متابعة بتجــرد: كشفت النجمة سيلينا غوميز أنّها دخلت في علاقة حب جديدة مع منتج التسجيلات بيني بلانكو الذي يبلغ من العمر 35 عاماً.

وفي التفاصيل، نشرت المغنية صورة لها بالأسود والأبيض وهي تسند رأسها على ما يبدو أنّه بيني، عبر حسابها الخاص على “إنستغرام” أكّدت من خلالها أنّها والمنتج الموسيقي يتواعدان منذ 6 أشهر، واصفةً إيّاه بأنّه كل شيء بالنسبة إليها، وفقاً لموقع “ديلي ميل” البريطاني.

إلّا أنّ الأمور أحتدت بين النجمة ومعجبيها على “إنستغرام”، بعدما اتهم عدد منهم بيني بأنّه أساء معاملتها في الماضي ولم يحترمها، فيما علّق كثيرون على مظهره الخارجي واصفين إياه بأنّه “غير وسيم”.

وقد أدّت هذه التعليقات إلى دخول النجمة في سجال مع متابعيها والردّ عليهم بشكل مباشر والدفاع عن بيني، حيث قالت: “إنّه يعاملني بشكل أفضل من أي إنسان على هذا الكوكب”، مضيفةً في تعليق آخر: “لا يزال أفضل من أي شخص آخر”، كانت معه على الإطلاق وأنّه “كل شيء في قلبها”.

وردّت على تعليق آخر أعرب فيه أحد متابعيها عن عدم إعجابه بالعلاقة، قائلة: “أنا لا أفهم. إذا كنتم تهتمون بي حقًا، فأنا في أسعد أيّامي. لن أسمح لكلماتكم بتحديد مسار حياتي. أبداً. إذا لم يكن باستطاعتكم تقبّلي في أسعد لحظات حياتي، فلا تكونوا في حياتي أبداً”.

في المقابل، انتقدت إحدى متابعات سيلينا الجهد الذي تبذله الأخيرة للدفاع عن علاقتها ببلانكو، في حين قررت “أخذ استراحة من وسائل التواصل الاجتماعي” عندما طُلب منها الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني، لتكتفي النجمة بالرّد عليها قائلة: “معك حقّ”.

وقد أثارت تصرفات سيلينا بلبلة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، ذهبت إلى حدّ تساؤل البعض عمّا إذا كان حسابها قد تعرّض للقرصنة، فيما أشار آخرون إلى أنّ التفسير وراء تصرفاتها هو مرض ثنائي القطب الذي تعاني منه.

main 2023-12-09 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

مسؤول: قوات الدعم السريع تهاجم المستشفى الرئيسي في الفاشر بالسودان

القاهرة (رويترز) – قال مسؤول محلي بقطاع الصحة ونشطاء إن قوات الدعم السريع شبه العسكرية هاجمت المستشفى الرئيسي الذي ما زال يعمل في مدينة الفاشر بولاية شمال دارفور بالسودان يوم الجمعة مما أدى إلى مقتل تسعة وإصابة 20 شخصا، وذكر المدير العام لوزارة الصحة بولاية شمال دارفور إبراهيم خاطر وتنسيقية لجان المقاومة في الفاشر، وهي جماعة مؤيدة للديمقراطية ترصد العنف في المنطقة، إن طائرة مسيرة أطلقت أربعة صواريخ على المستشفى خلال الليل مما أدى إلى تدمير غرف وصالات للانتظار ومرافق أخرى.

وأظهرت صور حطاما متناثرا على أسرة بالمستشفى ودمارا لحق بجدران وأسقف. وتقول قوات الدعم السريع إنها لا تستهدف المدنيين ولم يتسن الوصول إليها للتعليق بعد.

واندلعت الحرب بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع منذ أكثر من 18 شهرا وأدت إلى أزمة إنسانية واسعة ونزوح أكثر من 12 مليون شخص، وتواجه وكالات الأمم المتحدة صعوبة في تقديم المساعدات الإنسانية.

والفاشر هي واحدة من أكثر خطوط المواجهة اشتعالا بين قوات الدعم السريع والجيش السوداني وحلفائه الذين يقاتلون للحفاظ على موطئ قدم أخير في منطقة دارفور. ويخشى مراقبون من أن يؤدي انتصار قوات الدعم السريع هناك إلى عنف على أساس عرقي كما حدث في غرب دارفور العام الماضي.

وتعرض مخيم زمزم القريب، حيث حذر خبراء من مجاعة بين المقيمين فيه ويزيد عددهم عن نصف مليون، لنيران مدفعية قوات الدعم السريع خلال الأسبوعين الماضيين مما أجبر الآلاف على مغادرة المخيم.

ورد الجيش بغارات جوية استهدفت الفاشر ومدنا محيطة بها. وشن هذا الأسبوع واحدة من أكثر الهجمات دموية في الحرب مما أودى بحياة أكثر من مئة شخص في بلدة كبكابية.

وفي وقت سابق من الأسبوع الجاري، اتهم السودان الإمارات في مجلس الأمن بتنفيذ هجمات بطائرات مسيرة انطلاقا من أمجراس في تشاد لصالح قوات الدعم السريع مستهدفة الفاشر ومدنا أخرى في شمال السودان، واتهمها أيضا بتزويد القوات شبه العسكرية بالأسلحة والتدريب.

وقال باحثون في مختبر البحوث الإنسانية بكلية الصحة العامة بجامعة ييل الأمريكية في تقرير يوم الجمعة إنهم حددوا أربع قطع مدفعية ثقيلة في محيط الفاشر وزمزم من نوع هاوتزر إيه اتش4 عيار 155 ملم، وهي أسلحة يقول التقرير إن الإمارات اشترتها من الصين. وأضاف الباحثون أن الأسلحة شوهدت لأول مرة في السودان في نوفمبر تشرين الثاني.

وتنفي الإمارات دعم قوات الدعم السريع وتقول إنها تسير رحلات جوية تحمل مساعدات إنسانية للاجئين السودانيين في تشاد.

وتعرضت المستشفيات في الفاشر لإطلاق النار بشكل متكرر في الحرب، وأصبح المستشفى السعودي آخر منشأة طبية كبيرة تعمل في المنطقة.

وتكرر الأمر في مناطق الاشتباك في السودان. ففي ولاية الخرطوم، تضرر ما يقرب من نصف المستشفيات مما قلص إمكانية الحصول على الرعاية الطبية بشدة، وفقا لتقرير صدر هذا الأسبوع عن تجمع الأطباء السودانيين بأمريكا (سابا) وباحثون من جامعة ييل.

   

مقالات مشابهة

  • عائلة السادات تهاجم محمد رمضان : أنت تاريخك إيه؟
  • "بيني وبينهم كيلو متر".. إبراهيم عيسى يكشف مفاجأة عن مكان والدي الجولاني بمصر
  • أمير كرارة ينهي 70% من فيلمه الجديد "الشاطر"
  • قوات العدو تهاجم طلبة مدارس الخضر جنوب بيت لحم
  • أثناء تقديمه مدرباً للفتح.. غوميز يروي تفاصيل رحيله عن الزمالك
  • اليمن تهاجم تل أبيب أثناء محاكمة نتنياهو
  • بفستان محتشم| أمينة خليل تبهر متابعيها بإطلالتها في أبو ظبي
  • جماهير الأهلي تهاجم اللاعبين بعد وداع كأس القارات
  • مسؤول: قوات الدعم السريع تهاجم المستشفى الرئيسي في الفاشر بالسودان
  • أميرة فتحي: أصحابي كلهـم رجالة ومعنديش أي ستات في حياتي