أجاب الدكتور أحمد ماهر، الباحث في العلوم السياسية والعلاقات الدولية عن سؤال: "هل تستطيع إسرائيل القضاء على المقاومة "حماس"؟، قائلًا: “ إسرائيل ستفشل في القضاء على المقاومة لأنهم زي ما بيقولوا إنهم بيحاربوا أشباح.. والمقاومة مستمرة ولم تستطع إسرائيل القضاء عليها”.
 

وأشار “ماهر” خلال حواره ببرنامج “صباح الخير يامصر”، المذاع عبر فضائية “الأولى المصرية”، اليوم السبت"، إن الصواريخ التي تطلقها المقاومة على تل أبيب بمثابة رسالة تؤكد أنها موجودة ومستمرة في الأماكن التي زعمت إسرائيل بأنها قامت بالقضاء عليها، مؤكدًا أن المعركة مازالت مستمرة.


 

وتابع الدكتور أحمد ماهر، الباحث في العلوم السياسية والعلاقات الدولية أنه بالرغم من الإبادة الجماعية التي تقوم بها إسرائيل في حق الشعب الفلسطيني إلا أن المقاومة بمثابة جيش كامل تحت الأرض تستطيع أن تهاجم في أي وقت تشاء، :"ممكن يطلعلك من أيمكان ويهاجمك ويضربك".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إسرائيل المقاومة حماس الاولي المصرية تل أبيب العلاقات الدولية الشعب الفلسطيني

إقرأ أيضاً:

مفاوضات غزة – تفاصيل الملفات التي تم الاتفاق عليها حتى الآن

نشرت قناة الغد الفضائية ، مساء اليوم الأحد 22 ديسمبر 2024 ، التفاصيل الدقيقة للملفات التي تم الاتفاق عليها في مفاوضات غزة بين حركة حماس وإسرائيل.

وفيما يلي عرض للملفات التي تم الاتفاق عليها في مفاوضات غزة

معبر رفح :

إعادة تشغيل معبر رفح جنوب قطاع غزة ، وفقًا لاتفاقية المعابر لعام 2005، التي وُقّعت بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل، وتنص على وجود مراقبين دوليين من الاتحاد الأوروبي في المعبر دون أي تواجد إسرائيلي، وذلك بعد انسحاب القوات الإسرائيلية من غالبية محور فيلادلفيا إلى ما بعد شرق معبر رفح حتى كرم أبو سالم. سيدير المعبر من الجانب الفلسطيني موظفون فلسطينيون دون أي إشارة إلى أنهم يتبعون السلطة الفلسطينية.

محور نتساريم:

ستنسحب القوات الإسرائيلية من محور نتساريم حتى مفترق الشهداء (شارع صلاح الدين)، وسيُسمح بعودة النازحين دون قيود. سيتم فحص المركبات للتأكد من خلوها من أسلحة أو معدات قتالية، وسيكون الفحص من قِبل جهة عربية، سيتم الفحص باستخدام جهاز فحص X-ray للمركبات.

الأسرى:

الصفقة الإنسانية التي يجري التفاوض حولها تقضي بإطلاق سراح جميع المحتجزين الإسرائيليين من المرضى وكبار السن والنساء، بما في ذلك المجندات الخمس، مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين من السجون الإسرائيلية تنطبق عليهم المعايير ذاتها. لكن في هذه الجزئية، هناك خلاف بين الطرفين؛ إذ تريد إسرائيل إدراج 11 محتجزًا ليسوا ضمن هذه الفئات بحجة أنهم مرضى. حماس لا تعارض ذلك، لكنها تطلب ثمنًا يوازي قيمة كل مجندة من المجندات الخمس. من ناحية أخرى، تتحفظ إسرائيل على حوالي 60 أسيرًا فلسطينيًا ممن تنطبق عليهم المعايير، بحجة أنهم “أسرى خطيرون”. ومع ذلك، من المرجح أن يُحسم أمرهم في المرحلة الثانية.

خلال أيام الهدنة الـ45، وربما ستزيد عن ذلك، سيتم إدخال المساعدات الإنسانية والطبية.

المصدر : وكالة سوا

مقالات مشابهة

  • محلل سياسي: إسرائيل تريد إطالة أمد المفاوضات وتعطيلها مع حماس (فيديو)
  • رغم 14 شهرًا من العدوان الغاشم.. شروط إسرائيل تهدد «مفاوضات غزة» وتفاؤل حذر من مصر والوسطاء
  • الطائرات المسيّرة الصينية.. الحلول الفعالة التي تهدد الأمن القومي الأمريكي
  • جنرال إسرائيلي: هذا سبب فشل الجيش في هزيمة حماس
  • لا تستطيع قوة التغلب علينا.. الحرس الثوري الإيراني يكشف طبيعة دعمه للمقاومة
  • باحث سياسي: تخوف دولي من «سوريا الجهادية».. والعالم لن يتقبلها
  • التقدم والاشتراكية يحذر من المخاطر  التي تهدد المرفق العمومي في عهد حكومة أخنوش
  • باحث سياسي: الدول الغربية تسعى لدعم سوريا رغم الإرهاب
  • مفاوضات غزة – تفاصيل الملفات التي تم الاتفاق عليها حتى الآن
  • باحث سياسي: توقف «أونروا» عن عملها سيلحق الضرر بمئات الآلاف من الفلسطينيين