سفاح حدائق المعادي.. قتل أباه وأمه ودفنهم في الجراج ثم تخلص من شقيقه وصديقه
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
كشفت التحريات فى واقعة مذبحة حدائق المعادى والتى أقدم فيها شاب على قتل والده ووالدته وشقيقه وصديق شقيقه عن تفاصيل صادمة فى الواقعة.
ودلت التحريات على قيام المتهم بقتل والده منذ 9 أيام بسبب الخلاف علي ملكيه بعض العقارات حيث استغل الشاب جهل والده وقام بنقل ملكيه العقارات له.
واضافت التحريات انه عقب علم والده نشبت خلافات قام علي اثرها المتهم بقتل والده وحال تدخل والدته قام بقتلها باستخدام سلاح آلي وقام بدفنهما بالجراج أسفل العقار ووضع طبقه اسمنتيه لمنع انبعاث الرائحه.
وتابعت التحريات انه بعد اسبوع من ارتكاب الجريمة الأولى حضر شقيقه وصديق شقيقه وقتلهما بنفس السلاح.
ويناقش فريق من رجال مباحث القاهرة شهود العيان والجيران فى واقعة مذبحة حدائق المعادى التى أقدم فيا شاب على قتل ابيه وأمه وشقيقه وصديق شقيقه بسبب خلافات على الميراث.
وتحفظ رجال الشرطة علي مسرح الجريمة لإجراء المعاينات التفصيلية حول الواقعة والتأكد من وجود شركاء آخرين ساعدوا المتهم فى تنفيذ جريمته.
القت الاجهزة الامنية بالقاهرة القبض على شاب قتل ابيه وأمه وشقيقه وصديق شقيقه بمنطقة حدائق المعادى بدار السلام.
تلقت أجهزة الامن بالقاهرة بلاغا من الأهالى بوجود متوفيين داخل منزل بمنطقة حدائق المعادى بدار السلام وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية وعثر على جثث رجل وسيدة وشابين وتبين قيام نجل الاول والثانية وشقيق الثالث بقتلهم بسلاح ناري بسبب خلافات على الميراث والقى القبض على المتهم وجارى مناقشته للوقوف على ملابسات الواقعة وتم اتخاذ كل الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حدائق المعادي خلافات علي الميراث دار السلام مسرح الجريمة القبض علي المتهم
إقرأ أيضاً:
ضبط المتهم بسرقة مبلغ من داخل محل في منطقة الخليفة
كشفت الداخلية ملابسات تداول مقطع فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعى تضمن قيام أحد الأشخاص بسرقة مبلغ مالى من داخل محل كائن بدائرة قسم شرطة الخليفة بالقاهرة بأسلوب "المغافلة".
▪ بالفحص أمكن تحديد وضبط مرتكب الواقعة (عاطل "له معلومات جنائية")، وبحوزته (جزء من المبلغ المالى المستولى عليه)، وبمواجهته اعترف بإرتكاب الواقعة على النحو المشار إليه، تم اتخاذ الإجراءات القانونية.
مشاركة
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا