انتخابات الرئاسة 2024.. كشفت مديريات التربية والتعليم، عن جاهزية المدارس التي تم اختيارها لتكون مقر لجنة انتخابية، واستعدادها لاستقبال الناخبين للتصويت في الانتخابات الرئاسية 2024 غدًا الأحد.

استعداد المدارس لعقد انتخابات الرئاسة 2024

وأكدت مديريات التربية والتعليم، أن المدارس أصبحت مقر للجان الانتخابية وفي استعدادها لاستقبال الناخبين للإدلاء بأصواتهم غدًا الأحد 10 ديسمبر، موضحة أنه تم تجهيزيها جيدًا لتكون مقر للانتخابات الرئاسية 2024

استعداد المدارس لعقد الانتخابات الرئاسية 2024التأكد من جاهزية المدارس لعقد الانتخابات الرئاسية 2024

وأجرى مديري مديريات التربية والتعليم، جولات على المدارس للتأكد من جاهزية لتكون مقر للجان الانتخابية، مشددة على ضرورة توفير المناخ المناسب للناخبين والعمل على راحتهم بوضع مقاعد خارج اللجان للجلوس عليها وقت الانتظار للدخول للتصويت وكذلك توفير سبل الراحة المستشارين ونظافة المكان والحمامات.

تجهيز كافة اللجان الانتخابية وأماكن انتظار الناخبين

وأكدت مديريات التربية والتعليم أنه تم تجهيز كافة اللجان الانتخابية وأماكن انتظار الناخبين لمنع التزاحم على اللجان والاطمئنان على سلامة وسائل الإطفاء بجميع اللجان والتهوية الجيدة والانارة وفرش وتجهيزها، وتوفر دورات المياه وعمل المظلات وإتاحة أماكن لذوى الاحتياجات الخاصة تسهيلاً عليهم عملية التصويت في الانتخابات 2024.

استعداد المدارس لعقد الانتخابات الرئاسية 2024المشاركة في الانتخابات الرئاسية 2024

ووجهت مديريات التربية والتعليم مديري المدارس والمعلمين والعاملين بالمديرية والإدارات التعليمية على المشاركة في الانتخابات الرئاسية والأدلاء بأصواتهم وممارسة حقهم الدستوري، مؤكدة على أن المشاركة في الانتخابات واجب وطني على الجميع.

الانتهاء من تجهيز المدارس استعدادًا لعقد الانتخابات الرئاسية 2024

وفي سياق متصل، أكدت وزارة التربية والتعليم أنه تم الانتهاء من تجهيز جميع المدارس المخصصة للعمل لمقر للجان الانتخابية واستعدادها لخوض الانتخابات الرئاسية غدًا، موضحة أن عدد المدارس التي تم اختيارها لتكون كمقر للجان الانتخابية يصل إلى 8563 مدرسة لاستقبال الناخبين بالانتخابات الرئاسية.

موعد الانتخابات الرئاسية 2024

وتبدأ الانتخابات الرئاسية المصرية 2024، من الغد الأحد الموافق 10 ديسمبر 2023، وتستمر الانتخابات الرئاسية 2024 لمدة ثلاثة أيام، الأحد والإثنين والثلاثاء «10 - 11 - 12» ديسمبر، لتنتهي يوم الثلاثاء الموافق 12 ديسمبر.

اقرأ أيضاً«التعليم»: مدارس مصر جاهزة لاستقبال الناخبين في الانتخابات الرئاسية غدًا

إجازة انتخابات الرئاسة 2024.. التعليم تعلن رفع الغياب عن طلاب هذه المدارس

اعرف لجنتك الانتخابية بالرقم القومي.. رابط الاستعلام عبر موقع الهيئة الوطنية

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية انتخابات الرئاسة الانتخابات الرئاسية المصرية الانتخابات الرئاسية 2024 الانتخابات المصرية انتخابات الرئاسة 2024 الانتخابات الرئاسية القادمة انتخابات الرئاسة المصرية 2024 الانتخابات الرئاسية في مصر انتخابات الرئاسة المصرية الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 الانتخابات الرئاسية في مصر 2024 موعد انتخابات الرئاسة المصرية 2024 اجازة الانتخابات الرئاسية 2023 مدیریات التربیة والتعلیم فی الانتخابات الرئاسیة الانتخابات الرئاسیة 2024 لاستقبال الناخبین الرئاسة 2024

إقرأ أيضاً:

التربية الجنسية في أميركا.. جدل مستمر بين الأسر والحكومة

أعرب فرع ميشيغان لمجلس العلاقات الأميركية الإسلامية (كير) عن قلقه العميق إزاء التعديلات المقترحة على قانون التعليم الجنسي في الولاية من خلال مشروع القانون 6068. ويرى المجلس أن هذه التغييرات قد تنتهك حقوق الآباء في تحديد المحتوى المناسب للتعليم الجنسي الذي يتلقاه أبناؤهم في المدارس العامة.

