“مونولوجات غزة”.. عرض فني في مصر للتضامن مع الفلسطينيين
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
متابعة بتجــرد: شارك فنانون مصريون في عرض فني يحمل عنوان “مونولوجات غزة”، والذي عُرض في سينما راديو بالقاهرة، مساء الجمعة، تضامناً مع الشعب الفلسطيني، وتكريماً لضحايا الحرب الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة منذ أكثر من شهرين.
واعتمد العرض على تقديم قراءات على خشبة المسرح مع مقطوعات موسيقية، مع التبرع بالعائد المادي بالكامل لصالح غزة.
من بين المشاركين في العرض، الفنانون يسرا اللوزي، وسيد رجب، وسلوى محمد علي، وأحمد مالك، ومحمد حاتم، وناندا محمد، وركين سعد، مع المرافقة الموسيقية لمحمد سامي.
يأتي العرض تضامناً مع الشعب الفلسطيني واستجابةً للدعوة العالمية من مسرح “عشتار” في فلسطين لكل مسارح العالم للمشاركة الجماعية في التنديد بما وصفها بالجرائم الإسرائيلية في قطاع غزة.
وقالت الشركة التي نظمت العرض، في منشور على فيسبوك: “في محاولة لتكريم أطفال وشعب غزّة وتكريم آلاف الأرواح التي فُقدت، نخصص هذا اليوم لمشاركة مثابرة الشعب الفلسطيني على الفظائع التي مرّوا بها. تتضمن (مونولوجات غزة) قراءات على خشبة المسرح من الفنانين”.
main 2023-12-09 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
صحيفة يديعوت أحرنوت الإسرائيلية: “اهزموا طهران، وليس صنعاء”
شمسان بوست / وكالات
في عرض الصحف لهذا اليوم، نستعرض مقالاً من يديعوت أحرنوت الإسرائيلية، يناقش أهمية توجيه ضربة لإيران لمواجهة “التهديد الحوثي” في اليمن، كونها “المصدر الحقيقي” لهذا التهديد.
ومن صحيفة الغارديان البريطانية، نتناول مقالاً يتساءل عن غياب الأفعال والإجراءات في ظل وجود “إجماع” على أن إسرائيل ترتكب “إبادة جماعية” في غزة، وعواقب ذلك على البنية الأخلاقية للعالم.
وفي صحيفة لوموند الفرنسية، نُعرج مقالاً يناقش التراجع الاقتصادي الأوروبي أمام الولايات المتحدة والصين، وغياب ذلك التراجع والتحديات الاقتصادية الأخرى عن النقاشات السياسية التي “تركز على التوقعات قصيرة المدى للقواعد الانتخابية”.
نبدأ جولتنا من صحيفة يديعوت أحرنوت، إذ كتب بن درور يميني، مقالاً على خلفية سقوط صاروخ أُطلق من اليمن في تل أبيب. يرى فيه أن التركيز يجب أن ينصب على توجيه ضربة لطهران بدلاً من صنعاء، في حال أرادت إسرائيل أن تحد من “التهديد الحوثي”.
يقول الكاتب إن الغارات الإسرائيلية والأمريكية والبريطانية على صنعاء، لن تؤدي إلى نتيجة ملموسة أكثر من مجرد منح “راحة مؤقتة” من هذا التهديد.