في تجسيد للانسجام بين الموقف الرسمي والشعبي، تجدد الكويت التأكيد على وقوفها الثابت مع قضية فلسطين، ضد الاحتلال الإسرائيلي الغاشم.
وفي ما يلي عدد من المواقف للكويت نصرة للقضية الفلسطينية والفلسطينيين:
5 نواب يطلبون تكليف لجنة «حقوق الإنسان» بالتحقيق في واقعة تعذيب مواطن منذ 12 ساعة مغادرة قوات «مجلس التعاون» بعد مشاركتها بـ «تكامل 1» منذ 14 ساعة
- 30 أبريل 2014: الكويت تؤكد التزامها بمواصلة الدعم ماديا ومعنويا وسياسيا للشعب الفلسطيني حتى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة دولة فلسطين وعاصمتها القدس.- 15 يوليو 2014: الكويت تعلن خلال اجتماع طارئ لوزراء الخارجية العرب لمناقشة تطورات الأوضاع في غزة تبرعها بعشرة ملايين دولار لمساعدة الأشقاء الفلسطينيين.
- 25 يوليو 2014: جمعية الهلال الأحمر الكويتي تعلن توزيع دفعات متتالية من المساعدات الإغاثية على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
- 9 أغسطس 2014: جمعية الهلال الأحمر الكويتي تسلم مساعدات طبية مقدمة من الكويت للهلال الأحمر الفلسطيني لتوزيعها على مستشفيات قطاع غزة.
- 25 أغسطس 2014: دخول 26 شاحنة مساعدات كويتية إلى قطاع غزة محملة بمواد إغاثية وطبية وصحية ومياه للتخفيف عن الشعب الفلسطيني في القطاع الذي يعاني أهله شح المواد الاساسية نتيجة العدوان الإسرائيلي.
- 12 سبتمبر 2014: جمعية الهلال الأحمر الكويتي توزع سبعة آلاف طرد غذائي على أسر فلسطينية محتاجة في قطاع غزة.
- 14 سبتمبر 2014: النائب الاول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية الشيخ صباح خالد الحمد الصباح يصل إلى مدينة رام الله في زيارة رسمية هي الأولى من نوعها.
- 24 سبتمبر 2014: الكويت تؤكد خلال الاجتماع الوزاري لجامعة الدول العربية على هامش أعمال الدورة الـ69 للجمعية العامة للأمم المتحدة استمرارها في دعم الشعب الفلسطيني كما دأبت عليه طوال عقود.
- 25 سبتمبر 2014: الكويت تجدد دعوتها لمجلس الأمن إلى ضرورة الاضطلاع بمسؤولياته لتوفير الحماية الدولية للشعب والأرض الفلسطينيين بموجب اتفاقية جنيف الرابعة لعام 1949.
- 5 نوفمبر 2014: الكويت تؤكد التزامها بدعم أعمال وكالة (أونروا) من خلال المساهمة السنوية التي قامت بزيادتها في عام 2011 إلى مليوني دولار.
- 10 نوفمبر 2014: الكويت تجدد دعمها الكامل لنضال الشعب الفلسطيني لنيل حقوقه المشروعة بإقامة دولته المستقلة على أرضه وعاصمتها القدس الشرقية وتحديد سقف زمني لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي على الأراضي المحتلة.
- 13 نوفمبر 2015: الكويت تؤكد في كلمتها أمام لجنة المسائل السياسية الخاصة وإنهاء الاستعمار في الأمم المتحدة موقفها الثابت ودعمها الدائم لنضال الشعب الفلسطيني لنيل كامل حقوقه السياسية المشروعة بإقامة دولته المستقلة على أرضه وعاصمتها القدس الشرقية وتحديد سقف زمني لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية المحتلة.
- 7 مارس 2016: الكويت تؤكد في كلمتها أمام الدورة الاستثنائية الخامسة لمؤتمر القمة الإسلامي حول فلسطين والقدس بالعاصمة الاندونيسية جاكرتا مواصلة مساندتها ودعمها لرفع المعاناة عن الشعب الفلسطيني بناء على التزامها التام بدعم القضية الفلسطينية.
- 19 أكتوبر 2016: الكويت تؤكد أمام مجلس الأمن الدولي الحاجة الملحة لأن يتحمل المجلس دوره بموجب ميثاق الأمم المتحدة واتخاذ التدابير اللازمة لوضع حد لتدهور الوضع في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
- 16 أكتوبر 2017: رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم يطالب في كلمته أمام مؤتمر الاتحاد البرلماني الدولي في مدينة بطرسبرغ الروسية بطرد الوفد الإسرائيلي المشارك في المؤتمر ردا على الممارسات الإسرائيلية في حق الشعب الفلسطيني.