أكد المدير التنفيذي لـ"كير" بميشيغان داود وليد، في بيان، أن "سلب حقوق الآباء ومجالس المدارس المحلية في تحديد محتوى دورات التعليم الجنسي التي تتوافق مع القيم والأخلاق المحلية هو محاولة من ولاية ميشيغان لفرض قيمها الخاصة بالإكراه".

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2نفوس صلبة تواجه دعما هشا.. أحلام أمهات ذوي القدرات الخاصةlist 2 of 2نداء من صحفيين ومؤثرين لإنقاذ أطفال غزة من ويلات الحربend of list

وأضاف "يجب أن تُترك القرارات حول كيفية أين ومتى مناقشة العلاقات الحميمية للآباء، ويجب أن يقررها مجلس المدرسة المحلي بمشاركة الآباء والطلاب وأفراد المجتمع لضمان معالجة هذه المواضيع الحساسة بطريقة تتوافق مع المعايير الاجتماعية والأخلاقية للمجتمع المحلي".

وتابع البيان "نشعر بالقلق من أن هذه التغييرات الواسعة والشاملة قد تدفع الآباء إلى إعادة النظر في السماح لأبنائهم بالمشاركة في فصول كانت ستوفر فرصا تعليمية قيمة حول صحتهم وأجسامهم دون التعدي على قيمهم الاجتماعية والدينية، وهو ما كان يهدف إليه القانون الحالي".

التشريع الحالي في ميشيغان

في ولاية ميشيغان، يتطلب القانون أن يتم تحديد محتوى التعليم الجنسي على مستوى مجالس المدارس المحلية، مع مشاركة مباشرة من الآباء والمهنيين الصحيين وإدارة المدرسة. كما يركز المنهج الحالي على:

تقديم معلومات حول العدوى المنقولة جنسيا. شرح بيولوجيا الأعضاء التناسلية. التأكيد على فوائد الامتناع عن العلاقات الجنسية. حظر توزيع وسائل منع الحمل على الطلاب داخل المدارس. التغييرات المقترحة في مشروع القانون 6068:

يقترح مشروع القانون 6068 إجراء تعديلات واسعة تشمل:

إزالة الجزء المتعلق بفوائد الامتناع عن العلاقات الجنسية. رفع الحظر عن توزيع وسائل منع الحمل على الطلاب. تقديم محتوى يركز على العلاقات الجنسية الحميمية بين الشركاء بطريقة قد لا تتوافق مع المعتقدات الدينية والأخلاقية لكثير من العائلات المحافظة. أولياء الأمور يرون التعديلات المقترحة تنتهك حقوق الوالدين عبر تقليل مشاركتهم في القرارات التعليمية المتعلقة بأبنائهم (بيكسلز) منظمات تعارض تعديلات مشروع القانون 6068

وتواجه التعديلات المقترحة على قانون التعليم الجنسي في ميشيغان، من خلال مشروع القانون 6068، اعتراضات من عدة جهات ومجموعات داخل المجتمع. من بين المعترضين الرئيسيين مجلسُ العلاقات الأميركية الإسلامية، وعدد من الكنائس والجمعيات المسيحية، ومنظمات حقوقية مسيحية مثل جمعية "التركيز على الأسرة" (Focus on the Family)، و"جمعية الأسرة الأميركية" (American Family Association)، و"تحالف سياسات الأسرة" (Family Policy Alliance)، وهي جهات تدعم القيم الأسرية التقليدية وتعترض على المنهج الذي ترى أنه لا يتوافق مع تلك القيم.

أسباب الاعتراض

تتمثل أسباب الاعتراض الرئيسية في أن المعترضين يرون أن التعديلات المقترحة تنتهك حقوق الوالدين عبر تقليل مشاركتهم في القرارات التعليمية المتعلقة بأبنائهم، وأن المحتوى الجديد قد يتعارض مع معتقداتهم الدينية والقيم الأخلاقية التي يسعون لغرسها فيهم؛ بالإضافة إلى ذلك، تخشى المجتمعات المحلية فقدان السيطرة المحلية، حيث قد تمنح هذه التعديلات الولاية تحكما أكبر في المناهج التعليمية، مما يقلل من قدرة المجالس المدرسية المحلية على تكييف التعليم مع احتياجات مجتمعهم.

سياسات التعليم الجنسي بالولايات المتحدة:

تختلف سياسات التعليم الجنسي بشكل كبير بين الولايات الأميركية، خاصة فيما يتعلق بحقوق الوالدين:

سياسة "الاشتراك" (Opt-In): تتطلب بعض الولايات موافقة صريحة من الوالدين قبل تقديم دروس التربية الجنسية.

