لتجنب الإغماء المفاجئ.. جمال شعبان يكشف عن الوصايا العشر لمرضى الضغط المنخفض
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
قال الدكتور جمال شعبان استشارى القلب، وعميد معهد القلب سابقا، إن هناك وصايا عشرة لمريض الضغط المنخفض.
نصائح مهمة لمرضى الضغط المنخفض
وتابع جمال شعبان، في منشور له عبر حسابه الرسمي على فيس بوك، أن الأشخاص الذين يعانون من الضغط المنخفض باستمرار، وقد يتسبب لهم في الإغماء، ونشاط في العصب الحائر.
. جمال شعبان يحسم الأمر
ونصح الدكتور جمال شعبان، مرضى الضفط المنخفض ببعض النصائح لتجنب التعرض للإغماء، ومن أبرزها ما يلي :
_ تجنب التعرض للشمس المباشرة.
_ تقليل الوقوف لفترات طويلة.
_ ارتداء الشراب الضاغط فوق الركبتين .
_ تجنب الجلوس علي كرسي، والجلوس علي كنبة مع فرد القدمين .
_ وضع اللحاف تحت القدمين أثناء النوم.
_ تجنب العطش .
_ اصطحاب العصائر والمياة باستمرار اثناء الخروج من المنزل.
_ الالتزام بتناول الأدوية التي تساعد علي ضبط الضغط المنخفض، مثل: الميدودرين .
_ تجنب الأدوية الخافضة لضغط الدم
_ تجنب امتلاء المعدة .
_ تجنب التعرض للانفعالات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الضغط مرضى الضغط الضغط المنخفض جمال شعبان الدكتور جمال شعبان الضغط المنخفض جمال شعبان
إقرأ أيضاً:
خاص| 7 نصائح من خبير أمُمي لتجنب هدر الطعام في رمضان
يعتاد المواطنون طوال شهر رمضان، على تنويع أصناف وأطباق الوجبات على موائدهم عند الإفطار، لكن مع الانتهاء من تناول الطعام، يلجأ الكثيرون للتخلي عن بقايا هذه الأطعمة ويكون مصيرها "سلة القمامة"، وهو ما يُعني فقدان وإهدار كميات كبيرة من الطعام يومياً.
في هذا الشأن، يقول الدكتور فاضل الزغبي، خبير الأمن الغذائي وسفير الأمم المتحدة للأغذية سابقاً، إن رمضان هو شهر البركة والخير، لكن حينما ننظر إلى ما يحدث نجد أنه قد تحول إلى شهر الإسراف والتبذير والهدر الغذائي، نتيجة عادات وتقاليد شرقية مُتسمرة في وطننا العربي والإسلامي.
ويوضح الزغبي، في حديث خاص لـ "24"، أن الإجراءات المتبعة لمواجهة هذه المشكلة "خجولة" ولم ترقَ لمستوى هذا الخطر، داعياً إلى ضرورة نشر الوعي، بإقامة حملات تستهدف الحد من الهدر، واتخاذ إجراءات أكثر صرامة بما فيها تطبيق الغرامات.
ويُلفت الزغبي، إلى أن هذه القضية تتعلق بالأمن الغذائي، وأهداف التنمية المُستدامة، لاسيما الثاني والثاني عشر والسادس عشر، وهو ما يتطلب التصدي لها بقوة لتحقيق التنمية.
وحول مؤشرات الهدر العربية، يُشير الخبير الأممي، إلى أن الدول العربية الـ 22، تفقد 60 مليون طن من الغذاء سنوياً، وهو رقم ضخم مقارنة بعدد السكان، ما يستلزم التحرك الفوري لتغيير عاداتنا الشرقية، لاسيما في الولائم والمناسبات والمواسم.