مذبحة الميراث في حدائق المعادي.. الشرطة تناقش الجيران بحثا عن شركاء في الجريمة
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
يناقش فريق من رجال مباحث القاهرة شهود العيان والجيران فى واقعة مذبحة حدائق المعادى التى أقدم فيا شاب على قتل ابيه وأمه وشقيقه وصديق شقيقه بسبب خلافات على الميراث.
وتحفظ رجال الشرطة علي مسرح الجريمة لإجراء المعاينات التفصيلية حول الواقعة والتأكد من وجود شركاء آخرين ساعدوا المتهم فى تنفيذ جريمته.
ألقت الأجهزة الأمنية بالقاهرة القبض على شاب قتل أبيه وأمه وشقيقه وصديق شقيقه بمنطقة حدائق المعادى بدار السلام.
تلقت أجهزة الامن بالقاهرة بلاغا من الأهالى بوجود متوفين داخل منزل بمنطقة حدائق المعادى بدار السلام وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية وعثر على جثث رجل وسيدة وشابين وتبين قيام نجل الاول والثانية وشقيق الثالث بقتلهم بسكين بسبب خلافات على الميراث والقى القبض على المتهم، وجار مناقشته للوقوف على ملابسات الواقعة وتم اتخاذ كل الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أجهزة الأمن بالقاهرة أجهزة الأمنية بالقاهرة الاجهزة الامنية بالقاهرة القبض علي المتهم القبض على شاب انتقلت الأجهزة الأمنية بسبب خلافات بدار السلام حدائق المعادي خلافات علي الميراث دار السلام داخل منزل مسرح الجريمة
إقرأ أيضاً:
ثلاثة شهداء في قصف للاحتلال استهدف رجال شرطة شرق رفح
قالت مصادر محلية، إن ثلاثة من رجال الشرطة الفلسطينية استشهدوا السبت، جراء قصف نفذته قوات الاحتلال لعناصر من قوات تأمين المساعدات قرب المطار شرق مدينة رفح.
وأفادت المصادر بقيام طائرة مسيرة بقصف عناصر من الشرطة في منطقة تبعد أكثر من كيلومتر عن السياج الأمني شرق رفح، وذلك في تجدد خرق قوات الاحتلال لوقف إطلاق النار.
وأكدت الشرطة في تصريح لها "استشهاد عنصرين من الشرطة وإصابة ثالث بجروح خطيرة جراء قصف استهدفهم أثناء انتشارهم لتأمين المساعدات في منطقة الشوكة شرق رفح". ولاحقا قالت مصادر محلية، إن الجريح قضى متأثرا بإصابته، ليرتفع عدد الشهداء إلى ثلاثة.
وأدانت وزارة الداخلية والأمن الوطني هذه الجريمة ودعت الوسطاء والمجتمع الدولي للضغط على الاحتلال لوقف استهداف جهاز الشرطة باعتباره جهازاً مدنياً يقدم خدمات لحفظ أمن المواطنين وتنظيم شؤونهم اليومية.
وفي 19 كانون الثاني/ يناير الماضي، بدأ سريان اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى من 3 مراحل بين حكومة الاحتلال وحركة حماس تستمر كل منها 42 يوما، ويتم في الأولى التفاوض لبدء الثانية والثالثة، بوساطة قطر ومصر ودعم الولايات المتحدة.
ومنذ ذلك الوقت، تستمر خروقات جيش الاحتلال من حين لآخر، حيث تنفذ عمليات قصف وإطلاق نار مستمر في القطاع، خصوصا في المناطق الجنوبية والشرقية القريبة من السلك الفاصل.