أنهت محافظة الإسماعيلية إستعداداتها الأخيرة لإنطلاق الإنتخابات الرئاسية 2024 في الموعد المقرر لها.

 

بالارقام.. الأماكن والكتل التصويتية في اللجان العامة بمحافظة الإسماعيلية

وحصل الموقع علي تقرير احصائي يوضح أعداد المراكز الانتخابية والناخبين بدائرة كل قسم ومركز.

حيث يضم حي أول، 6 مراكز إنتخابية،7 لجان فرعية، لجنة وافدين، لجنة عامة، 44999 عدد الناخبين.

- حي ثان، 27 مركز انتخابي، 28 لجنة فرعية، لجنة عامة، 185428 ناخب.

- حي ثالث، 12 مركز إنتخابي، 14 لجنة فرعية، لجنة وافدين، لجنة عامة، 103163 ناخب.

_ وفي مركز الإسماعيلية، 22 مركز إنتخابي، 23 لجنة فرعية، لجنة وافدين، لجنة عامة، 109384 ناخب.

_ مركز ومدينة ابو صوير، ٢٢ مركز انتخابي، ٢٣ لجنة فرعية، 3 لجان عامة، 111026.


- مركز ومدينة القصاصين، ١١ مركز انتخابي، ١٣ لجنة فرعية، لجنة وافدين، لجنة عامة، 75298 ناخب.

- مركز ومدينة القنطرة غرب، 18 مركز انتخابي، 19 لجنة فرعية، لجنة وافدين، لجنة عامة، 80471 ناخب.


- مركز ومدينة القنطرة شرق، 6 مراكز انتخابية، 9 لجان فرعية، 1 لجنة وافدين ، لجنة عامة، 54820 ناخب.


- مركز ومدينة فايد، 33 مركز انتخابي ، 34 لجنة فرعية، لجنة وافدين، لجنة عامة، 90788 ناخب.
وبحسب التقرير تضم محافظة الاسماعيلية، 172 مركز انتخابي، 184 لجنة عامة، 10 لجان وافدين، 10 لجان عامة، بإجمالي 963273 ناخب وناخبة.

IMG-20231209-WA0005 IMG-20231209-WA0003 IMG-20231209-WA0004 IMG-20231209-WA0001 IMG-20231209-WA0002

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الإسماعيلية الانتخابات الرئاسية 2024 الانتخابات الرئاسية الاسماعيلية المراكز الانتخابية الرئاسية 2024 انتخابات الرئاسية 2024 مرکز انتخابی مرکز ومدینة لجنة فرعیة لجنة عامة

إقرأ أيضاً:

بالأرقام والوقائع.. هكذا خرقت “إسرائيل” اتفاق غزة منذ لحظة توقيعه

 

الثورة /غزة – وكالات

قررت حكومة العدو الصهيوني صباح الأحد، وقف إدخال البضائع والمساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، تزامنًا مع حلول شهر رمضان المبارك، وبعد عرقلة بنيامين نتنياهو الدخول في مفاوضات المرحلة الثانية.

لكن هذا القرار، الذي يعد نسفًا لاتفاق وقف إطلاق النار وضربًا بعرض الحائط لكل ما تم التوقيع عليه، سبقته مئات الخروقات للاتفاق، على مختلف المستويات.

ومنذ صباح الـ19 من يناير الماضي، حين وُقّع اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، يمارس الاحتلال الإسرائيلي شتى أشكال الخروقات للاتفاق، تحت مبررات وذرائع مختلفة.

وارتكب جيش الاحتلال 962 خرقًا للاتفاق، بما يشمل قتل 98 فلسطينيا، وإصابة 490، عدا عن عمليات قصف جوي وتجريف أراض وهدم منازل وتوغل دبابات.

وبرزت أخطر خروقات الاحتلال للاتفاق، في عدم التزامه بالبروتوكول الإنساني، في نية إسرائيلية مبيتة لتقويض تعافي قطاع غزة، وإبقاء الأوضاع الكارثية وإعاقة عملية إعادة الإعمار.

خروقات ميدانية

قتل جيش الاحتلال 89 فلسطينيا، 32 منهم ارتقوا أول ساعتين من بدء سريان الاتفاق، وأصاب نحو 490 آخرين.

وسجلت منذ توقيع الاتفاق، 77 عملية إطلاق نار، و45 عملية توغل للآليات، و37 عملية قصف واستهداف، و210 حالة لتحليق الطيران.

كما ماطل الاحتلال يومين في الانسحاب من شارعي الرشيد وصلاح الدين، ومنع عودة النازحين إلى شمال غزة مدة يومين كاملين، رغم التزامه بالانسحاب فور تسلم أسرى الاحتلال الأربعة في الدفعة الثانية، إلا أنه نكث بوعده فور استلامهم، مختلقًا ذرائع جديدة.

ومنع الاحتلال الصيادين من النزول إلى البحر لممارسة الصيد، وأطلق النار عليهم واعتقل بعضهم، رغم أن الاتفاق لم ينص على منع الصيد أو الاستجمام على الشاطئ.

