لجريدة عمان:
2025-01-15@17:58:46 GMT

أقتدي بالسيد أحمد عبد الجواد

تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT

أقتدي بالسيد أحمد عبد الجواد

عزيزي نجيب،

أكتب إليك هذه الرسالة لأشكرك على ما قدمته لي خلال العقود الثلاثة الماضية. لم يحدث أن التقينا، لكنك كنت حاضرًا معي في الكثير من مواقف حياتي. لن أتحدث إليك عن الأيام المتواصلة التي قضيتُها متجولاً في عوالم رواياتك وقصصك، ولا عن دش الماء البارد الذي ما زلتُ آخذه كل صباح اقتداءً بالسيد أحمد عبد الجواد صنيعة يدك.

سأحدثك عن أثر قاهرتك الجديدة التي حولتني حرفيًا من ضيق السمع والطاعة إلى رحابة النقد والمساءلة، وعن محبة العمل المنظم الدؤوب الذي أُثِر عنك، وعن الثقة بأن المبدع الحق هو الذي يتجاوز دومًا نفسه، قبل أن يتجاوز الآخرين.

عماد عبد اللطيف

أكاديمي مصري

المصدر: لجريدة عمان

إقرأ أيضاً:

كيف تحمد ربك على نعمه وفضله؟ إليك الإجابة

يتوجه الشخص المسلم إلى شكر ربه، على نعمه وفضله سبحانه وتعالى، ومنها: (الحمد لله رب العالمين يُحب من دعاه خفيا، ويُجيب من ناداه نجيا، ويزيدُ من كان منه حيِيا، ويكرم من كان له وفيا، ويهدي من كان صادق الوعد رضيا). 

شخصية العام في معرض الكتاب.. مسيرة عبد الله دراز من الأزهر للسوربون ضابط تغيير خلق الله المنهي عنه في القرآن الكريم

(الحمد لله رب العالمين الذي أحصى كل شيء عددًا، وجعل لكل شيء أمدا، ولا يُشرك في حُكمهِ أحداً، وخلق الجِن وجعلهم طرائِق قِددا). (الحمد لله رب العالمين الذي جعل لكل شيء قدراً، وجعل لكل قدرِ أجلاً، وجعل لكل أجلِ كتاباً). 

(الحمد لله رب العالمين خلق اللوح والقلم، وخلق الخلق من عدم، ودبر الأرزاق والآجال بالمقادير، وحكم وجمل الليل بالنجوم في الظُلَم).

 (الحمد لله رب العالمين الذي علا فقهر، ومَلَكَ فقدر، وعفا فغفر، وعلِمَ وستر، وهزَمَ ونصر، وخلق ونشر. الحمد لله رب العالمين صاحب العظمة والكبرياء يعلم ما في البطن والأحشاء، فرّق بين العروق والأمعاء، أجرى فيهما الطعام والماء، فسبحانك يا رب الأرض والسماء).

 (الحمد لله رب العالمين الذي سبحت له الشمس والنجوم الشهاب، وناجاه الشجر والوحش والدواب والطير في أوكارها كلُ له أواب فسبحانك يا من إليه المرجع والمآب).

 (الحمد لله ربّ العالمين، الّذي سبّحت له الشمس والنجوم الشهاب، وناجاه الشّجر والوحش والدّواب، والطّير في أوكارها كلُ له أواب، فسبحانك يا من إليه المرجع والمآب). 

(الحمد لله ربّ العالمين، يُحب من دعاه خفياً، ويُجيب من ناداه نجيّاً، ويزيدُ من كان منه حيِيّاً، ويكرم من كان له وفيّاً، ويهدي من كان صادق الوعد رضيّاً). (الحمد لله ربّ العالمين، الّذي أحصى كلّ شيء عدداً، وجعل لكلّ شيء أمداً، ولا يُشرك في حُكمهِ أحداً، وخلق الجِن وجعلهم طرائِق قِددا).


 

مقالات مشابهة

  • طرح هاتف اقتصادي جديد من موتورولا.. إليك مواصفاته
  • 4 كؤوس في الأسبوع الرابع عشر من موسم سباقات الرياض
  • خبير استراتيجي: الوضع في غزة سيكون أكثر استقرارًا بعد التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار|فيديو
  • بعد أنباء عن توقيفه بدمشق.. من هو الإرهابي الذي تبرأت منه أسرته في القاهرة؟
  • كيف تحمد ربك على نعمه وفضله؟ إليك الإجابة
  • هل يتجاوز ريال مدريد الصفعة الجديدة من برشلونة؟
  • عدد سكان مصر يتجاوز 107 ملايين نسمة
  • المري يحرز لقب “دولية الشراع” لقفز الحواجز
  • أحمد الفيشاوي يكشف عن تفاصيل الحريق الذي نشب في منزل سمية الألفي
  • «بدران بينونة» بطل كأس «حاكم الشارقة» للخيول العربية