داخل نعش بأنها تريد دائمًا التميز وعدم متابعة الجمهور أبدًا.

أضافت ريكيتس: "قال أساتذتي إنه أمر مذهل ، لم يروا شيئًا مثله من قبل وسيُسجل في التاريخ، لم أرغب أبدًا في التأقلم لطالما أردت أن أكون خارج الصندوق وخارج القاعدة".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

صحيفة بريطانية: «الأسد» نقل 250 مليون دولار إلى موسكو خلال عامين

كشف تقرير لصحيفة “فايننشال تايمز” البريطانية، أن مصرف سوريا المركزي نقل مبالغ نقدية تقدر بنحو 250 مليون دولار عبر رحلات جوية إلى روسيا خلال عامين، عندما كان الرئيس السابق بشار الأسد الذي فر إلى موسكو قبل أسبوع، مديناً للكرملين، مقابل الدعم العسكري، فيما كان أقاربه يشترون أصولاً “بشكل سري” في موسكو.

وأظهرت سجلات حصلت عليها الصحيفة، أن نظام الأسد الذي كان يعاني من نقص شديد في العملة الأجنبية، “قام بنقل أوراق مالية تزن حوالي طنين من فئتي 100 دولار و500 يورو، عبر مطار فنوكوفو في العاصمة موسكو، لإيداعها في بنوك روسية خاضعة للعقوبات”.

يذكر أن رئيس الحكومة السورية المؤقتة، محمد البشير، كان قد صرح في أعقاب توليه مهام منصبه، أن النظام السابق “لم يترك أي نقد أجنبي” في خزائن الدولة.

وأوضحت فايننشال تايمز في تقريرها، أن روسيا كانت واحدة من أهم الوجهات للأموال السورية، حيث دفعتها العقوبات الغربية إلى الابتعاد عن النظام المالي العالمي.

وأظهرت السجلات التي حصلت عليها الصحيفة، أنه “في 13 مايو 2019، هبطت طائرة في موسكو، تحمل 10 ملايين دولار من فئة 100 دولار، مرسلة باسم البنك المركزي السوري”.

و”في فبراير من العام نفسه، وصلت طائرة تحمل 20 مليون يورو من فئة 500 يورو”، وفق الصحيفة.

وفي المجموع، يقول التقرير، إن “القيمة الإجمالية للمبالغ المنقولة بهذه الطريقة خلال تلك الفترة، وصلت إلى 250 مليون دولار”.

ونجحت فصائل مسلحة بقيادة هيئة تحرير الشام التي يقودها أحمد الشرع (أبو محمد الجولاني)، في السيطرة على مقاليد الأمور في سوريا، وإنهاء أكثر من 5 عقود من حكم عائلة الأسد.

وأكد رئيس الحكومة الانتقالية السورية، أن تحالف الفصائل المسلحة “سيضمن حقوق جميع الطوائف والمجموعات”، داعيا ملايين السوريين اللاجئين في دول أخرى للعودة إلى وطنهم.

كما أكد على أن الجهود ستركز خلال فترة عمله الممتدة لثلاثة أشهر على إعادة الاستقرار والأمن للبلاد وتوفير الخدمات الأساسية للمواطنين، في ظل أزمة اقتصادية كبيرة التي تعاني منها البلاد.

ولا يعرف على وجه التحديد حجم ثروة عائلة الأسد، وكذلك الأشخاص الذين يتحكمون فيها، وكان تقرير صادر عن وزارة الخارجية الأميركية عام 2022 ذكر أنه من الصعب تحديد رقم محدد، مشيرا إل أن بعض التقديرات “مفتوحة المصدر” ترجح أن تكون بين مليار إلى ملياري دولار، “ولكنه تقدير غير دقيق لا تستطيع وزارة الخزانة الأميركية التحقق منه بشكل مستقل”.

وأشارت الوزارة إلى أن الأموال “تم الحصول عليها غالبا من خلال احتكارات الدولة والاتجار بالمخدرات، خاصة الأمفيتامين والكابتاغون، وإعادة استثمارها جزئيا في ولايات قضائية خارج نطاق القانون الدولي”.

وتنشأ الصعوبة في تقدير صافي ثروة الأسد وأفراد عائلته الممتدة من أنها “منتشرة ومخفية في العديد من الحسابات ومحافظ العقارات والشركات والملاذات الضريبية الخارجية”، وبعض الأصول في خارج سوريا تعود إلى أسماء مستعارة لإخفاء الملكية والتهرب من العقوبات.

ووفقاً لتقارير منظمات غير حكومية، ووسائل الإعلام، “تدير عائلة الأسد شركات وهمية وشركات واجهة تعمل كأداة للنظام للوصول إلى الموارد المالية عبر هياكل شركات شرعية وكيانات غير ربحية، وغسل الأموال المكتسبة من الأنشطة الاقتصادية غير المشروعة، بما في ذلك التهريب وتجارة الأسلحة والاتجار بالمخدرات وعمليات الحماية والابتزاز”.

وحافظ آل الأسد على علاقات وثيقة مع أكبر اللاعبين الاقتصاديين في سوريا، باستخدام شركاتهم لغسل الأموال من الأنشطة غير المشروعة، وتحويل الأموال إلى النظام.

مقالات مشابهة

  • تكريم طالبة بـ«أزهرية كفر الشيخ» لحصولها على المركز الأول في مسابقة رواد الإعراب
  • شرطة دبي تحضر لفعاليات رأس السنة 2025
  • طالبة تلقي نفسها من الطابق الرابع بالمدينة الجامعية بأسيوط.. لهذا السبب
  • عقوبات بريطانية جديدة على روسيا
  • مدن الموتى الغامضة منحوتة بالجبل في جنوب عرب تركيا.. ما قصتها؟
  • أمام محكمة الأسرة.. حنان تطلب الخلع والسبب التاتو والبرسينج
  • الشرطة الأمريكية عن هوية مطلق النار داخل مدرسة بولاية ويسكونسن..طالبة من المدرسة
  • هذا ماحدث لزاهية
  • عاجل.. «التنمر يؤدي إلى القتل»| طالبة إعدادية ضحية الإيذاء النفسي بالقليوبية.. واستشاري يعلق
  • صحيفة بريطانية: «الأسد» نقل 250 مليون دولار إلى موسكو خلال عامين