نائب: العراق يحتاج الى خطة من ثلاثة محاور لإدامة الكهرباء
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن نائب العراق يحتاج الى خطة من ثلاثة محاور لإدامة الكهرباء، اعتبر النائب حسين حبيب، الاربعاء، المقاصة النفط ية بين العراق وايران خطوة ايجابية لانهاء ازمة الكهرباء المتفاقمة. وقال حبيب في حديث .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نائب: العراق يحتاج الى خطة من ثلاثة محاور لإدامة الكهرباء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
اعتبر النائب حسين حبيب، الاربعاء، المقاصة النفطية بين العراق وايران خطوة ايجابية لانهاء ازمة الكهرباء المتفاقمة.
وقال حبيب في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” ان “المقاصة النفطية بين العراق وايران عبر استبدال الأموال بالنفط مقابل الغاز خطوة ايجابية من اجل ايصال الكهرباء للمواطنين في اجواء تقترب من 50 مئوية ” لافتا الى، ان “الحكومة لا يمكن ان تبقى متفرجة ويجب ان تتخذ قرارات عاجلة لانهاء معاناة ملايين العراقيين”.
واضاف،ان “المقاصة تبقى خيار المرحلة الراهنة وهو اجراء مؤقت من اجل انهاء معاناة الملايين في ظل اجواء حارة جدا لكن يجب ان تشرع الحكومة في تطبيق خطة شاملة لخلق اكتفاء في ملف الطاقة من خلال 3 اتجاهات هامة هي تامين الغاز وتشغيل المحطات وفق اعلى نسب الانتاج وترشيد الاستهلاك ليكون شعارا للمرحلة القادمة”.
وتعاني اغلب محافظات البلاد من ازمة طاقة خانقة في الايام الماضية بعد انقطاعات وصلت الى 18 ساعة يوميا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الكاردينال تشيرني: تحديات كبيرة امام الكنيسة في لبنان منها ازمة النزوح السوري
تستمر الصحافة الإيطالية ولاسيما الكاثوليكية بتسليط الضوء على زيارة عميد دائرة التنمية البشرية المتكاملة الكاردينال مايكل تشيرني، لبنان، موفدا من قداسة البابا فرنسيس الذي اراد التعبير عن محبته وقربه من "البلد المتالم" كما جاء عنوان صحيفة مجلس مطارنة روما " افينيري" .
وذكرت الصحف بمشاركة الكاردينال تشيرني، في الجلسة الختامية لمجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك في لبنان، ولقاؤه بالمنظمات الخيرية المحلية.
وكتب موقع "فاتيكان نيوز": "من خلال الحوارات والشهادات، برزت العديد من التحديات والمشاكل في لبنان، بدءًا من العجز عن التعامل مع قضية اللاجئين السوريين، مرورًا بنقص المساعدات الخارجية، وصولًا إلى الضغوط التي تمارسها جهات تعارض المبادئ الكاثوليكية".
وأضاف الموقع نقلا عن الكاردينال: "تكافح الكنيسة في لبنان بين دعوتها لاستقبال اللاجئين السوريين ومساعدتهم، وبين العبء الثقيل الذي يحمله لبنان، خصوصا ان الازمة طالت مع "الوضع الجديد" في سوريا. يضاف إلى ذلك تداعيات الحرب في الجنوب، التي أفرغت القرى من سكانها وخلّفت جروحًا جديدة، والأزمة الاقتصادية التي تخنق العائلات والمؤسسات، فضلًا عن كارثة انفجار مرفأ بيروت التي عمّقت المعاناة وزادت من عدم الاستقرار. وفي ظل هذه الظروف، تواجه الكنيسة تحدي مساعدة الفقراء واللاجئين وضحايا النزاعات، وسط شحّ في التمويل الخارجي".
كما ذكرت وكالة "فيديس" باشادة الكاردينال تشيرني بجهود الكنيسة اللبنانية في التعامل مع الأزمة رغم غياب الدولة، مشددًا على أن "مسؤولية قضية اللاجئين تقع بالدرجة الأولى على عاتق الحكومة اللبنانية"، وقال: "حتى الآن، لم يكن هناك دور فعّال للدولة، ولكن هناك مرحلة جديدة بدأت، ومسؤولية الدولة معالجة القضية. إنَّ الكنيسة لا يمكنها أن تحلّ محلّ الدولة في هذا الشأن".
وأشار إلى أن الحلّ يكمن في دعم الكنيسة السورية لتعزيز الاستقرار والتنمية في سوريا، مما قد يشجّع اللاجئين على العودة، مضيفًا: "ابحثوا عن سبل ملموسة للحوار مع الكنيسة في سوريا".
واقترح تشكيل مجموعة عمل متخصصة لمعالجة القضية، مع تأكيد استعداد الدائرة الفاتيكانية لدعم هذه الجهود وتوفير الخبرات اللازمة.