- 15 مايو 2018: الكويت تؤكد أمام جلسة لمجلس الأمن عقدت بدعوة منها لمناقشة التطورات الحاصلة في غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة على المجتمع الدولي ضرورة الاعتراف بدولة فلسطين والقدس الشرقية المحتلة عاصمة لها.
- 18 مايو 2018: الكويت تتقدم بمشروع قرار إلى مجلس الأمن الدولي ينص على توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني.
- 18 نوفمبر 2018: الكويت تعلن تقديمها مبلغ 50 مليون دولار لدعم موازنة السلطة الفلسطينية.
- 31 مارس 2019: أمير البلاد الراحل الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح يؤكد في القمة العربية بتونس أن استقرار العالم لن يتحقق دون تسوية عادلة للقضية الفلسطينية.
- 20 يونيو 2019: الكويت تطالب أمام مجلس الأمن بالوقف الفوري للأنشطة الاستيطانية غير القانونية التي تقوم بها سلطات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية.
- 5 فبراير 2020: مجلس الأمة يعرب عن رفضه وتنديده بخطة السلام الأميركية المتعلقة بالقضية الفلسطينية المسماة (صفقة القرن) ويدعو الحكومة الكويتية إلى الاستمرار في الموقف الرافض للمشروع «الذي يتضمن تنازلا مرفوضا عن الحقوق الفلسطينية والعربية والإسلامية في الأراضي المحتلة».
- 27 أكتوبر 2020: الكويت تؤكد أمام مجلس الأمن الدولي مركزية القضية الفلسطينية بالنسبة للأمة العربية والهوية العربية للقدس الشرقية المحتلة.
- 23 أكتوبر 2021: الكويت تطالب أمام مجلس الأمن بتفعيل الآليات الدولية والسياسية والقانونية لضمان مساءلة كيان الاحتلال الإسرائيلي ومحاسبته عن انتهاكاته المستمرة لحقوق الشعب الفلسطيني المصانة بموجب القوانين الدولية.
- 11 نوفمبر 2022: الكويت تؤكد أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة موقفها التاريخي والثابت حول مركزية ومحورية القضية الفلسطينية في العالمين العربي والإسلامي والحق الأصيل لدولة فلسطين في السيادة المطلقة على كافة الأراضي المحتلة منذ عام 1967 وكذلك الهوية العربية للقدس الشرقية بوصفها عاصمة دولة فلسطين.
- 12 فبراير 2023: الكويت تعرب في مؤتمر القدس 2023 في القاهرة عن إدانتها لكل الإجراءات الأحادية التي تمارسها قوات الاحتلال الإسرائيلي والتي تمثل تهديدا ومساسا بالوضع التاريخي للقدس وللأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية وخاصة المحاولات الرامية لتغيير الوضع القانوني للمسجد الأقصى المبارك في مخالفة صريحة لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة.
- 27 يوليو 2023: الكويت تتقدم بمرافعة خطية أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي في شأن الرأي الاستشاري عملا بقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة القاضي بالطلب من تلك المحكمة أن تصدر فتوى في شأن الآثار المترتبة على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي المستمرة بحق الشعب الفلسطيني بتقرير المصير.
- 20 أكتوبر 2023: الكويت تدعو في الاجتماع الأول لقادة دول مجلس التعاون وقادة رابطة آسيا (الآسيان) المنعقد في العاصمة السعودية الرياض المجتمع الدولي للقيام بمسؤولياته وتوفير الحماية للشعب الفلسطيني.
- 21 أكتوبر 2023: الكويت تشدد في كلمتها أمام قمة القاهرة للسلام على رفضها أية دعوات هدفها التهجير القسري لأبناء الشعب الفلسطيني وتحميل دول الجوار تبعات هذه المأساة التي تعتبر انتهاكا لمبادئ القانون الإنساني الدولي داعية المجتمع الدولي إلى ممارسة دوره بالإيقاف الفوري للعمليات العسكرية وتوفير الحماية الدولية للمدنيين وفتح ممرات آمنة لوصول المساعدات الإغاثية إلى غزة.
- 7 نوفمبر 2023: رئيس مجلس الأمة أحمد السعدون يؤكد في اجتماع رؤساء مجالس الشورى والنواب والوطني والأمة الخليجيين بالدوحة ثبات موقف الكويت تجاه الحق الفلسطيني ودعم مقاومة الشعب الفلسطيني وضرورة استعادة أرضه ومحاربة الكيان الصهيوني.
المصدر: الراي
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی الکویت تؤکد أمام الشعب الفلسطینی أمام مجلس الأمن سبتمبر 2014 قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
مصر تؤكد دعم السلطة الفلسطينية واستمرار جهود “التهدئة” في غزة
القاهرة – أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، مساء الاثنين، دعم بلاده للسلطة الفلسطينية واستمرار بذلها الجهود المكثفة الهادفة للتهدئة ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.
