إعلام إسرائيلي: مقتل نجل قيادي في "حزب الله" بقصف إسرائيلي على سوريا
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
علق موقع "مكان" الإسرائيلي على مقتل حسن دقدوق نجل القيادي في "حزب الله" اللبناني موسى علي دقدوق، بقصف إسرائيلي استهدف مدينة القنيطرة جنوبي سوريا أمس الجمعة.
"حزب الله" ينعى 4 من مقاتليه "ارتقوا على طريق القدس"وأشار الموقع "مكان" إلى أن اسم دقدوق ورد باعتباره المسؤول عن أنشطة وحدة "ملف الجولان" في الجنوب السوري.
ووفقا للموقع يرتفع إجمالي عدد القتلى في صفوف "حزب الله" منذ الـ7 من أكتوبر إلى 97 فردا، مدعيا أن أسماء القتلى التي وردت أمس في بيان "حزب الله" لا يعني بالضرورة مقتلهم خلال المعارك بين لبنان وإسرائيل، مشيرا إلى أنهم قد يكونوا قتلوا في ساحات أو ظروف أخرى.
ونعى "حزب الله" اللبناني أمس الجمعة 3 من مقاتليه وهم حسن علي دقدوق وعلي ادريس سلمان وحسين عصام طه.
كما نعى "حزب الله" اليوم السبت مقاتلا رابعا هو حسن كمال سرور قتل في القصف الإسرائيلي على الجنوب السوري أمس الجمعة.
وأعلن "حزب الله" اليوم قصف 8 أهداف تابعة للجيش الإسرائيلي على الحدود الجنوبية للبنان خلال الساعات الماضية.
وتشهد الحدود بين لبنان وإسرائيل توترا وتبادلا متقطعا لإطلاق النار بين الجيش الإسرائيلي و"حزب الله" منذ بدء المواجهة بين "حماس" وإسرائيل في 7 أكتوبر.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار لبنان الاستيطان الإسرائيلي الجيش الإسرائيلي القضية الفلسطينية بنيامين نتنياهو بيروت تل أبيب حزب الله طوفان الأقصى غوغل Google حزب الله
إقرأ أيضاً:
مقتل 7 فلسطينيين في تجدد للقصف الإسرائيلي على بلدة النزلة بجباليا شمالي قطاع غزة
أفادت وسائل إعلامية، بمقتل 7 فلسطينيين في تجدد للقصف الإسرائيلي على بلدة النزلة بجباليا شمالي قطاع غزة.
وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.