بنك أمريكي: الاقتصاد المصري يرتقي إلى المرتبة السابعة عالميا في هذا العام
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن بنك أمريكي الاقتصاد المصري يرتقي إلى المرتبة السابعة عالميا في هذا العام، توقع بنك أمريكي صعود الاقتصاد المصري إلى المرتبة السابعة عالميا، متقدما على كل اقتصادات أوروبا، كما تنبأ بتغير كبير في أكبر الاقتصادات العالمية،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بنك أمريكي: الاقتصاد المصري يرتقي إلى المرتبة السابعة عالميا في هذا العام، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
توقع بنك أمريكي صعود الاقتصاد المصري إلى المرتبة السابعة عالميا، متقدما على كل اقتصادات أوروبا، كما تنبأ بتغير كبير في أكبر الاقتصادات العالمية.
قال بنك الاستثمار الأمريكي “جولدمان ساكس” إن الصين ستتصدر اقتصادات العالم قبل بلوغ العام 2075، كما قدّر الناتج المحلي الإجمالي لها بـ 57 تريليون دولار مع حلول ذلك العام، كما توقع حدوث تغير كبير في أكبر الاقتصادات العالمية، التي سيعاد ترتيبها من جديد.
وتنبأ البنك الأمريكي بارتقاء الاقتصاد المصري إلى المرتبة السابعة عالمياً، متقدماً على كل اقتصادات أوروبا مع ناتج محلي إجمالي يتجاوز 10 تريليونات دولار، فيما توقعت وكالة “فيتش للتصنيف الائتماني” في تقريرها حول الاقتصاد المصري، الذي صدر خلال شهر مايو الماضي، أن يتضاعف حجمه من 8.5 تريليون جنيه إلى 16 تريليون جنيه في غضون السنوات الثلاث المقبلة.
كما توقع تقرير البنك تفوق الهند على الولايات المتحدة لتصبح القطب الثاني في الاقتصاد العالمي، وفق بنك “جولدمان ساكس”، وتوقع التقرير “ أن يكون الناتج المحلي الإجمالي للهند 52.5 تريليون دولار متفوقة على الولايات المتحدة التي ستأتي في المرتبة الثالثة بناتج إجمالي 51.5 تريليون دولار”.
فيما ستكون إندونيسيا، ونيجيريا، وباكستان، أصحاب المراكز من الرابع إلى السادس في الترتيب العالمي، وستبقى “ألمانيا” صاحبة أكبر اقتصاد أوروبي في المركز التاسع عالمياً خلف البرازيل، وفق تقرير البنك الأمريكي.
وجاء ترتيب أكبر 10 اقتصادات عالمية بحلول عام 2075، وفقاً لـ بنك الاستثمار الأمريكي كالآتي:الصين: 57 تريليون دولار
الهند: 52.5 تريليون دولار
الولايات المتحدة: 51.5 تريليون دولار
إندونيسيا: 13.7 تريليون دولار
نيجيريا: 13.1 تريليون دولار
باكستان: 12.3 تريليون دولار
مصر: 10.4 تريليون دولار
البرازيل: 8.7 تريليون دولار
ألمانيا: 8.1 تريليون دولار
المكسيك: 7.6 تريليون دولار
ويعتبر جولدمان ساكس مؤسسة خدمات مالية واستثمارية أمريكية متعددة الجنسيات، كما أنها من أشهر المؤسسات المصرفية في الولايات المتحدة والعالم، يقع مقرها في مبنى جولدمان ساكس الرئيسي، في شارع 200 غرب مانهاتن السفلي في مدينة نيويورك، وتعمل في أكثر من 30 دولة ولديها 6 فروع إقليمية وأكثر من 100 مكتب و 35.000 موظف، ولديها أكثر من 850 مليار دولار أمريكي من إجمالي الأصول.
تأتي المجالات المجالات الرئيسية لأعمال المؤسسة المتمثلة في إدارة الثروات العالمية، والخدمات المالية المؤسسية، وإدارة الاستثمار، إضافة إلى خدمات عمليات الإندماج والاستحواذ، وخدمات التأمين، وإدارة الأصول، والوساطات المالية الكبرى لعملائها من الشركات والحكومات والأفراد.
كما تشارك المؤسسة أيضا في صناعة السوق وصفقات الأسهم الخاصة، إضافة إلى كونها مُضارب رئيسي في سوق الأوراق المالية التابع لخزانة الولايات المتحدة الأمريكية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الولایات المتحدة تریلیون دولار
إقرأ أيضاً:
المستهلك الأميركي يبقى انتقائيا في فترة "بلاك فرايدي"
الاقتصاد نيوز - متابعة
رغم تباطؤ التضخم وتدني البطالة وتحسن في الميزانيات، يتوقع أن يبقى المستهلك الأميركي انتقائيا خلال مرحلة الحسومات الكبرى المعروفة بـ"بلاك فرايدي" في نهاية نوفمبر مع تركيزه على أفضل العروض المتاحة.
ووفق تقديرات رابطة "كونفيرنس بورد" المتخصصة، فإن المستهلكين الأميركيين "مستعدون لفتح محافظهم" مشيرة إلى أنهم "ينوون إنفاق أكثر مما أنفقوه العام الماضي، لكن التضخم قد يؤثر على ذلك".
وفي ظل هذا المناخ، لا أحد يتوقع أن يدفع المستهلكون السعر الكامل للسلع.
وجاء في مذكرة لبنك الاستثمار "مورغان ستانلي" أنه "من المرجح أن يزيد المتسوقون خلال العطل من إنفاقهم هذا العام مقارنة بالعام الماضي لكنهم سيبقون انتقائيين ويبحثون عن الحسومات".
وأظهر مسح أجراه البنك أن قرابة 35 بالمئة من المستهلكين يخططون لإنفاق أكثر مما أنفقوه في العام 2023، لكن 64 بالمئة ممن شملهم الاستطلاع سيحجمون عن ذلك إذا لم تكن العروض مغرية بما يكفي، أي بحسومات تزيد عن 20 بالمئة.
وتوقع نيل سوندرز، المدير لدى "غلوبل داتا"، نتائج جيدة إلا أنها "لن تكون مذهلة لأن المستهلكين يبقون تحت الضغط حتى لو كانت بعض المؤشرات الاقتصادية تتحرك في الاتجاه الصحيح".
فمعدل البطالة مستقر عند 4.1 بالمئة ورغم ارتفاع التضخم بشكل طفيف في أكتوبر إلى 2.6 بالمئة على أساس سنوي مقارنة بنسبة 2.4 بالمئة في سبتمبر، فهو يبقى أقل بكثير من الحد الأقصى البالغ 9.1 بالمئة الذي سجل في يونيو 2022.
لكن الأسعار ارتفعت بأكثر من 20 بالمئة خلال رئاسة جو بايدن، في سياق تضخم عالمي بعد جائحة كوفيد-19.
وكان الاقتصاد من ركائز حملة الجمهوري دونالد ترامب الذي فاز بالسباق إلى البيت الأبيض، إذ جعل من خفض كلفة المعيشة محور برنامجه.