جاء ذلك خلال لقاء الرئيس المصري بنظيره الفلسطيني محمود عباس، بالعاصمة القاهرة، وفق بيان للرئاسة المصرية.
وخلال اللقاء، شدد الرئيس المصري على “دعم بلاده قيادةً وشعباً للقضية الفلسطينية، ورفض كافة أشكال التصعيد الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني الشقيق في غزة أو الضفة الغربية”، وفق البيان ذاته.
ولفت إلى “استمرار الجهود المصرية المكثفة، الهادفة للتهدئة ووقف إطلاق النار وإنفاذ المساعدات الإنسانية، والعمل، في الوقت ذاته، على حماية حق الشعب الفلسطيني المشروع في إقامة دولته المستقلة على خطوط 4 يونيو/ حزيران 1967، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية”.
وفي 10 يونيو/ حزيران الماضي، تبنى مجلس الأمن مشروع قرار أمريكي، برقم 2735، ينص على وقف إطلاق نار دائم والانسحاب التام للجيش الإسرائيلي من غزة، وتبادل الأسرى، وإعادة الإعمار، وعودة النازحين، ورفض أي تغيير ديمغرافي في القطاع، وسط استمرار وساطة تقودها مصر وقطر والولايات المتحدة لتحقيق هدنة بالقطاع وسط عراقيل إسرائيلية لم تسفر عن نتائج.
وشدد السيسي على “دعم بلاده للسلطة الفلسطينية، وبذلها جهوداً كبيرة لمساعدة الأشقاء في الوصول لتفاهمات وتوافق في الرؤى بين جميع أطياف الشعب الفلسطيني، لضمان مواجهة التحديات الجسيمة والتهديدات التي تواجهها القضية الفلسطينية في هذا الظرف التاريخي الدقيق”.
والسبت، استضافت القاهرة مشاورات بين حركتي فتح وحماس، لبحث تشكيل لجنة لإدارة قطاع غزة، وفق مصدر مصري أمني تحدث لـ”القاهرة الإخبارية”.
بدوره، عرض الرئيس الفلسطيني رؤيته لتطورات الموقف، وأعرب عن “شكره العميق للدور التاريخي والجهود المضنية التي تبذلها مصر بلا انقطاع لدعم القضية الفلسطينية”، وفق بيان الرئاسة المصرية.
ووفق وكالة الأنباء الرسمية الفلسطينية “وفا”، تبادل الرئيسان المصري والفلسطيني “الآراء والرؤى حول الجهود المشتركة التي تبذلها القيادتان الفلسطينية والمصرية لتحقيق وقف إطلاق النار بشكل فوري ومستدام في قطاع غزة، والانسحاب الإسرائيلي الكامل من القطاع، والإسراع في إدخال المساعدات لأبناء الشعب الفلسطيني”.
كما تخلل اللقاء تبادل الآراء حول “مساعي دولة فلسطين لتنفيذ فتوى محكمة العدل الدولية وفق قرار الجمعية العامة وعقد المؤتمر الدولي للسلام، ومواصلة العمل من أجل الحصول على عضوية فلسطين الكاملة في الأمم المتحدة”.
وفي 19 يوليو/ تموز الماضي، قالت محكمة العدل الدولية، إن “استمرار وجود دولة إسرائيل في الأرض الفلسطينية المحتلة غير قانوني”، مشددة على أن للفلسطينيين “الحق في تقرير المصير”، وأنه “يجب إخلاء المستوطنات الإسرائيلية القائمة على الأراضي المحتلة”.
وأكد الرئيس الفلسطيني “خطورة قرارات وإجراءات حكومة الاحتلال الإسرائيلي المتعلقة بحظر عمل وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) في فلسطين، لما لذلك من تداعيات خطيرة تهدف إلى تصفية قضية اللاجئين”.
وفي وقت سابق الاثنين، أبلغت إسرائيل الأمم المتحدة بإلغاء الاتفاقية الخاصة بعمل وكالة الأونروا، ما يعني حظر أنشطتها في الأراضي الفلسطينية المحتلة، في حال بدء سريان القرار خلال ثلاثة أشهر.
وفي 28 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أقر الكنيست الإسرائيلي (البرلمان) بشكل نهائي حظر أنشطة الأونروا، في الأراضي الفلسطينية المحتلة، في خطوة أدانتها دول إقليمية وأوروبية وغربية ومنظمات دولية.
والأحد، وصل الرئيس الفلسطيني القاهرة للمشاركة في المنتدى الحضري العالمي في دورته الثانية عشرة.
وجاء لقاء الرئيسين الفلسطيني والمصري على وقع إبادة جماعية بغزة ترتكبها إسرائيل وبدعم أمريكي، منذ 7 أكتوبر 2023 ، خلّفت أكثر من 145 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين.
الأناضول