بملابس كاجوال.. مي عمر تبهر متابعيها بهذه الإطلالة
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
حرصت الفنانة مي عمر على مشاركة متابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور و الفيديوهات الأنستجرام، بصورا جديدة من أحدث ظهور لها.
تألقت مي عمر في الصور بإطلالة كاجوال أنيقة، حيث ارتدت بنطلون رمادي غامق مع توب باللون الأسود ونسقت معهما جاكت أسود جلد.
انتعلت مي عمر بوت طويل للغاية باللون الأسود مع حقيبة يد كبيرة الحجم بنفس اللون، ولم تبالغ في ارتداء الإكسسوارات و المجوهرات مما منحها إطلالة بسيطة.
أما من الناحية الجمالية، أعتمدت مي عمر على خصلات شعرها البني المموج المنسدله على كتفيها، ووضعت بعض لمسات المكياج.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مي عمر
إقرأ أيضاً:
ما سبب اختيار اللون الأسود لروب المحاماة؟
تُعتبر قصة اختيار لون “روب المحاماة” من القصص التاريخية الطريفة التي وردت في السجلات القضائية، وخاصة في تاريخ “القضاء الواقف” أي المحامون. تعود هذه القصة إلى ما قبل عام 1791 في فرنسا، حيث يروي التاريخ القضائي الفرنسي تفاصيل مثيرة حول سبب اختيار هذا اللون.
كان أحد القضاة يجلس في شرفة منزله حين شاهد مشاجرة بين شخصين انتهت بمقتل أحدهما، بينما لاذ القاتل بالفرار. في وقت لاحق، حضر شخص آخر لمساعدة الضحية الذي كان غارقًا في دمائه، ونقله إلى المستشفى. لكن للأسف، توفي الضحية قبل أن يتمكن الأطباء من إنقاذه.
الغريب أن الشرطة الفرنسية اتهمت هذا الشخص الذي حاول إنقاذ الضحية بارتكاب الجريمة، وتم تقديمه للمحاكمة. وللمصادفة، كان القاضي الذي شاهد الحادثة من شرفته هو نفس القاضي الذي كلف بمحاكمة المتهم. ورغم أن المتهم لم يكن لديه أي أدلة تدعم براءته، وكل التحقيقات أشارت إلى إدانته، فإن القاضي لم يتمكن من إصدار حكم بالبراءة لعدم وجود أدلة تثبت العكس، ما أجبره على الحكم بإعدام المتهم البريء وفقًا للقانون الفرنسي الذي يعتمد فقط على الأدلة.
وبعد مرور فترة ظل خلالها القاضى يؤنب نفسه مرارًا وتكرارًا على ما ارتكبه من جرم، لكنه استسلم في النهاية واعترف بفعلته لبعض الأشخاص في جهة عمله. وذات يوم، وقف أمامه محامٍ مرتديًا روبًا أسود اللون، فسأله القاضى: لماذا ترتدى هذا الزى الأسود؟. فأجاب المحامى قائلًا: لأُذكرك بما فعلته من قبل عندما حكمت ظلمًا على شخص برىء بالإعدام!. ومنذ تلك الواقعة أصبح الروب الأسود هو الزى الرسمى في مهنة المحاماة.
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب
إيزيديو الشيخان.. من أغلبية حاكمة الى أقلية ضعيفة