بالأرقام.. محافظة الإسماعيلية تنتهي من تجهيز 172 مركزا إنتخابيا.. صور
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
أنهت محافظة الإسماعيلية إستعداداتها الأخيرة لإنطلاق الإنتخابات الرئاسية 2024 في الموعد المقرر لها.
وحصل الموقع علي تقرير احصائي يوضح أعداد المراكز الانتخابية والناخبين بدائرة كل قسم ومركز.
حيث يضم حي أول، 6 مراكز إنتخابية،7 لجان فرعية، لجنة وافدين، لجنة عامة، 44999 عدد الناخبين.
- حي ثان، 27 مركز انتخابي، 28 لجنة فرعية، لجنة عامة، 185428 ناخب.
- حي ثالث، 12 مركز إنتخابي، 14 لجنة فرعية، لجنة وافدين، لجنة عامة، 103163 ناخب.
_ وفي مركز الإسماعيلية، 22 مركز إنتخابي، 23 لجنة فرعية، لجنة وافدين، لجنة عامة، 109384 ناخب.
_ مركز ومدينة ابو صوير، ٢٢ مركز انتخابي، ٢٣ لجنة فرعية، 3 لجان عامة، 111026.
- مركز ومدينة القصاصين، ١١ مركز انتخابي، ١٣ لجنة فرعية، لجنة وافدين، لجنة عامة، 75298 ناخب.
- مركز ومدينة القنطرة غرب، 18 مركز انتخابي، 19 لجنة فرعية، لجنة وافدين، لجنة عامة، 80471 ناخب.
- مركز ومدينة القنطرة شرق، 6 مراكز انتخابية، 9 لجان فرعية، 1 لجنة وافدين ، لجنة عامة، 54820 ناخب.
- مركز ومدينة فايد، 33 مركز انتخابي ، 34 لجنة فرعية، لجنة وافدين، لجنة عامة، 90788 ناخب.
وبحسب التقرير تضم محافظة الاسماعيلية، 172 مركز انتخابي، 184 لجنة عامة، 10 لجان وافدين، 10 لجان عامة، بإجمالي 963273 ناخب وناخبة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإسماعيلية الانتخابات الرئاسية 2024 الانتخابات الرئاسية الاسماعيلية المراكز الانتخابية الرئاسية 2024 انتخابات الرئاسية 2024 مرکز انتخابی مرکز ومدینة لجنة فرعیة لجنة عامة
إقرأ أيضاً:
قفة رمضان تتحول إلى حملات تسول انتخابي
زنقة 20 | علي التومي
كشفت مصادر مطلعة عن حملات مكثفة يقودها عدد من المنتخبين، بهدف الحصول على تبرعات تحت غطاء “قفة رمضان”، في خطوة تهدف إلى كسب ود الناخبين وتعزيز الولاء السياسي لقواعدهم.
وأوضحت المصادر أن الأيام الماضية شهدت تحركات لعدد من المستشارين، خاصة بجهة الدار البيضاء-سطات، لجمع المساعدات من شركات ومحسنين، وتوزيعها على المستفيدين وفق لوائح معدة مسبقًا، غالبًا ما ترتكز على الولاء السياسي أو الشخصي.
وأوضحت المصادر ذاتها أن المنتخبين يلجؤون إلى أسواق الجملة لشراء المواد الغذائية بأسعار منخفضة، أو يجمعون تبرعات نقدية وعينية من وحدات صناعية ومحلات تجارية، فيما يتم تخزين القفف في مستودعات مؤقتة، استعدادًا لتوزيعها بشكل يخدم مصالحهم الانتخابية.
وتتم هذه العمليات وفق تخطيط دقيق، إذ يتم استهداف الناخبين القادرين على التأثير في محيطهم، ما يجعل “قفة رمضان” جزءًا من “عقد غير مكتوب” بين المنتخب والناخب، يضمن استمرار العلاقة حتى موعد الاقتراع، وذلك حسبما اوردت يومية الصباح.
وحسب نفس المصادر، فإن هذا السلوك الانتخابي المتكرر يساهم في تلميع صورة بعض المنتخبين كأشخاص يسعون لتحسين أوضاع السكان، رغم أن العملية في جوهرها تخدم أجنداتهم السياسية أكثر من كونها مبادرة إنسانية.