خرق البروتوكول الإنساني

وبشكل شبه كلي، تنصل الاحتلال من التزامه فيما يتعلق بالاحتياجات الإنسانية، فلم يسمح بإدخال الوقود بالكميات المتفق عليها، حيث تم إدخال978 شاحنة فقط خلال 42 يومًا، أي بمعدل 23 شاحنة يوميًا، وهو ما يمثل 46.5% فقط من الكمية المتفق عليها.

ومنع العدو المحتل إدخال عدد الخيام المتفق عليها، فلم يدخل سوى 132 ألف خيمة، من أصل 200 ألف متفق عليها.

ولم تسمح سلطات الاحتلال بإدخال المعدات الثقيلة اللازمة لرفع الركام واستخراج الجثث، حيث دخلت فقط 9 آليات، في حين أن القطاع بحاجة إلى 500 آلية على الأقل.

ومنع الاحتلال إدخال مواد البناء والتشطيب، والمعدات الطبية والدواجن والمواشي الحية والأعلاف التجارية.

ورفض السماح بإدخال معدات الدفاع المدني لاستخراج آلاف الجثث العالقة تحت الأنقاض.

ومنع تشغيل محطة الكهرباء وعدم إدخال مستلزمات إعادة تأهيلها.

إغلاق معبر رفح

واصلت سلطات الاحتلال إغلاق معبر رفح أمام المدنيين، دون زيادة عدد المسافرين من المرضى والجرحى، مبقية القيود المفروضة على السفر، بل عززتها بدلًا من إزالتها كما نص الاتفاق.

ومنعت “إسرائيل” استئناف حركة التجارة عبر المعبر، وأعادت عشرات المسافرين من المرضى والجرحى بعد الاتفاق على سفرهم.

محور فيلادلفيا

رفض الاحتلال الانسحاب من محور فيلادلفيا في اليوم 42 كما كان مقررًا، ولم يقلص أعداد قواته كما تعهد الوسطاء، إضافة لاستمرار توغل قوات الاحتلال يوميًا لمسافات أعمق بدلًا من تقليص وجودها.

تبادل الأسرى

تعمد العدو تأخير الإفراج عن الأسرى في جميع المراحل، من ساعتين إلى ست ساعات، رغم أن الاتفاق ينص على الإفراج عنهم بعد ساعة واحدة من تسليم أسرى الاحتلال.

كما منع الإفراج عن الدفعة الأخيرة من المرحلة الأولى، والبالغ عددها 600 أسير، لمدة خمسة أيام، بحجج وذرائع واهية.

وأجبر الأسرى المفرج عنهم على ارتداء ملابس تحمل دلالات نازية وعنصرية.

كما لم يلتزم الاحتلال بالإفراج عن قائمة الأسرى المتفق عليها ضمن الاتفاق، حيث رفض الإفراج عن 47 أسيرًا، وأصر على استبدال 9 أسرى آخرين، ليصل إجمالي الأسرى المستبدلين إلى 56 أسيرًا دون اتفاق مسبق.

وتعرض الأسرى الفلسطينيون للضرب والإهانة والتعذيب والتجويع، حتى لحظة تحررهم.

كما منعت سلطات الاحتلال عددًا كبيرًا من عائلات أسرى الضفة الغربية المبعدين إلى الخارج، من السفر للقاء أبنائهم.

الخروقات السياسية

وأخيرًا، رفضت حكومة الاحتلال بدء مفاوضات المرحلة الثانية، خلافًا للاتفاق الذي ينص على أن تبدأ في اليوم السادس عشر بعد التوقيع، وهو يطالب باتفاق جديد مخالف لكل ما تم الاتفاق عليه.

مقالات مشابهة

  • فصح القلب والدوافع في اجتماع مجمع كهنة مراكز الشرقية ومدينة العاشر
  • ٣٦ مليون دولار إجمالي قيمة الصادرات الزراعية محافظة الإسماعيلية خلال الشهرين الماضيين
  • مجلس محافظة بغداد: المباشرة قريباً بأجراءات الإعلان والإحالة لمشاريع 2025
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يدشن مشروع سلة “إطعام” الرمضاني في جمهورية بنين
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يدشن مشروع توزيع التمور في محافظة مأرب للعام 2025م
  • الأنبا مقار يعقد اجتماع مجمع كهنة مراكز الشرقية ومدينة العاشر
  • بالأرقام والوقائع.. هكذا خرقت “إسرائيل” اتفاق غزة منذ لحظة توقيعه
  • من رحم الإطار.. تحالف انتخابي مرتقب يتزعمه السوداني والحكيم
  • جامعة أسيوط تستقبل أعضاء لجنة مركز الخدمات الإلكترونية بالمجلس الأعلى للجامعات
  • جامعة أسيوط تستقبل أعضاء لجنة مركز الخدمات الإلكترونية والمعرفية بالمجلس الأعلى للجامعات