سياسة "الانسحاب" (Opt-Out): تقدم ولايات أخرى الدروس تلقائيا مع منح الوالدين حق سحب أبنائهم من تلك الدروس.

التعليم الجنسي الإلزامي دون حق الانسحاب: في بعض الولايات يكون التعليم الجنسي الشامل إلزاميا، ولا يمنح الوالدان حق سحب أبنائهم من بعض الدروس.

على سبيل المثال، في ولاية كاليفورنيا، وبموجب "قانون كاليفورنيا للشباب الصحي" (California Healthy Youth Act)، الذي تم تفعيله في عام 2016، يُعدّ التعليم الجنسي الشامل إلزاميا للطلاب في الصفوف من 7 إلى 12(المرحلة الإعدادية والثانوية)، ويهدف القانون إلى:

توفير تعليم شامل ودقيق حول الصحة الجنسية والوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية "إتش آي في" (HIV). مناقشة الهوية الجندرية والتنوع الجنسي. الجدل حول مناهج التعليم الجنسي في المدارس قضية متكررة في العديد من الولايات الأميركية (بيكسلز) حقوق الوالدين في كاليفورنيا:

حق الانسحاب المحدود: يحق للوالدين سحب أبنائهم من أجزاء معينة من التعليم الجنسي الشامل والوقاية من "إتش آي في" بعد تقديم طلب خطي.

استثناءات لا يمكن الانسحاب منها: لا يمكن للوالدين سحب أبنائهم من الدروس التي تتناول الهوية الجندرية، والتوجه الجنسي، والعلاقات الصحية، ومكافحة التمييز.

وتفرض ولايات أخرى مثل ماين وهاواي وأوريغون تعليما إلزاميا للتربية الجنسية في المدارس العامة، ولا توجد سياسة على مستوى الولاية تمنح الوالدين حق سحب أبنائهم، ولكن قد تسمح بعض المناطق التعليمية بذلك.

خلاف متجدد بين الأسرة والحكومة

الجدل حول مناهج التعليم الجنسي في المدارس ليس مقتصرا على ميشيغان، بل هو مثار في العديد من الولايات الأميركية. ففي يونيو/حزيران 2020، أقر مجلس التعليم في نيوجيرسي معايير تعليمية تتضمن مناقشة الهوية الجندرية والتوجه الجنسي بدءا من الصف الثاني. بدأ تنفيذ هذه المعايير في العام الدراسي 2022-2023، مما أثار جدلا واسعا بين أولياء الأمور وحكومة الولاية.

تاريخ التعليم الجنسي في الولايات المتحدة

في عام 1913، أُطلقت أول برامج التعليم الجنسي في المدارس العامة، وكانت تركز على الوقاية من الأمراض المنقولة جنسيا، خاصة في أعقاب انتشار مرض الزهري خلال الحرب العالمية الأولى.

في أربعينيات القرن الماضي، بدأت منظمات مثل "الجمعية الأميركية للصحة العامة" "إيه بي إتش إيه" (APHA) الدعوة إلى إدراج التعليم الجنسي في المناهج الدراسية.

تغير شكل المناهج الدراسية في الثمانينيات بعد صدور"قانون الحياة الأسرية للمراهقين" في عام 1981  والذي ركز على "الامتناع عن العلاقات الجنسية كوسيلة للحد من انتقال الأمراض" كنهج رئيسي في التعليم الجنسي، مدعوما من الحكومة الفدرالية.

وخلال العقدين الماضيين، بدأت العديد من الولايات تبني مناهج شاملة تشمل مواضيع مثل التوجه الجنسي والهوية الجندرية، مما أثار غضب ومخاوف الكثير من الأسر الأميركية بشأن المناهج الدراسية التي يتعلمها أبناؤها.

مقالات مشابهة

  • وزير التربية والتعليم يبحث التعاون مع فريق GPE
  • نصية يأمل أن يكون الاستحقاق القادم الانتخابات الرئاسية والبرلمانية
  • وزير التربية بكسلا يدشن مشروع دعم اندية الاطفال والتعليم البديل
  • وزير التربية والتعليم يهنئ فريق "ستيم" الفائزين في أولمبياد الرياضيات
  • مع استمرار توافد الناخبين.. جولة على المراكز في بلدية قصر بن غشير
  • «التعليم»: لا يحق للمتخلفين عن سداد المصروفات الترشح لانتخابات الاتحادات الطلابية
  • التربية والتعليم تصدر توضيحاً بشأن رسوم إمتحانات الشهادة السودانية
  • مردة: تجهيز 1000 مركز ومحطة انتخابية لاستقبال الناخبين
  • التربية الجنسية في أميركا.. جدل مستمر بين الأسر والحكومة
  • التقرير الأسبوعي لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني