موقع 24:
2024-11-08@12:26:43 GMT
نحو ثلث الإسرائيليين يرون ضرورة استقالة نتانياهو فوراً
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
كشف استطلاع جديد للرأي نشرت نتائجه قناة إسرائيلية، إن نحو ثلث الإسرائيليين يرون ضرورة استقالة رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتانياهو فوراً من منصبه، على خلفية أداء الحكومة في الملفات السياسية والأمنية بعد الهجوم الواسع الذي شنته حماس على بلدات إسرائيلية في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.
وبحسب القناة الـ13 الإسرائيلية فإن "72% يعتقدون أن نتانياهو يجب أن يستقيل إما فوراً أو بعد نهاية الحرب".ووفق الاستطلاع، فقد "أكد 41% اعتقادهم أن رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو يجب أن يستقيل بعد انتهاء الحرب مباشرة، في حين رأى 31% أنه يجب أن يستقيل على الفور، في حين أن 19% فقط يعتقدون أنه لا ينبغي أن يستقيل على الإطلاق".
ما هي خطة #نتانياهو المقبلة في حرب #غزة؟https://t.co/jZ8J1MjuNO pic.twitter.com/LO0WGzpApI
— 24.ae (@20fourMedia) December 8, 2023 وقالت القناة إنه "بين ناخبي الليكود الذي يترأسه نتانياهو، فالصورة مختلفة تماماً، حيث يعتقد 70% من مؤيدي الحزب الحاكم أن نتانياهو يجب أن يبقى في منصبه حتى بعد الحرب، مقارنة بـ 20% يعتقدون أن عليه الاستقالة بعد انتهاء الحملة الحرب".وأوضحت أنه "على مقياس من 1 إلى 10، يحصل نتانياهو على درجة 4.7 من رضى الجمهور العام حول إدارته لسير الحرب حتى الآن، في حين أن وزير الدفاع ورئيس الأركان يحصلان على مؤشرات إيجابية أفضل، حيث حصل يوآف غالانت على 5.9، وهرتسي هاليفي حصل على درجة 6.6.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل نتانياهو أن یستقیل یجب أن
إقرأ أيضاً:
في مدينة إسرائيلية.. هذا ما فعلته صواريخ حزب الله
نشرت صحيفة "معاريف" الإسرائيليّة تقريراً جديداً سلّطت فيه الضوء على وضع مدينة حيفا التي يسيطر عليها التوتر والخوف بسبب الحرب المندلعة بين الجيش الإسرائيلي و"حزب الله". وذكر التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" أن حيفا التي كانت هادئة نسبياً منذ اندلاع الحرب، تعرّضت مؤخراً لإطلاق الصواريخ، موضحاً أن أصحاب المطاعم والحانات والمتاجر في المدينة ينتظرون وقف إطلاق النار ليستعيدوا نشاطهم، وأضاف: "لمدة عام تقريباً، من 11 تشرين الأول 2023، الأسبوع الأول للحرب، وحتى 21 أيلول 2024، انطلق إنذاران فقط في حيفا. في ذلك الحين، كانت تتلقى العديد من المستعمرات الإسرائيلية المحاذية للبنان مئات الصواريخ والطائرات من دون طيّار التي كان يطلقها حزب الله". وتابعت: "في تلك الفترة وتحديداً قبل 21 أيلول، كان الروتين في حيفا قائماً نسبياً، لكن بعد اليوم المذكور، وعندما تعمقت الحرب في لبنان، أطلق حزب الله المزيد من الصواريخ باتجاه حيفا التي تُعتبر ثالث أكبر مدينة في إسرائيل".وأكمل: "لقد عانت أعمال الثقافة والترفيه في المدينة، كما هو الحال في أماكن أخرى في إسرائيل، من تراجع معين منذ بدء الحرب، لكنها استمرت في العمل في الشهر والنصف شهر الماضيين. الآن، أصحاب هذه الأعمال يعيشون أزمة حقيقية، وبعضهم يجد صعوبة في رؤية الضوء في نهاية النفق". وفي السياق، يقول صاحب مقهى "مناحيم" في حيفا يُدعى غاي: "على أقل تقدير، فإنَّ الوضع الاقتصادي لأماكن الترفيه في حيفا ليس هو نفسه الذي كان عليه قبل 15 عاماً، وأنا أعلم أن هناك أعمالاً تجارية سقطت بسبب هذه الحرب في وضع صعب للغاية". وأضاف: "لا يوجد تعويض في حيفا، وليس من المؤكد أن يكون هناك تعويض، وهو أمر محزن. هناك ضائقة اقتصادية كبيرة هنا، وآمل حقًا أن تبقى أعمال حيفا على قيد الحياة". كذلك، يقولُ التقرير إنّ العديد من أصحاب المصالح التجارية في حيفا يرون أن الوضع بات صعباً للغاية، موضحاً أنّ شهر أيلول هو الأكثر أهمية مالياً بالنسبة لهؤلاء لأنه الشهر الذي يسبق العطلات. التقرير أوضح أنّ "الناس هناك خائفون من مغادرة المنازل"، مشيراً إلى أن المستوطنين يطالبون بـ"التعويض" خصوصاً أنهم تعرّضوا لأضرار كبيرة. المصدر: ترجمة "لبنان 24"